آخر ليال البشر - مريم أحمد علي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

آخر ليال البشر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

وهو غارقٌ في محيط أفكاره بدأ يسمع شيئًا غير معتادٍ من حوله، وكأنه إعلان لشيءٍ ما في مكبر صوتٍ يقترب منهم شيئًا فشيئًا. خرج طارق من خيمته وبجانبه فريدة ليستوضحا الأمر أيضًا «الكل يجمع أفراد الخيمة الخاصة به وينتظر عربات الإخلاء» ، «الكل يجمع أفراد الخيمة الخاصة به وينتظر عربات الإخلاء». أخذ الصوت يقترب وتتكرر الجملة مرارًا؛ ألتفت سليم حوله ليجد الجميع يجمعون كل ما يخصهم من أفراد أو أشياء. أنسحب بهدوءٍ ودخل إلى خيمته، وهمس في أذن ليلى حتى تستيقظ على ما لم يتوقع أحدٌ منهم حدوثه على الإطلاق!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 60 تقييم
933 مشاركة

اقتباسات من رواية آخر ليال البشر

كل منّا في احتياج دائم لصديق نعلم بوجوده حولنا ،،نعلم أنه سينقذ الموقف فقط يتابعك من بعيد ليصفق لك حين تنجح ويعاتبك اذا اخطأت ،، كلنا بحاجة إلي سند نعلم بوجوده فيبقينا صامدين لأطول فترة ممكنة ، فقط لعلمنا بأنه هناك متى سقطنا سيلتقط ما تبقى منّا ليعيدنا من جديد،،

مشاركة من Sara Saeed
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية آخر ليال البشر

    61

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    اعتاد البشر الاختلاف حتي أصبح سنة الحياة ، تختلف الالوان والأعراق والأنساب ، تختلف المعتقدات والأديان ، تختلف العادات والثقافات والأذواق ، وكل يعيش كما يحلو له ، لم يشترك البشر في شئ سوي غريزة البقاء وكان هذا آخر ما جمعهم.

    لم يعد شئ مهم سوي ما تبقي من دمائك والآخرون.

    بعد أن قامت حروب لا نهاية لها وحدث اقتتال عظيم بين البشر علي مستوي الدول والشعوب ، كانت سديم في معملها تعمل في صمت علي مصل يمنطق المشاعر ولا يجعلها تتحكم في البشر بشكل غوغائي.

    وبمجرد انتهاءها من المصل أقنعت البشر بضرورة إجراء اختبار للإطمئنان علي خلو أجسادهم من بقايا وآثار الأسلحة ، كان هذا السبب ظاهري ، والسبب الحقيقي أنها كانت تعرف من الاختبار هل هذا الشخص معتدل أو مبالغ.

    تم فصل المبالغين عن المعتدلين وأصبح العالم أكثر هدوءاً وحكمة ، لكنها ليست سوي البداية.

    هل يمكن أن تكون المشاعر مرض يصيب الإنسان ؟!

    من المؤكد أن الإفراط في المشاعر وتحكمها الكامل في الإنسان لهو أزمة كبري ، ولكن الضد أيضاً هو أزمه ، أن يمنطق الإنسان كل أفعاله وحركاته حينها سيحيا حياة الروبوتات وسيخرج عن طور إنسانيته التي تكمن في إحساسه بالأمور من حوله وتفاعله معها.

    الصواب في هذه المسأله هو المزج بين العقل والقلب ، الانسجام بين المنطق والعاطفة.

    حملت الرواية بين أحداثها طابع فلسفي نفسي ، تخيل أنك بلا مشاعر وتبدأ منذ الآن أن تتعرف الي مشاعرك ، تجربها وتتفاعل معها ، تذوق متعة أن تفرح وتغضب وتحب ، أن ينطق فمك بما تشعر به بلا خوف ، دون أن تكبته في داخلك.

    أحداث الحبكة بدت متوقعه جدا ، بعض الأبواب كان بها تطويل واستفاضه بلا داعي.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    توضح ان لنا الكاتبة رسالتها عن أهمية المشاعر وفهمها ومواجهتها وكيفية التحكم فيها من خلال مدينة ( سديم) الذي سُميت تيمناً بالعالمة سديم التي انقذت البشرية من مرض المشاعر !! وتقسميها للبشر لفئتين ( مبالغين و معتدلين) تدور الاحداث بين ( تيماء وحليمة وعمر وعامر ) وكيفية اكتشاف ان ليس هناك مبالغين ومعتدلين ولكن هناك اناس طبيعية تتحكم في مشاعرها وليست مشاعرها هي المتحكة فيها .

    اقتباس▪️

    إذا كانت البشرية علي حافة الخطر فلا بكاء علي من نضحي بهم ، فالفرد لا يعترض مصلحة الجموع ، ولا عزاء للمبالغين إذا كانت المبالغة هي سر الهلاك.

    فإن الجهل بالخطر قد يُنقذ حياتنا احياناً.

    هل المشاعر مرض مُعدي؟

    الخوف من القادم يقتلك ببطء ، والتظاهر بالصلابة أمر مرهق ، واكنها سُنة الحياه وعلينا الادعاء يومياً علي كل حال.

    انت غير مسؤل عن اصلاح من حولك ، فإن مواجهة الناس أسهل مما نتوقع ، ولكن ماذا عن مواجهة نفسك؟

    كل شئ يبدأ من الداخل ، فإذا تصارحت مع ذاتك يكون العالم من حولك سلاماً وإن كان في واقعه حطاماً.

    رأي🤍

    رواية جميلة وقرأتها ممتعة فعلا .. التسلسل والنقل بين الاحداث كان جميل جدا وبصراحة محستش بملل اطلاقاً .. اسلوب السرد لطيف اووي وسهل وليس ركيك.. انصح بقرأتها ♥️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مش عارفه دي صدفة ولا ايه اني بقرأها وقت حرب و دمار ف افتح الرواية الاقيها اساسها حروب و إبادة للعالم حصل ايرور كده اللي هو ايه ده انتي بتتنبأي ولا ايه!😅

    الرواية اوفر دوس فانتازيا و اندمجت اوي معاهم و وصلي فكرة ان العقل ممكن يقنعك ب حاجة مش موجودة و يوريك اثارها ع نفسك كمان انا عقلي لاعبني للحظة و صدقت انه حقيقي!😅

    هي بتتكلم عن حاجة مهمة جداً و هي *المشاعر* عوالم اختفت و دمار شامل بسبب مشاعر ان الانسان مبيعرفش يتحكم ف مشاعر الغضب و القلق و التهور ف ده قنبلة موقوتة و انه خطر علي اللي حواليه قبل م يبقي خطر ع نفسه و ان كبّتها ده مش بيحل المشكلة بالعكس ده بيبقي بركان ماشي ع رجلين و ب كده ف احنا بنتعلم نتحكم فيها و نعبر عنها بطريقة صالحة تفيد متضرش

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    اسم الكتاب : آخر ليالي البشر

    الكاتب : مريم أحمد علي

    فئة العمل : رواية

    عدد الصفحات: ٣٦٠ ( قرات ١٥٠ مكملتهاش )

    دار النشر : تشكيل

    تقييم: ٢

    تاريخ القراءة: ١٤ فبراير

    تمت قراته عبر : ورقي

    هذه أول رواية في حياتي أجرؤ على عدم اكمالها وأخذ قرار أنى لن أكملها،

    لماذا ؟

    لأنها تُشبه العلكة ( اللبانة ) لها نكهة رائعة وهي الفكرة، لكن مواد التصنيع ستجري خلفنا يوم القيامة، والتطويل غير المبرر الذي يدعو للملل أستلزم مني شرب ٢ كانز بيبسي لتحمل الأمر.

    لكن الفكرة رائعة اخذت عندي نجمة، والنجمة الأخرى لأن صورتي بجانب الغلاف تُعجبني.

    الرواية بها العديد والعديد والعديد من الحشو بلا اي دافع فهو ليس وصفًا ولا سردًا هو فقط تكرار لاذع

    _ سايا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الفكرة جميلة،، البداية جذابة جدا،، فيه ملل ف منتصف الرواية مع وجود أخطاء لغوية متكررة محتاجة مراجعة،، النهاية جيدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الفكرة غريبة ومبهرة

    تسلسل الأحداث جميل وسلس

    رواية عميقة واسلوب سرد مرن وجميل

    اعتقد انك ستحب هذه الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة جدا وفيها افكار حلوه وبتعلم

    را

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق