زينب: مناظر وأخلاق ريفية - محمد حسين هيكل, صلاح فضل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

زينب: مناظر وأخلاق ريفية

تأليف (تأليف) (تقديم)

نبذة عن الرواية

(( زينب )) إحدى كلاسيكيات الأدب ؛ ذلك الانتاج الأدبى الذى يعود بنا إلى إبداع العصورالماضية ولكن فى صورة حداثية. سلسلة ميسرة لنبحر فى الماضى بمجداف المستقبل ، وقد ألقى الدكتور محمد حسين هيكل عليها أضواء جديدة،وقد تفوق فى الكتابة التاريخية لإتساع نظرته ودقة بحثه وإبدع فى رواياته كل الإبداع ليمزج بين التاريخ والأدب على نحو فريد والقصة التى بين أيدينا قصة إجتماعية رومانسية تدور أحداثها فى الريف حيث العادات والتقاليد التى تقيد الأحاسيس
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 3 تقييم
51 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية زينب: مناظر وأخلاق ريفية

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    تنويه: هذه المراجعة كُتبت في 2017 وربما لو قرأتها مرة ثالثة في 2024 يكن لي رأي آخر مختلف تماماً (بس أنا مش فاضية الحقيقة 😁)

    حصلت على تلك الرواية من معرض القاهرة الدولي للكتاب لعام 2008 تقريباً، كنت وقتها فتاة صغيرة (حذفت العمر من المراجعة عشان محدش يحسب عمري الحالي 😎)، أمضيت قرابة الشهرين أقرأ فيها والملل يعتريني على أمل أن أصل لأي مغزى أو هدف من الرواية ولكن لم يحدث، لم يكن هناك من أحداث تذكر في الرواية، فهي تتمحور حول زينب الفلاحة التي تحب ابراهيم كاتب الأنفار ويغازلها حامد ابن مالك الأرض وتتزوج حسن وفقاً للعادات والتقاليد دون أن تملك حق الرفض والاختيار.

    تفشل زينب في أن تحب زوجها وتمضي حياتها القصيرة تتوق لابراهيم حتى تمرض بالسل وتموت وهي تلهج باسمه، هذا هو ملخص أحداث الرواية وكل ما تحتويه بين صفحاتها المائتان هو حشو لا طائل منه ولا هدف، لم تستهويني الرواية وقتها وظلت طوال تلك السنون مركونة بين أرفف مكتبتي، حتى تم اقتراحها للمناقشة في نادي الكتاب بقصر ثقافة أسيوط، فأعدت الاطلاع عليها سريعاً مع تذكري لرأيي فيها وقتها، لم يختلف رأيي في الرواية ولكن اختلفت نظرتي للأمور.

    كمجرد رواية وعمل فني فهي غير ممتعة ولا تلفت الانتباه، ولكن إذا ما أعدنا تقييم الأمور وفقاً لظروف وزمن كتابة الرواية، فلابد أن نذكر أنها أول رواية مصرية لم يسبقها عمل فني ولم يكن هناك من روائيين وذوق عام للفن يتمثل الكاتب خطاهم، فيعتبر الدكتور محمد حسين هيكل هو أول من كتب الرواية في مصر، كما ان طبيعة الزمن والأحداث في ذلك العصر، وهو أوائل القرن الماضي، كانت الأحداث بطيئة والحياة تمر ببطء وملل، لم تكن الحياة في سرعة حياتنا الآن، ولم يكن اليوم مكثفاً بالأحداث كأيامنا تلك.

    من الظلم مقارنة الرواية التي كتبت منذ أكثر من قرن من الزمان بتلك الروايات التي تكتب الآن، ففي عصرها كانت عملاً فذاً، ولكن أيضاً هذا لا يعني أننا سنستطيع الاستمتاع بها رغماً عنا، لذا لا أنصح بها لمن يقرأ بهدف المتعة أو التسلية لأنه لن يحظى بأي منهما من خلال قراءة هذه الرواية، ولكن قد تكون مفيدة لمن يدرس أمور الكتابة أو يهتم بها فتساعده على الاطلاع على أنواع وأساليب الكتابة القديمة وكيف كتبت أول رواية ويتعرف أكثر على تاريخ الكتابة.

    #زينب للكاتب #محمد_حسين_هيكل

    #جولة_في_الكتب #روايات

    #سارة_الليثي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون