اقتباسات من كتاب عين الأنا: من المكان حيث لا شيء مخفي

❞ تُحدد البركة الإلهية كلّ الخلق بجميع تعبيراته وجوانبه. ❝

❞ ليس هناك حادثة أو ظلم مُمكن. يعمل كلّ فعل، قرار، فكرة، أو اختيار، على تغيير التوازنات المتفاعلة ويكون لها عواقب. ❝

❞ لا يحدث شيء في الكون محض صدفة أوحادثة. إنّ الكون عبارة عن تعاون وتفاعل متماسك للحالات التي لا حصر لها، والناشئة من العدد اللانهائي من أنماط الطاقة. ❝

❞ إنّ جميع «فترات الحياة» شخصية، غير مادية، مُترابطة، وفي حقيقة الأمر متواصلة، وكلّ منها مشروط ومُحدد بالخيارات، المواقف، وعواقبها. ❝

❞ لا تُوجد مكاسب تُطلب، ولا أخطاء يُنتقم لها، ليس هناك رابحين أو خاسرين، ولا أسباب يُضحّى من أجلها. يُصبح الموجّه لجميع الأفعال هو الحُبّ غير المشروط، اللطف، والرحمة. ❝

❞ وفي الحقيقة ليس هناك ظلم يُرى في أيّ مكان عندما تكون رؤية الشخص غير محدودة بالزمن، الفراغ، والإدراك. ❝

❞ يمتلك المنطق تطبيقات عملية ومفيدة في العالم المادي اليومي وهي غالباً ما تكون مفيدة وصحيّة، ولكنّها لا تُؤدّي إلى التنوير، والذي هو مسعى مُختلف تماماً. ❝

❞ بالنسبة إلى الطالب الروحي، حتى وإن كان الشخص الآخر «مخطئاً»، فلا يزال يجب أن يُغفر له. ❝

❞ تنشأ التعاسة من الذهاب إلى أبعد من واقع الآن وخلق قصة من الماضي أو المستقبل، ذلك، لأنهما ليس لهما وجود، وليس لهما حقيقة. ❝

❞ يأتي مصدر السرور دائماً من الداخل، حتى وإن سببته بعض الأحداث أو المكتسبات الخارجيّة. ❝

❞ إنّ مصدر الفرح والسعادة الحقيقي هو الإدراك لوجود الشخص في هذه اللحظة بعينها. ❝

❞ ليس هناك وقت ولا مكان للسعادة سوى في هذه اللحظة. ❝

❞ مع التواضع، يستطيع الإنسان أن يُدرك أنّ التفكير محدود وغير قادر على رؤية جميع الظروف التي تُحيط بأيّ حدث. ❝

❞ إنّ الجسد مثل حيوان أليف تمّ اكتشافه، وهو حيوان جدير بالحُبّ. ❝

❞ تُشرق الألوهية مثل وحي مهيب، إنّ وضوحها صارخ وقوي كشيء متألق، وجوهرها هو اليقين والحقيقة المطلقة، الكمال والاكتمال، ❝

❞ لا يرى هذا الذي هو كمال مطلق أيّ شيء يغفره ❝

❞ إنّ الرحمة هي طبيعة الحُبّ غير المشروط، كما أنّ الكمال لا يرى العيب أوالنقص. ❝

❞ الإله هو الرحمة ❝

❞ لا يُوجد شيء يحتاج إلى التغيير أو التحسين. ❝

❞ فكلّ المخاوف تخيّلات حمقاء. ليس هناك مستقبل نخافه أو ماضٍ نندم عليه. ❝