(الدُعاء هو العبادة)
لِدَلَالَتِهِ عَلَى الْإِقْبَالِ عَلَى اللَّهِ وَالْإِعْرَاضِ عَمَّا سِوَاهُ بِحَيْثُ لَا يَرْجُو وَلَا يَخَافُ إِلَّا إِيَّاهُ، قَائِمًا بِوُجُوبِ الْعُبُودِيَّةِ مُعْتَرِفًا بِحَقِّ الرُّبُوبِيَّةِ، عَالِمًا بِنِعْمَةِ الْإِيجَادِ، طَالِبًا لِمَدَدِ الْإِمْدَادِ عَلَى وَفْقِ الْمُرَادِ وَتَوْفِيقِ الْإِسْعَادِ
دعاء الأنبياء في القرآن الكريم > اقتباسات من كتاب دعاء الأنبياء في القرآن الكريم
اقتباسات من كتاب دعاء الأنبياء في القرآن الكريم
اقتباسات ومقتطفات من كتاب دعاء الأنبياء في القرآن الكريم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
دعاء الأنبياء في القرآن الكريم
اقتباسات
-
مشاركة من Abu Maryam
-
ما من جرعتين يتجرّعهما العبد أحبّ إلى الله من جرعة مصيبة يتجرّعها العبد بحسن صبر وحسن عَزَاء، وجرعة غيظ يتجرّعها العبد بحلم وعفو
مشاركة من Abu Maryam -
وهذا الدعاء يَلفتنا أيضًا إلى أن يهتم الآباء بتعليم أولادهم الصلاة، وأن تكون صلاة الأبناء شغلهم الشاغل، وليست مسألة هامشية، بل تأخذ مكانتها في مُقدّمة اهتمامات الآباء والمربين؛ وذلك لبناء الشخصية الإيمانية القوية التي تُمكِّن الأبناء من مواجهة الحياة وأعبائها من غير أن تنال من تفاؤلهم وسعادتهم ونجاحاتهم، وقد لفتنا نبينا محمد ﷺ إلى هذا السلوك التربوي حين قال: «مُرُوا أَوْلَادَكُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ
مشاركة من Abu Maryam -
لا ينبغي المسرة بمصيبة أحد ولو عدوًا من حيث كونها مصيبة له، بل لما تضمنته من السلامة من ضرره أو تطهير الأرض من وسخ شركه وإضلاله
مشاركة من Abu Maryam
السابق | 1 | التالي |