الحبّ شرّير > اقتباسات من كتاب الحبّ شرّير

اقتباسات من كتاب الحبّ شرّير

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الحبّ شرّير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الحبّ شرّير - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

الحبّ شرّير

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لأُحبَّكِ أحتاجُ سماءً تتَّسعُ لطيورٍ أكثر

    ‫ وفضاءً يتَّسعُ لأمواجٍ أعلى

    ‫ وربيعًا فاتِنًا كجوعي إليكِ

    ‫ لأُحبك أحتاجُ قلبًا بألفِ حُجْرة

    ‫ وليلةً بعشرةِ أقمار

    ‫ وسريرًا أوسعَ من غابة!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • يا شهقتي بعد الكمالْ

    ‫ في العشقِ لا تفسيرُنا يُجدي

    ‫ ولا يرْوي اندفاعتَنا الوِصَالْ

    ‫ في العشقِ لا شيء

    يُفسِّر ركبتيكِ سوى الجمالْ

    ‫سبعونَ روحًا فيكِ تُبعثُ ، فيْ أَنَا،

    ‫وأَنا كثيرٌ: ‫ والدٌ وحميمةٌ وأنا

    الوَلَدْ ‫

    فكأننا أحدٌ فسيحٌ

    مثل ظلَّيْنا وتحتَهما الأبدْ

    ‫ لا ليسَ ثمةَ قمةٌ في الروحِ

    أعلى يا الحنيْنةُ من جسدْ

    ‫جسدٌ وأغلقتِ الرياحُ طريقَنا لبهائهِ

    ‫شبقٌ ووزَّعتِ الوصايا كالطيورِ

    على الجبالِ حنينَهُ لعُوائهِ

    ‫مطرٌ ونحنُ حديقةٌ

    في قلبه

    ‫ وسماؤه نخلٌ يُظلِّلُنا

    ‫ وفيه كمالُنا،

    ‫ أسرارُ نار بقائنا وبقائهِ

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • والحبُّ قتّالٌ وجوّالٌ

    ‫رحيمٌ مثلَ سكينٍ بحدٍّ ساطعٍ

    ‫مسنونةٍ بالجرح

    في أقصى الكواكبْ

    ‫والحبُّ أخجلُ من تفتُّحِ بُرعُمٍ

    والحبُّ عائبْ

    ‫قتَلَ القتيلَ على مِـخَدَّةِ حُلْمِهِ

    ‫والعاشقَ المُلقى على دمِ قلبِهِ

    ‫إن كان قربَكَ

    قاتلٌ.. أو كانَ غائبْ

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ‫ الحبُّ شرّيرٌ يلوكُ القلبَ ‫

    يسحَقُهُ بألفِ حديقةٍ

    ‫ يُلقيهِ للأعلى

    ‫ ولا يتلقَّفُ المكسورَ

    إذ يهوي على حجرٍ من الصُّوانِ

    ‫ يُطعِمُهُ لذئبِ الرِّيحِ

    في صحرائهِ الحُبلى

    بطعْمِ الجوعِ والحرمانِ

    ‫ يأتي حسبَ موعدِهِ

    كسُلطانٍ وطاغيةٍ

    ‫ ومثلَ الموتِ يأتي. والمرضْ!

    ‫ لا أفْقُهُ للقلبِ مفتوحٌ

    ‫ ولا للطَّيرِ أرضْ

    ‫ في أيِّ جمرٍ أينعتْ أقواسُهُ ونِبالهُ

    ‫ ورمتْ وحيدَ الرُّوح بالحُمَّى

    وغرَّبتِ المطرْ ‫

    أو بارتعاشِ فراشَةٍ في النارِ

    أو برْدٍ قمرْ ‫

    الحبُّ يمشي في الطريقِ

    ولحمِنا

    ‫ يختارُ منّا من يريدْ

    ‫ ويقولُ للأزهارِ كوني في الحديدْ

    ‫ ويُزوِّجُ النارَ العنيدةَ للشّجرْ

    ‫ لا شيءَ فيهِ سوى غيابِ حضورِنا

    ‫ ومرورِنا في صخرةٍ، وصعودِنا في المُنحدَرْ

    ‫ أسماؤه سحبٌ، وعودتُهُ سفرْ

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ‫أوهام

    ⁠‫ستقولُ بأنكَ عشتَ..

    ⁠‫إلى أن تعيشَ الحياةَ كما لم تَعِشْها.

    ⁠‫وتقولُ بأنكَ كنتَ أَسيرَ بلادٍ هنا

    ⁠‫أو بلادٍ هناكَ

    ⁠‫إلى أن ترى جنَّةً لم تَعِشْها.

    ⁠‫وتقولُ بأَنكَ مثلَ السّهولِ اتَّسَعْتَ

    ⁠‫ومثلَ الجبالِ علوْتَ

    ⁠‫إلى أنْ تعيشَ طفولتَكَ، الآنَ، تلكَ التي لم تَعِشْها

    مشاركة من سمية حلواني
  • والروح من فرط الحنين تزعزعت

    مشاركة من حنين الشهراني
1
المؤلف
كل المؤلفون