ما حدث في شنجن > اقتباسات من رواية ما حدث في شنجن

اقتباسات من رواية ما حدث في شنجن

اقتباسات ومقتطفات من رواية ما حدث في شنجن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ما حدث في شنجن - محمد إسماعيل
تحميل الكتاب

ما حدث في شنجن

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‏الضمير لا يمنعك من ارتكاب الإثم، هو فقط يمنعك من الاستمتاع به. مقولة قرأتها قديمًا ولكني لا أذكر قائلها. ليست صحيحة تمامًا، فالضمير لا يمنعك من الاستمتاع بالذنب في حينه، هو فقط يملؤك ندمًا بعد الاستمتاع. لكنك ما إن تهم بالذنب ثانية تجده قد تغافل عنك تمامًا وتركك تفعل ما تفعل حتى تنتهي منه، فيعود إليك متمهلا كذئب تمكن من فريسته ولكنه يستمتع بمراوغات القنص. فيباغتك وتراوغه متناسيًا ألمه فيخطئك متعمدًا حتى يأتيك ثانية من حيث لا تدري ليحكم قبضته عليك ويبلغ ذروة انتقامه منك، فتنوي التوبة وتعزم على ألا تعود لذنبك أبدًا، يبتعد قليلا مبقيًا نظره الحاد مسلطًا نحوك، لا تغيب عن ناظريه أبدا وتبقى أنت يقظًا متألمًا من قبضته، خائفًا من عودته. لا يتطلب الأمر أكثر من أن تأتي سونج، فتتمدد بجانبك ثم تلتفت نحوك بعيون ترخي جفونها الرغبة حتى يتبخر الضمير كشبح أفزعه ضوء النهار فيبقى بعيدًا بعيدًا حتى يطلع عليك الصبح فيأتيك ثانية متلذذًا بقنصك.‏

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ‫ ‏حفر ذلك اليوم في مشاعرها نَدبةً لم تبرأ منها أبدًا. أصبحت تخشى الفرح والفقد ولا تأمن غدر الهدوء.

    مشاركة من Abjjad
  • الهجر أثقل كثيرًا على النفس من الفراق.

    مشاركة من Rehab saleh
  • فالحب كالعدسة المكبرة التي تضخم الألم كما تضخم السعادة. لم

    مشاركة من Rehab saleh
  • فالحب كالعدسة المكبرة التي تضخم الألم كما تضخم السعادة.

    مشاركة من Rehab saleh
  • فالحب كالعدسة المكبرة التي تضخم الألم كما تضخم السعادة. لم

    مشاركة من Rehab saleh
  • الضمير لا يمنعك من ارتكاب الإثم، هو فقط يمنعك من الاستمتاع به.

    مشاركة من Rehab saleh
  • ولكن ما قيمة الندم إذا أتى الليل كعادته في موعده؟‏

    مشاركة من Rehab saleh
  • ثلاثين عامًا فقط حولت قرية طينية إلى ما يراه الآن، مدينة تهطل فيها الأمطار بلا انقطاع وتبقى شوارعها جافة. إذا كنا نستورد من الصين كل شيء، فلماذا لا نستورد حكومتنا من هناك أيضًا؟‏

    مشاركة من Rehab saleh
  • كيف يبدو الخنوع في أوله كإذعان لأمر الحب. كيف يأتي مغلفًا بنشوة العطاء التي تخدرك، كيلا تشعر بهول السقوط في هوة الانسحاق لرغبات الآخر.‏

    مشاركة من Rehab saleh
  • الضمير لا يمنعك من ارتكاب الإثم، هو فقط يمنعك من الاستمتاع به

    مشاركة من Nivine Micheal
  • تطاردك التجربة الأولى، لا تكتفي بذلك فحسب، بل توهمك بأنك أنت من يطاردها حتى تبتلعك تمامًا.‏

    مشاركة من Nivine Micheal
  • الضمير لا يمنعك من ارتكاب الإثم، هو فقط يمنعك من الاستمتاع به.

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • هكذا خلقنا جميعًا، ما من امرأة تعطي كل ما تملك دفعة واحدة، توارثنا هذا السر من جدة لأم لبنت. نعم أريده ولكن لا يمكن تغيير نواميس الكون،

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • أحمق من يظن أن الرجل يسعد بما يأخذ، فذروة نشوته تكمن في العطاء.‏

    مشاركة من عمرو الحكمي
  • فالحب كالعدسة المكبرة التي تضخم الألم كما تضخم السعادة

    مشاركة من Mohamed Osama
  • لم يشعر أحد أبدًا بقيمة ما يملك حتى يفقده.‏

    مشاركة من Mohamed Osama
  • يقف بنا الزمن طويلا عند لحظات الوفاة، تنمو مشاعرنا مع الأيام وتتلون مواقفنا من الأشخاص، وحدها لحظة الموت تقف صامتة بالقلب متجمدة عند المشهد الأخير.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • الضمير لا يمنعك من ارتكاب الإثم، هو فقط يمنعك من الاستمتاع به.

    مشاركة من Mohamed Osama
  • ‫ ‏"كثيرا ما فكرت، كيف تحدد الاتجاهات على سطح كرة؟ يلزمك نقطة تعتبرها المركز ثم تنطلق منها."‏

    مشاركة من Mohamed Osama
1 2
المؤلف
كل المؤلفون