من رحمة الله أنه جعل أنه من وسعك على ما كلفك به من «اختبار إيمان» أنك تستعين بهذه القدرة اللانهائية لحل كل مشكلاتك إن آمنت بذلك، وليس فقط القدرة على تحمل الابتلاء، كما كنت تظن فقط وحتى تحمل الابتلاء نفسه يعطيك القدرة عليه بذكره والاستعانة به، بل القدرة على الحل بشكل غير مباشر، أليس هذا أمرًا يدعو للتدبر في كرم الله ورحمته وحبه لك ولطفه في أثناء الاختبار؟!
معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله > اقتباسات من كتاب معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله
اقتباسات من كتاب معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله
اقتباسات ومقتطفات من كتاب معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله
اقتباسات
-
مشاركة من Dina Rabea
-
تلك اللحظة التي تيأس فيها من كل عباده! تجد أن لا أحد من الناس ينفعك، ولا يستطيع مساعدتك، والأدهى أنهم قد يكونون قد تخلوا عنك عن قصد! ينكسر قلبك وتعاتب نفسك: كيف كانوا يحتلون هذه المكانة في قلبي؟! كيف كنت أعتقد أن هؤلاء هم من سيكونون سندي وعوني؟!
مشاركة من Dina Rabea -
وقد قالها علي بن أبي طالب رضي الله عنه صريحة؛ لأنه تعلم هذا المعنى من النبي: «كل متوقع آتٍ» نعم، كل ما تتوقعه يأتيك فإن كان شرًّا فشر، وإن كان خيرًا فخير!
مشاركة من Dina Rabea -
البعض يظن أن عذاب الذنوب في الآخرة فقط! وكما قال الصالحون السابقون: «وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة المضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة، ما لا يعلمه إلا الله!
مشاركة من Aya Khairy -
ذنب أخرجك من الجنة ألا يخرجك من نعيم الدنيا؟!
مشاركة من Ibrahim Jalala -
من كل ذلك عليك أن تتيقن من أنه ليس كل ابتلاء سببه امتحان من الله عز وجل، بل «جزء كبير من ابتلاءاتك» سببها ذنوبك!
مشاركة من Ibrahim Jalala -
«أنت دون الله أضعف ما تكون وبالله أقوى من العالم أجمع». 🪴
مشاركة من Ibrahim Jalala -
❞ يقول علماؤنا الصالحون: إن من يواظب على قرع الأبواب تُفتح له ❝
مشاركة من Hatem Farag -
فقط قالوا: تفاءل! لكن ما العامل النفسي أو الروحي الذي يساعدني على التفاؤل؟ «ما الوسائل»؟!
مشاركة من Bassant Basiony -
وهذا هو السر: إن الأفكار نفسها لها طاقة هائلة ولكنها خفية، وقوة الأفكار تجذب الأحداث التي هي أحلامك لتحقق واقعًا تعيشه
مشاركة من Bassant Basiony -
وكيف أن الذكر له طاقات شديدة خفية لا تُرى، ولكنها تغير روحك أولًا ثم تغير الكون من حولك كالسحر
مشاركة من Bassant Basiony -
«فيا عجبًا لعبد يطلب السعادة في غير معية صاحبها ويطلب الدنيا في عدم رضا من يعطيها أو يمنعها!
مشاركة من Bassant Basiony -
وتمضي بروحك بعيدًا تمامًا عن هذا الظلام الذي تعيشه إلى جنة في الدنيا يعيشها بعض الناس، ولكنها خفية عن الكثيرين فلا يدخلها إلا من استدعى قوة الله الخفية ليدخلها بها،
مشاركة من Bassant Basiony -
مَا لِي سِوَى قَرْعِي لِبَابِكَ حِيلَةٌ
فَلَئِنْ رُدِدْتُ فَأَيَّ بَابٍ أَقْرَعُ
مشاركة من Bassant Basiony -
«لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ» من الباقيات الصالحات.
مشاركة من Mohamed Saad -
﴿أُجِيبُ دَعۡوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِۖ فَلۡيَسۡتَجِيبُ
واْ لِي وَلۡيُؤۡمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمۡ يَرۡشُدُونَ ١٨٦﴾ [سورة البقرة، الآية: 186] «هذا هو الشرط» أن تستجيب لأمر الله بأن تدعو وأنت تؤمن وقت دعائك أنه «مُجيب لك» وإن كان بك ما بك من الذنوب مشاركة من Nouf121