أَحِبَّ فتاة من بلاد هادئة،
تستيقظُ صباحاً
تُعِدُّ الحليبَ بالعسل
أو شيئاً من هذا القبيل،
شيئاً يدلُّ على الترف والطمأنينة
أَحِبَّ امرأة
تتعرَّى لكَ
دون أن تتخيّلَ ثِقَلَ جسدِكَ سقفاً ينهارُ فوقَها
ثلاثون دقيقة في حافلة مُفخّخة > اقتباسات من كتاب ثلاثون دقيقة في حافلة مُفخّخة
اقتباسات من كتاب ثلاثون دقيقة في حافلة مُفخّخة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ثلاثون دقيقة في حافلة مُفخّخة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ثلاثون دقيقة في حافلة مُفخّخة
تحميل الكتاب
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
عندما سأتركُ دمشق
سأغادرُها بكلّ أقدامي
كما لو أن نهراً رحلَ عنها
تاركاً البَلَل في كلِّ مكان
عندما سأتركُ دمشق
لن يرى أحدٌ ذلك
كأن تستيقظَ في مدينة
أمطرتْ كلَّ ليلها
وتوقّفتْ عندَ الفجر
سأتشبّهُ برحيل الماء
من ثياب رضيع معلقة
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |