الأيك في المباهج والأحزان > اقتباسات من كتاب الأيك في المباهج والأحزان

اقتباسات من كتاب الأيك في المباهج والأحزان

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الأيك في المباهج والأحزان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الأيك في المباهج والأحزان - عزت القمحاوي
تحميل الكتاب

الأيك في المباهج والأحزان

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • هناك خلاف على مقولة للشيخ الأكبر محي الدين بن عربي: المكان الذي لا يؤنث (أو الذي لا يؤنس) لا يعول عليه، لكن الأصح هو التأنيث فيما يبدو.

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • كل السلطة المطلقة تتشبث بمظهر الشباب الأبدي، وهذا هو المظهر الشخصي والبسيط لأيديولوجيا الزيف التي تفرضها مثل هذه السلطة على البلاد،

    مشاركة من أماني هندام
  • ومثلما اكتشف نرسيس نفسه في مرآة الماء، مهتزًّا وزائلًا، اكتشف إنسان الـ Selfie نفسه في شاشة هاتفه ثابتًا وزائلًا في ذات الوقت

    مشاركة من أماني هندام
  • ما أهمية صورة لن تجد من يتأملها في المستقبل؟! مجرد وجود الصورة لا يضمن إنقاذ الماضي

    مشاركة من أماني هندام
  • يتضاءل جرم من يقود على امرأة إلى جوار جرم القواد السياسي، لأنه، بتضليل السلطان، إنما يقود على أمة.

    مشاركة من أماني هندام
  • الاعوجاج سمة غياب العدالة، بينما يمشي الفرد في مجتمع ديمقراطي منتصب القامة كما اقتضت خلقته.

    مشاركة من أماني هندام
  • الذين لا يتوقعون غير المتعة بين غلافي كتاب على درجة من سلامة السريرة لا ينافسهم فيها سوى من يتوقعون عسلًا دائمًا في الزواج.

    مشاركة من أماني هندام
  • لم تكن مشكلته الوجودية أنه بلا أصل، بل إنه بلا رائحة تميزه. وكان هذا يساوي عنده العدم،

    مشاركة من أماني هندام
  • أحيانًا يقسو القدر بلا حدود، بينما ينبغي أن تكون هناك حدود لقسوة الكتابة.

    مشاركة من أماني هندام
  • إذ تقول الأسطورة إن الله بعد أن سوى آدم من الطين تركه يجف في الهواء وعندما مر إبليس تعجب، ومد إصبع الدهشة متسائلًا: ما هذا؟! فكانت السرة!

    مشاركة من Walid Mandour
  • ومثلما تفضح الأخطاء الصغيرة طبقة امرأة مهما أنفقت على أثوابها، فإن الإنفاق الباذخ على عمارة الحكومة والأغنياء الجدد لا يضمن تأسيس مكانة، حيث تعصف الأخطاء الصغيرة ببنية الفخامة التي أضمرها معماريو هذا الزمان وزبائنهم المولعون بالكم، دون انتباه إلى أن

    مشاركة من Nadeem
  • بل إن القارئ الواحد يختلف عن نفسه عندما يعود إلى الكتاب ذاته في قراءة جديدة، حيث لا تتطابق ظروفنا بين قراءة وأخرى، من حيث الراحة البدنية واليقظة والحالة النفسية وظروف مكان وزمان القراءة.

    مشاركة من Michel Hanna
  • لكن الذي يعنينا أنها خرجت إلى جيشها بعد خلوة طالت بينهما معلنة الاستسلام.

    ‫ باللهجة المميزة للمرأة المُشبعة قالت: «لقد قرأ عليّ ما أُنزل عليه من الوحي، فوجدته حقًّا فاتبعته»!

    مشاركة من Abdullah
  • «أمر بالبخور فأُحرق وأمر أن يُستكثر لها من أنواع الطيب لأن المرأة إذا شمت الطيب تذكرت الباه ثم أرسل إليها كتابًا يقول فيه: أما بعد فإنه أُنزل عليّ وحي وإنه نزل عليكِ وحي فهلم نتدارس ما أُنزل علينا فمن غلب

    مشاركة من Abdullah
  • المرأة أكثر قدرة على تقدير رائحة المخلص من الرجال، فهي تدوخ من عرق من تحب مهما كان نفاذًا، بينما يتمتع الرجل العاشق بتسامح أقل مع عرق المرأة، ولذلك فإن إنفاق المرأة على العطور أضعاف ما ينفقه الرجل لا يعود إلى

    مشاركة من Abdullah
  • جميلة شرقية تناولت المنوم وأفقدته سلامه، لكن صمت الموت الذي لزمته طوال الرحلة منحه فرصة تلمس رائحتها: «لم تكن متعطرة؛بل كان يفوح منها لهاث لا يمكن أن يكون شيئًا آخر سوى الرائحة الطبيعية لشبابها».

    مشاركة من Abdullah
  • ومرة لأنني أتوقع سلامًا لا تنغصه ذكريات الرائحة التي تدفع بعض الشيوخ لابتذال أنفسهم فيما يعرفه علم النفس بـ «المراهقة المتأخرة»

    مشاركة من Abdullah
  • وأحيانًا أخرى تكون الرغبة أقوى فتواصل البهيمة النعير الملتاع أيامًا متواصلة حتى تُقتل رغبتها على مسمع من الجميع إلا إذا رق لحالها خلسة شاب يعرف معنى دفن الرغبات حية!

    مشاركة من Abdullah
  • وإذا كان لنا أن نتغاضى عن الصراخ الدعائي للضفادع وصراصير الحقل ( لأن لذتهما لا يمكن أن تكون بحجم هذا الادعاء أبدًا ) فإننا سنجد القطط أكثر الكائنات فضائحية؛

    مشاركة من Abdullah
  • المحاولات الأولى لتثبيت زمن الإنسان عبر الفوتوغرافيا تزامنت مع ازدهار الرواية؛ الفن الذي يحتفي بمجد البشر لا الآلهة ‫

    الفوتوغرافيا بدورها تسعى إلى تمجيد الكائن الفاني، وبعد أن كان الإنسان مجرد ظل لأصل مطلق خفي في الملحمة والتمثال صار الإنسان مركز الحياة في الرواية والصورة الفوتوغرافية، وانتعش نزوعه للخلود.

    ‫ لا يمتلك كل البشر مهارات كتابة الرواية، لكن عددًا كبيرًا منهم وجد بين يديه الكاميرا الفوتوغرافية ثم كاميرات الفيديو لاحقًا، لكي يُرضي نزوعه إلى الأبدية.

    منذ بداية ستينيات القرن العشرين حذر الفلاسفة وعلماء الاجتماع من ديكتاتورية الصورة ممثلة في وسائل الإعلام المرئية، دون أن تحظى تحذيراتهم بنجاح يُذكر. ومع تقدم الصناعات الإلكترونية بدأ الإنتاج الفردي للصورة على نطاق واسع، وتحول إلى هاجس طول الوقت.

    مشاركة من إبراهيم عادل
1 2
المؤلف
كل المؤلفون