ما ظلّ يحيّر إسكندر، هو الذي بات على مشارف التسعين، كيف أن لحظة جميلة ما، قادرة على محو سنوات من الشقاء والحزن، وغسل القلب والروح
مشاركة من Halah Sabry
، من كتاب
ما ظلّ يحيّر إسكندر، هو الذي بات على مشارف التسعين، كيف أن لحظة جميلة ما، قادرة على محو سنوات من الشقاء والحزن، وغسل القلب والروح