النورس جوناثان ليفنجستون > اقتباسات من رواية النورس جوناثان ليفنجستون

اقتباسات من رواية النورس جوناثان ليفنجستون

اقتباسات ومقتطفات من رواية النورس جوناثان ليفنجستون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

النورس جوناثان ليفنجستون - ريتشارد باخ, محمد عبد النبي
تحميل الكتاب

النورس جوناثان ليفنجستون

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أمرك عجيب بالنسبة لي يا «جون»، فإنك لا تخشى التعلم وتُقبِل عليه بشجاعة لم أعهدها من قبل في أي نورس آخر طوال عشرة آلاف سنة ‫ حط الصمت على السرب، وتململ «جوناثان» محرَجًا من الثناء ‫ .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تكمن الخدعة في أن يؤمن أن طبيعته الحقة، الكاملة مثل رقم غير مكتوب، قد عاشت ذات مرة في كل مكان، فيما وراء حدود المسافة والزمن.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عندئذٍ ومن دون أي طقوس احتفالية، ضم إليه منابت جناحيه، وفردَ أطرافهما القصيرة حادة الزوايا، وغطس نحو البحر مباشرة. عندما تجاوز الأربعة آلاف قدم كان قد بلغ سرعته القصوى، كانت الريح جدارًا صلدًا من الصوت يقرع ويضرب بشدة، جدارًا....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • شعرَ بأنه أفضل حالًا لقراره بأن يكون مجرد طائر آخر في السرب لن تشده بعد الآن أية روابط بتلك القوة التي دفعته لأن يتعلم، لا مزيد من التحدي، ولا مزيد من الإخفاق وكان أمرًا جميلًا، أن يتوقف عن التفكير وحسب،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • غير أن هذا النصر كان قصير الأجل، فما إن شرع ينسحب متراجعًا، ما إن غيَّر زاوية جناحيه، حتى انقذف في لمح البصر إلى تلك الكارثة الرهيبة ذاتها حيث يفقد كل سيطرة على حركته، وإذ كان يطير بسرعة تسعين ميلًا في الساعة...

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لكن هذا النورس شيء آخر، فعنده لم يكن الأكل هو المهم، بل الطيران كان النورس «جوناثان ليفنجستون» يحب أن يطير أكثر من أي شيء آخر ‫ وقد اكتشف أن هذا النوع من التفكير ليس بالوسيلة المثلى لكي تحبه الطيور الأخرى . حتى والديه كان يساورهما القلق عليه....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «النورس الذي يطير أعلى يرى أبعد

    مشاركة من Second life
  • لم يكن آسفًا على وحدته، كان أسفه الوحيد أن النوارس الأخرى رفضت أن تصدق ما ينتظرها من مجد وروعة الطيران؛ لقد رفضت أن تفتح عيونها وتبصر.

    مشاركة من Second life
1 2