نحن نستطيع مثلًا البحث عن المال من أجل الرفاهية، أو عن السلطة لنحظى بالاعتراف، في حين أن السعادة هي هدف بذاته
في السعادة > اقتباسات من كتاب في السعادة
اقتباسات من كتاب في السعادة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب في السعادة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
في السعادة
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour
-
السعادة هي إحساس إنساني مرتبط بوعي الذات ، ليكون المرء سعيدًا، عليه أن يكون واعيًا بهنائه وبتلك الميزة أو الهبة التي تمثلها لحظات الوجود الجميلة
مشاركة من zahra mansour -
لقد قلتُ لنفسي مئة مرّة إنني سأصير سعيدا لو كُنت ببلاهة جارتي، ومع ذلك فإنني لا أرغب بسعادة كتلك.
فولتير
مشاركة من عبير الهامى -
إذا كان الأمر كذلك، وإن كنّا نميل بحكم الطبيعة أو القَدَر لأن نكون سعداء أو تعساء، فهل يمكن للتفكّر في السعادة أن يُساعدنا على أن نكون أكثر سعادة؟
مشاركة من wissam yehia -
لا يمكن لنا الإجابة بأننا "راضون عمومًا عن حياتنا" إلا إذا فكرنا بوجودنا الخاص. نعم تحس الحيوانات بالهناء بالتأكيد، لكن هل لديها وعي بالحظ التي هي عليه
مشاركة من zahra mansour -
أستطيع القول إنني سعيد عندما أجد نفسي بحضور أولئد الذين أحب، أو عند استماعي لموسيقى باخ أو موتسارت، أو بتقدمي في عملي...
مشاركة من zahra mansour -
إن كنا نميل بحكم الطبيعة او القدر لأن نكون سعداء أو تعساء، فهل يمكن للتفكير في السعادة أن يساعدنا على أن نكون أكثر سعادة؟ أنا شخصيًا أعتقد ذلك
مشاركة من zahra mansour -
توطئة
علينا التأمل في ما يبعث على السعادة فبحضورها يكون لدينا كل شيء وبغيابها نفعل لامتلاكها أي شيء.
أبيقور
مشاركة من Susan Mohamed -
إن لم نغذِّها باستمرار بمؤثرات خارجية، فإن اللذة تستهلك نفسها تدريجًا باستمتاعنا بها.
لا شك أن وجبة شهية تمنحنا لذة عظيمة، لكن هذه اللذة تنقص تدريجيًا كلما امتلأت معدتنا، وببلوغنا مرحلة الشبع فإننا لا نعود نُبالي بالأطباق الأشهى
مشاركة من wissam yehia -
إن لم نغذِّها باستمرار بمؤثرات خارجية، فإن اللذة تستهلك نفسها تدريجًا باستمتاعنا بها.
لا شك أن وجبة شهية تمنحنا لذة عظيمة، لكن هذه اللذة تنقص تدريجيًا كلما امتلأت معدتنا، وببلوغنا مرحلة الشبع فإننا لا نعود نُبالي بالأطباق الأشهى
مشاركة من wissam yehia -
إن البحث عن اللذة أمرٌ غريزيٌّ لدى الكائن البشريّ ولا نبالغ من دون شك إن قلنا إنها المُحرِّكُ الرئيسيّ لأفعالنا.
مشاركة من wissam yehia -
تلعب اللذة دورًا أساسيًا في حياتنا البيولوجية، والنفسية، والعاطفية أو الثقافية.
مشاركة من wissam yehia -
فوجدوا أن الحياة السعيدة هي - أولًا وقبل كل شيء - الحياة التي تمنح اللذة. وهذه الأخيرة هي شعور لطيف مرتبط بإشباع حاجة أو رغبة، فأنا أشعر بلذة الشُّرب لأنني أُروي بذلك ظمئي، وبلذة النوم إن كُنتُ مُتعَبًا، وبلذة التعلّم......
مشاركة من wissam yehia -
إذًا عن السعادة كـ «هناءٍ ذاتيّ»، بوصفها وعيًا بحالة رضا أكثر أو أقل عموميةً واستدامةً. لكن هل يكفي هذا لوصف السعادة بالمعنى الأشمل للكلمة؟
مشاركة من wissam yehia -
هكذا تُظهر التجربة أن امتلاك الوعي بحالتنا بالرضا يُسهم في زيادة سعادتنا، فنحن حين نتلذذ بهنائنا فإن ذلك يُجذّرُ فينا الإحساس بالامتلاء : نحن نستمتع، نحن نسعَد بكوننا سعداء
مشاركة من wissam yehia -
أأجدُ نفسي في حالةٍ هادئة؟ أتوجد لذّة تدغدغني؟ سوف لن أدعها تحتال على المعنى، سوف أصِلَها بروحي، لا لأنخرط فيها، وإنما لأقْبلها، لا لأضيع فيها وإنما لأجد نفسي وأوظّفها لترى انعكاس صورتها وهي في حالتها المُزدهرة ولأزِنَ فيها السعادة وأُقيِّمها و ازيدها
مشاركة من wissam yehia -
نعم تُحِسُّ الحيوانات بالهناء بالتأكيد، لكن هل لديها وعي بالحظ التي هي عليه لإحساسها بالراحة؟ السعادة هي إحساس إنسانيّ مرتبط بوعي الذات. ليكون المرء سعيدًا، عليه أن يكون واعيًا بهنائه وبتلك الميزة أو الهبة التي تُمثِّلها لحظات الوجود الجميلة.
مشاركة من wissam yehia -
نُدركُ أن السعادة شيءٌ دقيق، مُعقَّد وعابر ويبدو عشوائيًا في العُمق. لهذا السبب لا تستخدم الهيئة العلمية أبدًا هذه الكلمة. سواءً أكانوا علماء نفس، أم أخصائيي مخ، أو علماء اجتماع، فإنهم يُفضِّلون جميعًا الحديث عن «الهناء الذاتيّ»
مشاركة من wissam yehia
السابق | 1 | التالي |