﴿وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَٰضِبٗا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقۡدِرَ عَلَيۡهِ فَنَادَىٰ فِي ٱلظُّلُمَٰتِ أَن لَّآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنتَ سُبۡحَٰنَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ ٱلظَّٰلِمِينَ ٨٧ فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَنَجَّيۡنَٰهُ مِنَ ٱلۡغَمِّۚ وَكَذَٰلِكَ نُۨجِي ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٨٨﴾ [سورة الأنبياء]. فاستجبنا له ونجيناه من الغم ثم ماذا يا رب! وكذلك ننجي المؤمنين بي وبمغفرتي واستجابتي من بعده
معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله > اقتباسات من كتاب معجزات الذكر : أوجه الاعجاز في ذكر الله > اقتباس
مشاركة من احمد محمد
، من كتاب