الحب مرض، لا يبغَى المُصاب به أن يبرأ. كيف تمكَّن هذا المرض من روحه، وفصَل قلبه عن جسده وجعله يسير أمامه على الأرض
احكي يا دنيا زاد - الجزء 1 > اقتباسات من رواية احكي يا دنيا زاد - الجزء 1
اقتباسات من رواية احكي يا دنيا زاد - الجزء 1
اقتباسات ومقتطفات من رواية احكي يا دنيا زاد - الجزء 1 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
احكي يا دنيا زاد - الجزء 1
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
كم إنسانٍ الآن ميت وحي في الوقت ذاته؟ ليس أولئك الموصولون بأجهزة إعاشة فحسب، ولا الذين أصيبوا بسكتة دماغية، ولا الذين سقطوا في غيبوبة طويلة، لكن أيضًا أولئك الذين يسيرون بيننا ولا يستطيعون العيش مثلنا.
مشاركة من Huda Khalil -
المشاعر المدفونة حية، لا هي بالميتة ولا بالتي تتنفس بطريقة شرعية هي الخطر الأكبر.
مشاركة من Huda Khalil -
عندما يكون للفتاة بيت يقل تطلعها لبناء بيتها الخاص، وعندما تفتقد هذا البيت تزداد أحلامها حدة ورغباتها شراسة، وكأن البيت الجديد هو طوق نجاتها الأخير.
مشاركة من Huda Khalil -
ما عاد بإمكانها انتظار القطار الذي رسمته في أحلامها، بات بإمكانها قطع تذكرة لوِجهة لا تحبها كثيرًا، وتجلس في مقعدٍ قد يبدو غريبًا عنها
مشاركة من Huda Khalil -
ليتَ النسيان سهلًا؛ لصنعت منه شركات الأدوية عقاقير وأمصالًا، ولباتَ في متناول كل مهزوم، مثل شربة دواء. لكن درب النسيان محمل بذكريات حادة مثل كسرات زجاج، عليه أن يسير فوقها بقدمين عاريتين.
مشاركة من Huda Khalil -
أهذا ما يحدث لأرواحنا حين ننكسِر؟ تتشوَّه دواخلنا ويتساقط عنها الطلاء؟ لكن مَن يُبالي باعوجاج الروح إن كان الجسد ظاهره سليم؟ لن ينتبه الناس إلا لخراب يُمكن للعين المُجردة أن ترصده
مشاركة من Huda Khalil -
الخاطر الذي لا تعرف كيف تجبره لا تكسره
مشاركة من Huda Khalil -
لكي تكسَب امرأةً، ذِم غريمتها! أعد من لحمها حفل شواء، وانهشه ميتًا! فما الغيبة إلا جيفة تتوسَّط أطباقًا مِن الخزَف!.
مشاركة من Huda Khalil
السابق | 3 | التالي |