خمسون غراماً من الجنّة - إيمان حميدان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

خمسون غراماً من الجنّة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

مميزات الكتاب: * رجمت رواياتها إلى الفرنسية والألمانية والإنكليزية والإيطالية والهولندية. * سرد متقن وأسلوب سلس.   نبذة الناشر: حكاية عشق بطلاها نورا وكمال، ومسرحها اسطنبول ودمشق وبيروت، ظلت مطمورة تحت الركام. لم تكن مايا تدرك أن تلك الحزمة المهلهلة من الأوراق القديمة والصور التي عثرت عليها في قبو قديم رطب، ستفتح لها كوّة، لا على التاريخ فحسب، بل على الحاضر وربما على المستقبل أيضاً، وتقذف بها في رحلة بحث لاستجماع خيوط حكاية مزّقتها الحرب. . . "حازت رواية خمسون غرامًا من الجنة على "جائزة كتارا للرواية العربية" عن فئة الرواية المنشورة لعام 2016.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 7 تقييم
90 مشاركة

اقتباسات من رواية خمسون غراماً من الجنّة

الكتاب رائع وجميل ولكن لا يغوص الكاتب جيدا في الاحداث

مشاركة من IMAD BITBOX2
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية خمسون غراماً من الجنّة

    7

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    - تلتقط الروائية اللبنانية إيمان حميدان ، موضوعاً روائياً شائعاً ومتداولاً ومطروقاً من قبل في الرواية العربية المعاصرة والحديثة، ألا وهو موضوع العثور من قبل أحد الشخوص الروائية، أو أحد أبطالها الرئيسين على لقية أو كنز، أو تدوينة سردية ووثائق ورسائل ومعلومات، لتكون عماد العمل الروائي ومفتاحاً باهراً في وسعه فتح مغاليق كثيرة وإزاحة ستائر مسدلة على عوالم ماضية ومندثرة.

    - تتحدث الرواية بضمير الغائب، والمتحدث هنا هو مايا، الشخصية المركزية في الرواية التي تتبادل الأدوار مع شخوصها، متحدثة بضمير الأنا، أو بتدوير اللسان في الرواية بين المخاطِب والمخَاطب، الآخرَين، أو بين ضمير الأنا نفسه وأناه الداخلية، في سياق من المونولوج ليرتفع في مكان آخر ويصبح ديالوجا مع شخصية ثانية

    - تحكي الرواية حكاية ثلاث نساء وأكثر، حيث الشخصيات الهامشية نسوية في غالبيتها، تعود عبرهن الكاتبة إلى سبعينيات القرن الماضي على وجه الخصوص، وعلى الرغم من الاختلاف الكبير في حكاياتهن، إلا أن ما يجمعهن تعرضهن لظلم مجتمعي، واضطهاد أسري، في إشارة من الكاتبة إلى ما تتعرض له المرأة العربية أينما وجدت في هذا المجتمع الذكوري.

    - حكايات مؤلمة ترسم عالماً لا مكان فيه إلا للمعاناة المتعددة الوجوه، معاناة مايا العائدة بزوجها الميت وطفلهما شادي، «نورا» التي وجدتها مايا، ووحدها المصادفة تؤدي دوراً بين كل هذه الروايات، «زياد» يموت من المرض و«نورا» تموت بالانفجار، هكذا تتداخل هذه الروايات وتتكرر الآلام وترسم خطوطاً لا تُمحى مهما مرّ عليها الزمن

    - ذلك كله ضمن انسيابية في السرد، وفي إيقاع الأحداث يبدو القارئ كأنه يشاهد فيلماً سينمائياً تتقاطع فيه الوقائع وتتصل لتؤلف في ما بينها حياة كاملة من المرارات والبشاعات.

    - تميزت الكاتبة في استخدام طريقة السرد المتقطع الذي يجعلها تتنقل بين الأزمنة والأمكنة بخفة ورشاقة، فمرة تأخذ القارئ إلى تركيا بأمكنتها المختلفة، قبل أن تعود به إلى سوريا، دون أن تغفل محطة بيروت، لتسلط الضوء على قضايا سياسية متشابكة بجرأة ملحوظة،

    - لم تهتم الكاتبة بتوجيه الاتِّهامات في أي موضع من روايتها. بل تقوم برسم علاقات وروابط خفية: بين الناس والأمم. حيث نجد على سبيل المثال اليهودي إسماعيل الذي يخفي حقيبة نورا - إلى أن يتم طرده هو بالذات من المدينة. وكذلك نجد نصَّار، وهو صانع أحذية جذوره أرمنية، يضطر دائمًا إلى إنكارها.

    - جميع شخصيات الرواية يشتركون كثيرًا أو قليلاً مع بعضهم في كونهم مهاجرين: أشخاصٌ اضطروا إلى الفرار وأضاعوا بهذه الطريقة كلَّ شيء. ولكن مع ذلك فبإمكانهم أن يجدوا أناسًا يشبهونهم في التفكير - ويعرفوا أنَّ هناك رابطًا يتجاوز حدود الوطن والأصل.

    - أبدعت الكاتبة في توثيق روائي ليس لمقدار الدمار الذي يصيب المدن التي تكون مسرحا للحرب ويشوه أبنيتها وشوارعها ويعشش في ذاكرتها فحسب وإنما لفرص الحياة الضائعة للناس الذين يُقدر لهم أن ينتموا لهذه المدن، وكيف يجبرهم على التخلّي عن قيمهم من أجل النجاة وكيف يموتون إن أصروا على البحث عن الحق والعدالة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    #قراءات٢٠٢٣

    #خمسون_غراماً_من_الجنة

    #ايمان_حميدان

    دائما ما تثير في الروايات التي تستذكر الحرب الأهلية اللبنانية شجناً من نوعٍ خاص، استعيد به طفولة بعيدة عشتها وظلال الحرب تحيط بها من كل الجهات، وذاكرة محملة بقصص من استشهدوا ومن غيبوا ومن ظنوا انهم نجوا...

    كتبت ايمان حميدان رواية عن ما بعد الحرب، ابطالها نورا الهاربة من الموت في جبل الدروز السوري لتموت في بيروت بنفس اليد التي هربت منها في خضم الحرب الاهلية اللبنانية وكمال اليساري التركي الذي جمعه عمله الصحفي بنورا لتنشأ بينهما قصة حب تحدت التاريخ والجغرافيا واللغة ونتج عن الحب طفل كان ضحية مافيا تهريب الرضع لخارج لبنان خلال الحرب بعد وفاة نورا، ومايا الكاتبة اللبنانية التي تقع بقايا رسائل كمال ويوميات نورا بالصدفة بين يديها لتستعيد شغفا ربما لم تشعر به يوما، وتستكمل قصة حب نورا مع كمال كتكريس لفكرة التقمص التي تدخل في صلب العقيدة الدرزية.فتختم الكاتبة روايتها بأول سطر في الرواية التي تكتبها مايا وتقول فيها: ❞ لم أكن أعلم اننا سنغدو نحن الحكاية التي لم نَرْوِها بعد ❝

    بالتوازي نسجت ايمان عددا من القصص الجانبية التي تداخلت مع الاحداث الاساسية مثل قصة صباح التركية التي اختفى زوجها احمد دون اثر اثناء الحرب والتي كانت لاعبا اساسيا في حكاية نورا وكمال وجدة نورا الطفلة الارمنية شاهاني التي تبنتها عائلتها السورية وغيرت هويتها، وهناء اخت نورا التي انتحرت لتغطي على عار خطيئتها مع الضابط السوري.

    انها رواية بأصوات نساء ظلمتهم الحياة رغم اختلاف المدن، فبين دمشق واسطنبول وبيروت تختلف الاماكن، يتشابك التاريخ، ويتشابه قهر النساء...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة تستحق القراءة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون