رسائل مي - صفحات وعبرات من أدب مي الخالد > اقتباسات من كتاب رسائل مي - صفحات وعبرات من أدب مي الخالد

اقتباسات من كتاب رسائل مي - صفحات وعبرات من أدب مي الخالد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل مي - صفحات وعبرات من أدب مي الخالد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

رسائل مي - صفحات وعبرات من أدب مي الخالد - مي زيادة, جميل جبر
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أسأل الله أن يملأ دائماً عينيك بدموع الفرح، فهي الدموع التي تفيض على القلب معنى جود الباري، ومحبته للخلائق التي يحبها بنوع خاص

    مشاركة من Dalia Matareek
  • فإذا شعر المرء بأنّ هناك من يفهمه، كان سعيداً

    مشاركة من Dalia Matareek
  • «رحم الله ميّاً، لقد كانت على اطلاع واسع الحدود، فسيح المعالم، وكانت شخصيتها تثب مستقلة من خلال أفكارها وكتاباتها. فما قلدت كاتباً، ولا حاكت مؤلفاً، ولكنها ترجمت خلجات نفسها أو وحي ضميرها، وسرّ شعورها. وكانت رفيعة في نقدها، رقيقة في

    مشاركة من Dalia Matareek
  • فتألمت وشكت إلى نفسها حرقة النفس وعزمت على أن تلمع… أو تموت.

    مشاركة من Dalia Matareek
  • بين ثانيةٍ وثانية يموت أمل ويحيا يأس، تبتسم شَفَة وتدمع عين، يخون صديق ويُخلص عدو، بين الثانية والثانية!

    مشاركة من -
  • الفتيات لا يداعبن القلم إلّا لينثرن الدموع أو ليصورن الابتسامات، وما تجاوز ذلك علامات استفهام متتالية وإن لم يُرَ فيها من الاستفهام شيءٌ.

    ⁠‫لكن الزوجة والأُمّ الّتي أُعطِيت ذكاءً وفطنة وعلماً وشعوراً قوياً تدرك بواسطته كلّ ما في الحياة من حلاوة ومرارة، تلك تستطيع وضع المرأة في مركزها السامي، وتلك تقدر أن تعمل في مزج نصفَيِ الشخصية المتألمة: شخصية المرأة وشخصية الرجل.

    مشاركة من -
  • إن روحي تستقبلك في المرفأ المصري، على رصيف المياه المصرية، تحت سماء مصر التي هي سماء الشرق الذي تحبه كثيراً.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • وانقضّت على وَحدتي الرهيبة ــ التي هي معنوية أكثر منها جسدية ــ فجعلتني أتساءل كيف يمكن عقلي أن يقاوم عذاباً كهذا.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • أرأيت هذه الفيلسوفة التي تسعى إلى قص شعرها ثم تحزن عليه

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • حتى الكتابة ألوم نفسي عليها أحياناً، لأني بها حرّة كل هذه الحرية.. أتَذْكُر قول القدماء من الشرقيين: إنه خير للبنت أن لا تقرأ ولا تكتب؟

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • ولكن كيف نلوم الرجل على كلامه ونظراته ما دام رجل اليوم صنع امرأة الأمس؟ هكذا علمته أُمّه وإن لم تعلمه ذلك فإنها لم ترشده إلى ما يفضُله، ولا ذنب لها لأن قصورها في جهلها لم يكن إلا نتيجة اتفاق أبيها وزوجها على جعلها عبدة.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • هو الأب والأخ والصديق والخطيب والزوج، فإذا سقط سقطنا معه، وإذا ارتفع كنا بارتفاعه عظيمات. لذلك نريد له خيراً ونجتهد في تأييد دولته، بشرط أن ينصب عرشنا بقرب عرشه، وأن نقف إلى جنبه وقفة المثيل بجوار المثيل: نريد أن نكون متساوين في الحقوق الأدبية والعمرانية ما دمنا متساوين في الواجبات والمسؤولية. بل إن واجباتنا ومسؤوليتنا يفوقان ما عليه من مسؤولية وواجب!

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • علمتُ أنني كنت وحدي حيث كنت أظننا اثنين

    مشاركة من Abderrahman Mostafa
  • إننا معشر النساء لا يزال ظلم الرجل يرهقنا، واستبداده يأمرنا وينهى فينا

    مشاركة من Abderrahman Mostafa
  • الليل سيخلف النهار، والنهار سيتبع الليل مراتٍ كثيرةً قبل أن ترى الذي تحبه، فتتسرب إليها كل وَحشة الشفق وكل وحشة الليل، فتُلقي بالقلم جانباً لتحتمي من الوحشة في اسم واحد: جبران.

    مشاركة من Dalia Matareek
  • كلّ ذلك ومصرُ مصر بكآبتها وانعطافها واندفاعها. كلّ ذلك ونحن هائمون على وجهنا في صحراء الفوضى. صخور التقاليد القديمة تُدمي أقدامنا الجديدة، وأشواك الاصطلاحات تجرح أيدينا الممتدة لِلَمس أشياءَ نظنها موصلة إلى حياة نريدها عظيمة.

    مشاركة من Dalia Matareek
  • ومن الأحلام ما إذا عاشها صاحبها لا تلبث أن تُحقق.

    مشاركة من Dalia Matareek
  • لما كنت أجلس للكتابة كنت أنسى مَن وأين أنت، وكثيراً ما أنسى أنّ هناك شخصاً، أنّ هناك رجلاً أخاطبه فأكلمك كما أكلّم نفسي وأحياناً كأنك رفيقة لي في المدرسة. إنّما كانت تطغو على تلك الحالة المعنوية عاطفةُ احترام خاص لا

    توجد عادةً بين رجل وفتاة.

    مشاركة من أشـواق
  • ولئن كثر الجالسون على مقاعد الجامعات، وكثرت العيون المحدقة بحروف الضياء الخفي، فما أندر العقول المتنبّهة لهمس الوحي، وأقلّ الأيدي التي ما تسرب النور إلى ثنايا فكرها يوماً إلا رفعت مصباح العرفان تهزّه في جوّ الحياة.

    مشاركة من أشـواق
  • ضمّي يدك البارّة إلى الأيدي الّتي تحاول رفع هذا الجيل من هوّة الحيرة والتردد. ساعدي في تحرير المرأة بتعليمها واجباتها. إنّ صوتاً خارجاً من أعماق القلب، بل من أعماق الجراح كصوتك، قد يفعل في النفوس ما لا تفعله أصوات الأفكار.

    مشاركة من أشـواق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون