أكثر ما كان يحزن منير، تكاثر عدد الأيتام. كان يعرف معنى أن يعيش الإنسان يتيما، حتى لو كان والده بطلا، شهيدًا.
دبابة تحت شجرة عيد الميلاد > اقتباسات من رواية دبابة تحت شجرة عيد الميلاد
اقتباسات من رواية دبابة تحت شجرة عيد الميلاد
اقتباسات ومقتطفات من رواية دبابة تحت شجرة عيد الميلاد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
دبابة تحت شجرة عيد الميلاد
اقتباسات
-
مشاركة من Halah Sabry
-
أن تكون ضد الحرب، في ذلك شيء من الطيبة المبالغ فيها، بل يمكنني القول السذاجة! فإذا كنت تريد أن تكون حقًا ضد الحرب، فإن عليك أن تكون ضد من يشنّ الحرب، ضدّ المعتدي، ضدّ الظالم، ضدّ المغتصب، لأنهم الحروب نفسها
مشاركة من Halah Sabry -
في المساحات الضَّيّقة تتّسع الذاكرة، وتصبح الحكايات أفضل وسيلة للتغلّب على لزوجة الوقت الطويل.
مشاركة من Halah Sabry -
ما ظلّ يحيّر إسكندر، هو الذي بات على مشارف التسعين، كيف أن لحظة جميلة ما، قادرة على محو سنوات من الشقاء والحزن، وغسل القلب والروح
مشاركة من Halah Sabry -
في الوقت الذي يكتفي فيه المصور بالتقاط صورة للمكان وقد تجمّد الزمان فيه، ناقلا المكان إلى الورق، يستطيع السمسار بحنكة ساحر وخفّة يد نشال، وذكاء ثعلب، أن ينقل المكان من يد إلى يد، مع أن المكان يبقى في مكانه!
مشاركة من Halah Sabry -
إذا أراد أن ينتصر على الاحتلال فإن عليه أن يتعامل معه باعتباره من سخريات القدر، كما قلت، لا باعتباره كابوسًا.
مشاركة من Roaa Obied -
الاحتلال قبيح دائما، ليس عندنا فقط، بل في كلّ مكان، ولكنَّ في وجوده دائما شيئًا عميقًا من جوهر سخريات القدر
مشاركة من Roaa Obied -
لقد بنى هذا العدوّ أسطورة احتلاله لفلسطين بأنها كانت صحراء، وسيحوّلها إلى جنة! ولكن فلسطين كانت دائما جنّة، وكل ما يفعله الاحتلال هو تحويلها إلى صحراء. لم أرَ أحدًا في هذا العالم يعادي الأشجار، مثل هؤلاء الإسرائيليين وجيشهم.
مشاركة من Roaa Obied -
مرتا لم تكن تشكّ أبدًا في أن تلك الصغيرة ستصبح كاتبة، لأنها كانت كلما استعارت كتابا من المدرسة أو من بيت أحد، تُنهيه قبل أن تصل إلى البيت. هكذا، أصبحوا كلما افتقدوها، قالوا: ليذهب أحدكم ليحضر رولا، لا بدّ أنها نسيت نفسها وهي تقرأ كتابا جديدًا استعارتْه.
مشاركة من نهى عاصم