قرأت كتاب لبثينة العيسى ..
وكالعادة مع كل الكتب التي ألتقيها ..
أحببته ..
كان يحكي عن مدينة بلا خيال ..
جعلني أتفكر ..
لو أنني بلا خيال فكيف سأكون .. ؟
لم أطق أن تمكثني تلك الفكرة لأكثر من ثوان ..
فالمخيلة بلا خيال تشبه تفاحة بياض الثلج المسمومة
لأن الواقع قد يسمم الجميع ..
لذلك .. تحية حارة لمنقذنا
خيااال!