١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب > اقتباسات من رواية ١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب

اقتباسات من رواية ١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب

اقتباسات ومقتطفات من رواية ١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

١٠ دقائق و٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب - إليف  شافاق, محمد درويش
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لا تخجلي من دموعك أبدا.أبكى و سيعرف الجميع انك علي قيد الحياه

    مشاركة من Dalia Bazzan
  • ان خوض الحياه من دون التعرض للأذي إنما يعتمد علي عنصرين جوهرين الي حد بعيد:

    معرفه الوقت المناسب للوصول ،و معرفه الوقت الملائم للمغادرة.

    مشاركة من Dalia Bazzan
  • بدا لليلى أنّ البشر يكشفون عن نفادٍ بالغ في الصبر حينما يتعلّق الأمر بالمراحل الفاصلة في حياتهم. فهم، أوَّلًا، يفترضون أنَّ الإنسان يصبح على نحو تلقائيٍّ زوجًا أو زوجةً في اللَّحظة التي يتفوَّه فيها بكلمة «أوافق». بَيْدَ أنَّ الحقيقة هي أنَّ الزواج يتطلَّب سنواتٍ طويلةً كي يدرك كلٌّ منهما كيف يكون زوجًا. وعلى نحوٍ مشابهٍ، يتوقَّع المجتمع أن تَدْخل غرائزُ الأمومة ـ أو الأبوّة ـ حيَّز العمل حالما يُرزق المرءُ بطفل. والحقّ أنَّ المرءَ قد يصرف وقتًا طويلًا حتَّى يتبيّنَ كيف يصبح أبًا، أو جدًّا

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ولماذا كان ثمنُ عدم التَّفوُّه بالكلام المناسب في الوقت المناسب باهظًا إلى هذه الدرجة؟

    مشاركة من Rezoviche
  • المدخلُ المبهرجُ نفسُه في مؤسَّساتٍ مماثلةٍ في كلِّ مكان. لا علامة تدلّ على ذاكرة جماعيَّة، ولا معلومات مشتركة عن التاريخ. ذلك أنّ المبنى بأكمله قد أعيدتْ زخرفُته، وغُطِّيتْ نوافذُه بستائرَ فضِّيَّةٍ، وحلَّت محلَّ الماضي بهرجةٌ رخيصة.

    مشاركة من Rezoviche
  • إنّ المرء إذا هوى، تغيَّرَ شكلُ العالمِ في نظره، في نظرِ مَنْ هو في مركز العالم؛ هذا الأخير الذي سيدور منذ الآن فصاعدًا أسرع من أيّ وقتٍ مضى.

    مشاركة من Rezoviche
  • كانت حركاتُه تشير إلى تركيزٍ مكبوت، في حين تأخذ عيناه تراقبانها مراقبةً متعمِّدة، متناسيًا كلَّ شيءٍ آخر، وكأنَّها كانت ولا تزال مركزَ العالم.

    مشاركة من Rezoviche
  • وبمرور الوقت، أصبحتْ تلك الأسئلة لعبةً يلعبانها معًا، وعملةً خاصَّةً بهما: فكانا يأخذان الذكريات واللَّحظات، ويحوِّلانها إلى مذاقاتٍ وروائح.

    مشاركة من Rezoviche
  • كلّما وضعتْ رأسَها على الوسادة، ولم تكن متأكِّدةً إنْ كان ذلك حلمًا أو رؤيا؛ وأنَّ منزلها قد لا يكون المكانَ الذي وُلدَتْ فيه، بل ذاك الذي تختارُه كي تموتَ فيه.

    مشاركة من Rezoviche
  • لكنَّ الأمل مُركّب كيمياويّ خطير، وقادر على إحداث سلسلةٍ من ردود الأفعال في الرُّوح البشريَّة.

    مشاركة من Rezoviche
  • وربَّما كانت الفرسَ الوحيدةَ التي حُطِّمتْ جُزئيًّا، وخارت قواها، وفقدتِ الجرأةَ، ولكنَّها بقيتْ قادرةً على تذكُّر طعم الحريَّة العذب. ولهذا كانت تتوق إليها.

    مشاركة من Rezoviche
  • الأمر أشبهُ بتحطيم الجياد والأفراس. هذا ما يفعلونه بنا. فما إنْ تتحطَّم معنويَّاتُنا وأرواحُنا حتَّى يُدركوا أنَّنا لن نذهب إلى أيِّ مكان.

    مشاركة من Rezoviche
  • جميلة: المرأةُ التي تنظر في أرواح الناس، وتقرِّر إنْ كانت ستفتح قلبَها لهم أمْ لا، وذلك فقط حين ترى ما تريدُ هي أن تراه.

    مشاركة من Rezoviche
  • «أن تعتقدَ أنَّك في مكانٍ آمن ، فذلك لا يعني أنَّه المكانُ الذي يُناسبُك»

    مشاركة من Rezoviche
  • وشأنَ عابر سبيلٍ مفتونٍ بلحنٍ عذب، فيتوقَّف ويصغي باهتمام إلى مصدره، فقد حاولتْ هي أيضًا أن تفهمه.

    مشاركة من Rezoviche
  • وكان يؤكِّد أنَّ المرء لا يستطيع تغييرَ الجغرافيا، إلَّا أنَّ في وسعه أن يحتالَ على القدر.

    مشاركة من Rezoviche
  • كان هلالُ الأمس واضحًا منيرًا يتعذَّر الوصولُ إليه، مثل أثرٍ باقٍ من ذاكرة سعيدة.

    مشاركة من Rezoviche
  • زينب 122؛ العرّافةُ المتفائلةُ المؤمنة، التي ترى أنّ كلمة «دين» ترادفُ «الحبّ»؛ ولأجل هذا، لا يُمكن أن يكون اللَّـهُ إلَّا محبوبًا.

    مشاركة من ام مهند. الحاج
  • في بعض الأحيان، يكون المكان الذي تشعرين أنَّه الأكثر أمانًا هو أقلّ الأمكنة التي تنتمين إليها.

    مشاركة من ام مهند. الحاج
  • إنّ الحزن طائرُ سنونو. قد يستيقظُ المرءُ من نومه في أحد الأيَّام ليجد أنَّه قد رحل. لكنَّه في الواقع لم يرحلْ، وإنَّما هاجر إلى مكانٍ آخر كي يُدفِّئ ريشَه، وسيعودُ عاجلًا أمْ آجلًا ليتربَّعَ على القلب مُجدَّدًا.

    مشاركة من laith wared
المؤلف
كل المؤلفون