اقتباسات من كتاب أيامي مع كايروكي

❞ ساعات بخاف تبقى ذكرى، نبعد عنك تموت الفكرة، ونرجع تاني ننسى اللي فات، ونحكي عنك في الحكايات ❝

❞ «يعدي الصيف وييجي الشتا وأنا زي ما أنا». ❝

❞ الرجل الأبيض - كما هو - لم يتغير ولكنه صار يرتدي بذلةً أرقى ويبتسم في وجهك.. أما داخله لم يختلف كثيرًا.. ولم يختلف قليلًا!!

‫صدقني.

‫لم يختلف بالمرة. ❝

❞ تحاول أن تكون أفضل وتطوِّر وتحسن من نفسك وقدراتك، ولكن عليك في الوقت نفسه أن تتقبل ما أنت عليه.. أنا أعرف تمامًا أني لست أفضل عازف ولا مؤلف ولا مغنٍ، ولكني أحب ما أفعله، أتقبل نفسي كفنان مثلما أتقبل جسمي ❝

❞ وفجأة طرأ على أمير تغير أذهل كل من حوله: أصبح يقرأ كثيرًا جدًّا، كان أمرًا يثير استغراب وضحك أسرته وأصدقائه: أمير يقرأ؟ كان طوال اليوم يحمل كتابًا يقرؤه. ❝

❞ اسمها (بلاك ستار) مكونة من أمير وهواري وتامر وكريس على الكيبورد وهيثم على البيز جيتار.. كان هواري هو الذي خرج بالاسم (غيروه بعدها ببضعة أشهر للاسم الذي نعرفه حاليًا، والذي كان اقتراحًا من هواري أيضًا، ❝

❞ وأخيرًا، في الرابعة فجرًا، بدأت القطتان الصغيرتان في الاستجابة فأطعمهما ونام مرهقًا.. استيقظ في الصباح ليجدهما يتحركان بكل خفة في أرجاء المنزل… لقد عادت إليهما الحياة. ❝

❞ تامر كما سيحكي لي بعد ذلك مرتبط عاطفيًّا جدًّا بفكرة السي دي، ‏

‫ولا يتخيل أن ألبومًا ل«كايروكي» لن يكون موجودًا في سيارات الناس وبيوتهم. ❝

❞ إن الهدف الرئيسي هو أن يصدر الألبوم وتصل رؤيته للجمهور، ويجب أن يتم تهيئة كل العناصر لتخدم هذا الهدف وليس العكس. ❝

❞ فلم أتخيل حين أستمع لألبوم موسيقي أن صناعه يفكرون في حالة الجو وقت إصدار هذا الألبوم، وأنهم يمضون هذا الكم من التفكير والنقاش والتدبر حول توقيت النزول بهذا الشكل الغريب، ❝

❞ لاحظت أيضًا وجود قط سمين بلونين الأبيض والأسود يقيم داخل المكتب: فريسكا. وسيثبت بلا جدال أنه أهم أعضاء هذا المكتب، ويجب أن نستأذن منه قبل أن ندخل أو نجلس في أي مكان حتى لا نقلق راحة سيادته ❝

❞ يشمل اهتمام آدم كل الكائنات الحية؛ ففي وسط الاجتماع قام وسقى الزرع، ووضع أكلًا لقطط الشارع، كما أعطى عم عبده الإرشادات كي يعالج قطًّا مريضًا في منزله. ❝

❞ حين تلتقي هواري تتأكد أنك أمام شخص غريب الأطوار، أو على الأقل كان هذا انطباعي ❝

❞ تجسد أغاني الفرقة بوضوح ومباشرة شديدة كل ما يحلم به أي شاب؛ بغض النظر عن الجيل الذي ينتمي إليه، وتعبر عن كل ما يحاربه ويصارع من أجله بشكل يومي ❝

❞ ولكن 25 يناير 2011 ليست مجرد عطلة رسمية، ولا يجب أن تكون. ❝

❞ كيف لهذا الحدث الذي صنعناه بأنفسنا منذ ست سنوات فقط أن ينمحي من ذاكرتنا هكذا؟ كيف تقابلنا وجلسنا وكأن اليوم ذكرى ثورة يوليو أو عيد تحرير سيناء، ذكرى بعيدة لا تحمل بداخلنا أي دلالة كوننا لم نشارك بها، مجرد يوم ❝

في بعض الأحيان تكون المحن إعادة اكتشاف لقوة العلاقات ومتانتها؛ فالمحن تضع أي علاقة تحت ضغط رهيب… إما أن تنكسر، أو تصبح أقوى مما كانت.

إن هذا الاختيار القاسي للعزلة وتنازع المشاعر هو حالة لا تنتهي طالما أن الإنسان يريد أن يبدع شيئًا.. وكي ترصد أدق تفاصيل الحالة الإنسانية، يجب أن تتصل بكل ما هو حزين ومؤلم بداخلك حتى تعبر عما يدور داخل كل من يقرأ أو يستمع لأعمالك..

إذا كان المصري في القرن الواحد والعشرين لا يعرف من هو، فربما يجب علينا أن نبذل بعض المجهود كي نصل إلى أصل الحكاية؛ لأنه يعد دربًا من دروب السذاجة الفكرية أن نلخص الهوية في فكرة أو اتجاه بعينه..

إنسان بينادي جماد

‫هو البراءة والسذاجة

‫وأنا الدنيا الكدّابة

‫عايش معاه في سجن

‫وأنا السّجان

‫معايا مفاتيح كل البيبان

‫لكن جبان

‫أنا الجاني والمجني عليه

‫أنا كل الأسباب

‫ولسه بسأل ليه

‫هو أنا وأنا هو

‫هو حرب دايرة جوّه

‫جوّه مني وبتقتلني

‫مهما جرّيت أو هربت

‫هو أنا وأنا هو

‫هو حرب دايرة جوه

‫جوّه مني وبتقتلني

‫مهما جريت أو هربت

‫جوايا اتنين وأنا التالت

‫والتالت دايمًا ساكت

‫سلِّم بطل يتكلِّم