اجعل قوتك في تقويم المعوج لا في كسره!
أوراق شمعون المصري > اقتباسات من رواية أوراق شمعون المصري
اقتباسات من رواية أوراق شمعون المصري
اقتباسات ومقتطفات من رواية أوراق شمعون المصري أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أوراق شمعون المصري
اقتباسات
-
في القرب يتوه المرء في التفاصيل، أردت الابتعاد كي أرى الصورة كاملة
مشاركة من Adam Abuarab -
ولعل عدلاً تصيبه يكن خيراً من نفْع ترجوه
مشاركة من Adam Abuarab -
اجعل قوتك في تقويم المعوج لا في كسره
مشاركة من Adam Abuarab -
إن أمواج الأماني مهما علت ستتحطم يوماً على صخرة الموت
مشاركة من Adam Abuarab -
أما سمعت عن الذي قال لصاحبه أتزوج الثانية فأصير خروفًا ينعم بين نعجتين، فلما رآه صاحبه سأله: كيف حالك يا خروف؟! قال صرت نعجة ترعى بين ذئبتين!
مشاركة من khaled abdeen -
لا يوجد أقسى من رؤية طفل جائع، حقًّا إن الحروب لا تأتي أبدًا بخير، لها لهيب يلفح كل مَنْ حولها، والعجيب أن من يشعلها هم الطامعون ومن يكتوي بنارها هم المساكين!
مشاركة من sawsan bhaa -
الأرض تتقدس حين تسود فيها عدالة السماء، فإذا عمَّ فيها الظلم والجور فهي أرض ملعونة ولن يشفع لها بيت ولا حجر، وعلمت أن الإنسان هو أسمى ما على الأرض وأن الرب يَسُرُّه أن تُعمَّر القلوب بالإيمان .
مشاركة من amr mohamed -
أن الرب يَسُرُّه أن تُعمَّر القلوب بالإيمان على أن تُعمَّر بيوته بقلوب خاوية. أ
مشاركة من Mayssa Tamim Nahlawi -
فعلمت أن الأرض تتقدس حين تسود فيها عدالة السماء، فإذا عمَّ فيها الظلم والجور فهي أرض ملعونة ولن يشفع لها بيت ولا حجر، وعلمت أن الإنسان هو أسمى ما على الأرض وأن الرب يَسُرُّه أن تُعمَّر القلوب بالإيمان على أن
مشاركة من Mayssa Tamim Nahlawi -
« نبدأ الحياة بدفن وننهيها بدفن، وكأننا من تلك الأرض أتينا وإليها نعود! »
مشاركة من coffee_with_khokha -
"لا تعد بصنع الصندوق قبل ان تقطع الخشب من الشجرة"
"من انجانا من فرعون، لن يهلكنا في البرية"
"الأيام التي لا تنسى كثيرة، ولكن القليل منها يتعلق في ذهن المرء بكل تفاصيلها، وحينما نتذكرها نعش أحداثها مرة أخرى وكأنها حاضرة أمامنا رأي العين"
"لا شيء يفتن النساء قدر قلب حنون! قد تحتمل المرأة فقرك، وقد تحتمل قبحك، ولكنها لا تحتمل قسوتك"
مشاركة من Monirah Alroshoud -
ومضت دقائق خرج بعدها (موسى) متكئًا على عصاه، عابس الوجه، مفطور القلب، ينظر بأسى إلى الشعب الذي خذله في كل اختبار وقال: ـ هكذا قال السيد الرب: أربعون سنة تتهيون في الأرض، حتى يهلك ذلك الجيل الذي رأى الآيات
مشاركة من Ashraf MehaNy -
فنظرت إليه مشدوهًا وقلت: ـ حرية الاختيار!! أجاب: ـ نعم، فالكل مسخرٌ لأمره، إلا أنت! إن شئت آمنت به وإن شئت أنكرته! لن يمنع نعيمه عنك إن جحدته! ولا يضمن لك نعيم الدنيا إن آمنت به!
مشاركة من Ahmed Mohy -
قلت له وقد ارتعش صوتي بعض الشيء:
ـ أما تخشى من إلهك؟
ابتسم فرأيت أسنانه ثانية، ثم قال:
ـ أخشاه، خشية العبد أن يعصي سيده، وأخشاه خشية المحب أن يغضب حبيبه.
مشاركة من Ahmed Mohy -
قال (عفرة):
ـ في الحرب إما قاتل أو مقتول، أما في التيه فنحن هالكون لا محالة.
قال (يوشع):
ـ أن تهلك في الطاعة، خير لك من أن تُقتَل على معصية!
مشاركة من Ahmed Mohy -
قلت:
ـ ألا يستحق العصاة توبة؟!
قال:
ـ التوبة لمن يجهل!
مشاركة من Ahmed Mohy -
✍️
وبعد…
فهذا خِتامُ ما كتبَهُ “شمعون بن زخاري”، والملقب بشَمْعون المَصْري، عن أخبارِ بني إسرائيل في برية سين، وما كان من أمرِهم منذ عبور البحر وحتى وفاة موسى بن عمران. وأعلم أنيما كتبتفي هذه الرقاع إلا أحَدَ أمرين، أمر شهدته بعيني أو أمر سمعته من رجل من الرجال الثِّقات. وأُشِهد الربَّ (إيل)، أني ما بغيْتُ بهذا الكتاب مجدًا ولا شرفًا، وإنما إظهار شهادتي على جيل من شعب بني إسرائيل، اصطفاه الله وأنجاه بمعجزة من عدوِّه، ثم غضب عليه وأهلكه في تلك البرية القفراء، بعد أن أذاقه شقاء الارتحال ومرارة التيه. هذا كتاب لا أدري من سيكون قارئه، فأيًا من تكن أرجو أن تتذكر كاتب هذه الأبواب بالرحمة وأن تَدعو له بالغفران“شمعون بن زخاري بن رأوبين الملقب بشمعون المصري
تم في الليلة الأخيرة من الشهر الثامن لسنة ستين بعد الخروج.
مشاركة من Abeer Khaled Yahia