تعلم أن تقول لا > اقتباسات من كتاب تعلم أن تقول لا

اقتباسات من كتاب تعلم أن تقول لا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تعلم أن تقول لا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

تعلم أن تقول لا - مجموعة من المؤلفين, كنان القرحالي
تحميل الكتاب

تعلم أن تقول لا

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • بعد أن تحدد مشاعرك، افهمها وتعامل معها بروح ودية. وليس المقصود هنا الكسل أو الكذب على النفس، إنما إنشاء مساحة آمنة داخل نفسك تتيح لك تحمل المخاطر، والانطلاق في الحياة بصورة فعالة بغض النظر عن النتائج، وهذا يعني أنك ستقبل نفسك وخطواتك وإنجازاتك حتى لو لم تكن بالمستوى المتوقع. ستظل لطيفًا مع نفسك ومتقبِّلًا لها مهما كانت النتائج.

    مشاركة من نورة أسامة
  • إن الود والتوازن هما عماد أي علاقة. كن لطيفًا ومتوازنًا وستجني ثمار السلام والمحبة والوفرة في منزلك، وقل «لا» عندما يجب أن تقولها، فهي من أساسيات التوازن في أي علاقة.

    مشاركة من نورة أسامة
  • «إن حاجتنا إلى التواصل مع الآخرين حاجة غريزية قوية جدًّا، وهي أمر أساسي لبقائنا، وسرُّ خشيتنا من قول «لا» لهم هي فقدان روابطنا بهم. إننا نميل غالبًا إلى التضخيم، ونخشى أن يشعر الآخر سواء أكان طفلًا أو زميلًا في العمل بأن رفضنا لطلبه إهانة شخصية. أي إننا نقول «نعم» لإرضاء الآخر وتجنب إثارة مشاعر سلبية، وإذا حصل وفعلنا خلاف ذلك يشعر الكثيرون منَّا بالإحراج والذنب. علينا أن نكون أقوى، وأن نقول «نعم» لما نوافق عليه، و «لا» لما يتعارض معنا. يقول البعض «نعم» حتى لو كان الطلب متعارضًا مع أخلاقه!».

    مشاركة من نورة أسامة
  • إن الأدب والتهذيب يطغيان على أي رفض مهما كان صعبًا، ولا مفرَّ للمرء من قول الحقيقة. كن موجزًا ومهذبًا، وهذا أمر يحتاج الجميع إلى تعلمه وفعله سواء عاجلًا أم آجلًا. وإذا كنت ممن يظن أن رفضك الدعوة يعني إهانة لمرسلها فهذا غير صحيح، فرفض دعوة لا يعني رفض مرسلها، ببساطة ليس عليك أن تفعل أمرًا لا تريد أو لا تستطيع فعله، وسيكون أمرًا رائعًا أن تتواصل مع مرسل الدعوة بعد فترة لتطمئن عليه وتقول له بعض العبارات الودية مثل: «أتمنى أن تكونوا قد قضيتم وقتًا رائعًا».

    مشاركة من نورة أسامة
  • صديق حقيقي أو شريك رائع عندما تمدَّ لهم يد العون والمحبة عند الحاجة، فقولك «لا» لأمر لا يناسبك لا يعني عدم محبتك أو احترامك لهم، والوقت سيتكفل بإظهار الاحترام والصدق في العلاقة.

    مشاركة من نورة أسامة
  • «إن حاجتنا إلى التواصل مع الآخرين حاجة غريزية قوية جدًّا، وهي أمر أساسي لبقائنا، وسرُّ خشيتنا من قول «لا» لهم هي فقدان روابطنا بهم. إننا نميل غالبًا إلى التضخيم، ونخشى أن يشعر الآخر سواء أكان طفلًا أو زميلًا في العمل بأن رفضنا لطلبه إهانة شخصية. أي إننا نقول «نعم» لإرضاء الآخر وتجنب إثارة مشاعر سلبية، وإذا حصل وفعلنا خلاف ذلك يشعر الكثيرون منَّا بالإحراج والذنب. علينا أن نكون أقوى، وأن نقول «نعم» لما نوافق عليه، و «لا» لما يتعارض معنا. يقول البعض «نعم» حتى لو كان الطلب متعارضًا مع أخلاقه!».

    مشاركة من نورة أسامة
  • علينا العودة إلى الطفولة، لأن فهم ماضينا يساعدنا على تقوية خياراتنا الحالية، وعندما نفهم أنفسنا ونقاط ضعفنا سنتمكن من قول «لا» للأمور التي لا نريدها بكل تهذيب، وسنقول «نعم» لما من شأنه أن يضفي البهجة على قلوبنا.

    ‫ لا بديل عن تعلم قول «لا» لكل ما يمس قيمنا وأهدافنا، ومن هنا يبدأ البناء الصحيح، أما أن نقول «نعم» لمجرَّد ألا نؤذي مشاعر الآخر، فهذا نوع من التضحية لا مبرر له، وهو لا يسعدنا ولا يلهمنا ولا يدفعنا إلى الأمام.

    مشاركة من نورة أسامة
  • يقول ميللر بأن نراعي أنفسنا أولًا عند التفكير في أي التزام، فإذا كان هذا الالتزام مُرهِقًا وعامل ضغط علينا، والتفكير به يزيدنا توترًا مع اقتراب تنفيذه، فعلينا الاعتذار عنه.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • السلبية موقف مستمر، فيما «لا» لحظة اختيار واضحة.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • ‫ إن قول «لا» يعني صدقك، وهذا يعني أنها أداة للنزاهة ودرع ضد الاستغلال. يتطلب قولها شجاعة كبيرة، ولذلك يصعب قولها، لكنها تضع الحدود، والحدود بيننا وبين الآخرين استقلالية وتحرر من هيمنة الآخرين.

    مشاركة من farah alkhasaki
  • أكثر من رائع

    مشاركة من [email protected]
1