السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب > اقتباسات من رواية السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب

اقتباسات من رواية السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب

اقتباسات ومقتطفات من رواية السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

السندباد الأعمى : أطلس البحر والحرب - بثينة العيسى
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • في تلك اللحظة فكّرت مناير بأنَّ أمًا ميتة هي أفضل بكثيرٍ من أمٍ تهجرك.

    مشاركة من balsamkhuzama
  • أحيانًا كل ما يتطلبه الأمر هو هريرة صغيرة لكي يصبح كل شيء على ما يُرام.

    مشاركة من balsamkhuzama
  • أحيانًا كل ما يتطلبه الأمر هو هريرة صغيرة لكي يصبح كل شيء على ما يُرام.

    مشاركة من balsamkhuzama
  • أحيانًا كل ما يتطلبه الأمر هو هريرة صغيرة لكي يصبح كل شيء على ما يُرام.

    مشاركة من balsamkhuzama
  • الذاكرة جحيم.

    مشاركة من balsamkhuzama
  • بوجيبِ قلبه يتصاعد وهو يراها جالسة على بعدِ سنتمترات منه، تكادُ حرارة جسدها تذيبه. رآها تغمضُ، كان ضوء الهلال الشحيح، ومصباح الكيروسين المثبت في السَّقف، يجعلان شعرها الأسود القصير يبدو مائلًا للزرقة، وبدت مثل إلهة، أو حورية بحر، في غاية الكمالِ والغضب.

    مشاركة من balsamkhuzama
  • ثمّ اقترح عليها كتبًا. اقرئي غسان كنفاني، اقرئي يوسف إدريس. لا يمكن أن تكتبي القصة القصيرة دون أن تعرجي على تشيخوف. ماذا؟ لا تعرفين موباسان؟ ما الذي تنتظرينه؟

    مشاركة من balsamkhuzama
  • أطرقت مناير، فهي لا تستطيعُ أن تخبر هدى بما حدث. لأنها في نهاية المطاف؛ أمها، أم تقليدية مسكونة بالعيبِ والحرامِ والخطأ والآخرين. ما الذي بوسع مناير قوله؟ أنها أحبّت رجلًا كما لم تحب أحدًا قط، حبًّا اقتلع قلبها من مكانه وجعلها تصدّق أنَّ لها قلبًا، ثم هجرَها؟ أنها تبدو غير قابلة للحبّ ولها جوفٌ فارغٌ ترتعُ فيه العناكب؟ أنها تحتاج أن تلوم أحدًا على تعاستها، وأنَّ صدمات الطفولة سببٌ وجيه؟ أنَّ من حقّ الضحية أن تحصل على صكّ الشرعية لألمها، أن تقولَ هذا ما حدث لي، وهذا ما أنا عليه، ثمَّ ترفع وسطاها في وجهِ العالم مثل أولاد الشَّوارع؟

    مشاركة من مي قاسم
  • أطرقت مناير، فهي لا تستطيعُ أن تخبر هدى بما حدث. لأنها في نهاية المطاف؛ أمها، أم تقليدية مسكونة بالعيبِ والحرامِ والخطأ والآخرين. ما الذي بوسع مناير قوله؟ أنها أحبّت رجلًا كما لم تحب أحدًا قط، حبًّا اقتلع قلبها من مكانه وجعلها تصدّق أنَّ لها قلبًا، ثم هجرَها؟ أنها تبدو غير قابلة للحبّ ولها جوفٌ فارغٌ ترتعُ فيه العناكب؟ أنها تحتاج أن تلوم أحدًا على تعاستها، وأنَّ صدمات الطفولة سببٌ وجيه؟ أنَّ من حقّ الضحية أن تحصل على صكّ الشرعية لألمها، أن تقولَ هذا ما حدث لي، وهذا ما أنا عليه، ثمَّ ترفع وسطاها في وجهِ العالم مثل أولاد الشَّوارع؟

    مشاركة من مي قاسم
  • صمتت مناير، واكتفت بأن تندسَّ، بجسدها نصف المرئيِّ نصفِ الشَّفاف، بين أبيها وعمّها، لأنها تحبُّ صوت بقبقة الماء، وتحبُّ جَرْسَ العودِ وحنينه وصوت عامِر إذا غنى، والبحر إذا جزَر، وهبوط الليلِ الوئيد، ولأن لساعدِ أبيها ملمسٌ طيّب، ولجلده رائحة تخصُّها.

    مشاركة من Haneen
  • عندما داست قدمه ترابَ الخارج، ولمسَ ببشرته هواء الفجر، ورأى السَّماء ليلكية إلا قليلًا، والقمر الأحدب آيلٌ للاختفاء، أحسَّ بلذةٍ تعتريهِ، وعرف بأنه لم يرَ عتمة ولا قمرًا لعام كامل.

    مشاركة من Haneen
  • لا يبدو أن أيّهم قد امتلك موهبة رؤية نفسهِ من فوق، والضَّحك عليها.

    ‫ كان الأمر أشبه بإهدارِ نكتة.

    مشاركة من فاطمه
  • ‫ فانظر بعقلك إنَّ العين كاذبةٌ

    واسمع بقلبكَ إنَّ السَّمعَ خوّانُ

    ‫التطَّيلي الأعمى

    مشاركة من فاطمه
  • عادت إلى متابعة مسلسلٍ رخيصٍ آخر، مليء بالصَّفعات والخيانات الزوجية والشفاه المنفوخة.

    مشاركة من فيصل
  • اىىرىللا زي ما يفتتةو

    .

    سةض4سدوواو ز ظ ظ

    ص شئ طجج

    مشاركة من أريج الزهور
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون