معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله > اقتباسات من كتاب معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله

اقتباسات من كتاب معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله

اقتباسات ومقتطفات من كتاب معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

معجزات الذكر :  أوجه الاعجاز في ذكر الله - أحمد حسني
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • واعلم أن الله ما غضب على عبد قدر غضبه على عبد استعظم ذنوبه جوار واسع مغفرة الله ورحمته وكرمه وعفوه، فلا تيأس أبدًا من رحمة الله.

    مشاركة من احمد محمد
  • «روحك هذه من خالقك ولذا «فإنها تمرض بالبعد عنه؛ لأنها منه» تذكر هذه الكلمات»!

    مشاركة من احمد محمد
  • «أنت دون الله أضعف ما تكون وبالله أقوى من العالم أجمع».

    مشاركة من احمد محمد
  • ‫ إذن «ظنك في الله هو الفيصل في الدعاء»!

    مشاركة من احمد محمد
  • ‫ لذا فكل منا له «صور معجزاته» من الله وله نصيب منها، ولكن يبقى دورك في الحصول عليها من اللجوء لمالك معجزاتك حق اللجوء، واستخدم وسائل تحقيق هذه المعجزات!

    مشاركة من احمد محمد
  • ﴿وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَٰضِبٗا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقۡدِرَ عَلَيۡهِ فَنَادَىٰ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ أَن لَّآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنتَ سُبۡحَٰنَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ ٨٧ فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَنَجَّيۡنَٰهُ مِنَ ٱلۡغَمِّۚ وَكَذَٰلِكَ نُ‍ۨجِي ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٨٨﴾ [سورة الأنبياء]. فاستجبنا له ونجيناه من الغم ثم ماذا يا رب! وكذلك ننجي المؤمنين بي وبمغفرتي واستجابتي من بعده

    مشاركة من احمد محمد
  • «فيا عجبًا لعبد يطلب السعادة في غير معية صاحبها ويطلب الدنيا في عدم رضا من يعطيها أو يمنعها! لكن قلما يتدبر ذاك الكثيرون، ولذا تجد أكثرهم بؤساء مهمومين؛ لأنهم لم يتفكروا في المنهج الذي أعطاه صاحبها لنا؛ لنعرف كيف نعيش حياة طيبة فيها؟».

    مشاركة من احمد محمد
  • ‫ من رحمة الله أنه جعل أنه من وسعك على ما كلفك به من «اختبار إيمان» أنك تستعين بهذه القدرة اللانهائية لحل كل مشكلاتك إن آمنت بذلك، وليس فقط القدرة على تحمل الابتلاء، كما كنت تظن فقط وحتى تحمل الابتلاء نفسه يعطيك القدرة عليه بذكره والاستعانة به، بل القدرة على الحل بشكل غير مباشر، أليس هذا أمرًا يدعو للتدبر في كرم الله ورحمته وحبه لك ولطفه في أثناء الاختبار؟!

    مشاركة من Dina Rabea
  • ‫ تلك اللحظة التي تيأس فيها من كل عباده! تجد أن لا أحد من الناس ينفعك، ولا يستطيع مساعدتك، والأدهى أنهم قد يكونون قد تخلوا عنك عن قصد! ينكسر قلبك وتعاتب نفسك: كيف كانوا يحتلون هذه المكانة في قلبي؟! كيف كنت أعتقد أن هؤلاء هم من سيكونون سندي وعوني؟!

    مشاركة من Dina Rabea
  • ‫ وقد قالها علي بن أبي طالب رضي الله عنه صريحة؛ لأنه تعلم هذا المعنى من النبي: «كل متوقع آتٍ» نعم، كل ما تتوقعه يأتيك فإن كان شرًّا فشر، وإن كان خيرًا فخير!

    مشاركة من Dina Rabea
  • لطيف يخفي لك في داخل كل محنة منحة!

    مشاركة من سما
  • البعض يظن أن عذاب الذنوب في الآخرة فقط! وكما قال الصالحون السابقون: «وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة، ما لا يعلمه إلا الله!

    مشاركة من Aya Khairy
  • ‫ ذنب أخرجك من الجنة ألا يخرجك من نعيم الدنيا؟!

    مشاركة من Ibrahim Jalala
  • من كل ذلك عليك أن تتيقن من أنه ليس كل ابتلاء سببه امتحان من الله عز وجل، بل «جزء كبير من ابتلاءاتك» سببها ذنوبك!

    مشاركة من Ibrahim Jalala
  • «أنت دون الله أضعف ما تكون وبالله أقوى من العالم أجمع». 🪴

    مشاركة من Ibrahim Jalala
  • ❞ يقول علماؤنا الصالحون: إن من يواظب على قرع الأبواب تُفتح له ❝

    مشاركة من Hatem Farag
  • فقط قالوا: تفاءل! لكن ما العامل النفسي أو الروحي الذي يساعدني على التفاؤل؟ «ما الوسائل»؟!

    مشاركة من Bassant Basiony
  • وهذا هو السر: إن الأفكار نفسها لها طاقة هائلة ولكنها خفية، وقوة الأفكار تجذب الأحداث التي هي أحلامك لتحقق واقعًا تعيشه

    مشاركة من Bassant Basiony
  • وكيف أن الذكر له طاقات شديدة خفية لا تُرى، ولكنها تغير روحك أولًا ثم تغير الكون من حولك كالسحر

    مشاركة من Bassant Basiony
  • «فيا عجبًا لعبد يطلب السعادة في غير معية صاحبها ويطلب الدنيا في عدم رضا من يعطيها أو يمنعها!

    مشاركة من Bassant Basiony
1 2 3