مدينة الكلمات - ألبرتو مانغويل, يزن الحاج
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مدينة الكلمات

تأليف (تأليف) (مشاركة)

نبذة عن الكتاب

مميزات الكتاب: * حازت كتبه جوائز عديدة وكانت الأكثر مبيعاً. * «كتاب رائع» The Spectator * «قراءة مانغويل تشبه نزهة في أرجاء المدينة أو وجبةً متأنّيةً مع صديق كوزموبوليتيّ عميق التفكير...». The Economist  نبذة الناشر: كلّما ضاق تعريف الهويّة نما التعصّب. وكلّما قدّمت اللغة إجابات قاطعة ضاق خيالنا عن الكون والآخر، وخاصّة عن أنفسنا. من ملحمة جلجامش وقصة أيّوب النبيّ، إلى دون كيخوته وأفلام السينما، هذه «الكلمات» – قصصاً وروايات وشعراً – هي التي تصوغ مجتمعاتنا وواقعنا، وهي سجلّنا عن أنفسنا وعن الآخر. يقترح مانغويل مقاربةً جديدةً: ينبغي أن نستمع إلى «الكلمات» التي يبثّها الحالمون والشعراء والروائيّون وصنّاع الأفلام عبر الزمان والمكان. ربّما كانت القصص التي نرويها تحمل مفاتيح سرّية للقلب البشريّ...
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 18 تقييم
437 مشاركة

اقتباسات من كتاب مدينة الكلمات

على نحو ما ، دائماً ما يكمن اللوم على شرورنا في الجار ، أو الدخيل ،

أو أحد الأهل الذي أخطأ ، أو العدو المتربص خارج الأسوار .

مشاركة من Abeer Ahmed
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مدينة الكلمات

    18

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    يُمكن للقصص أن تُقدّم العزاء بشأن المُعاناة، و تمنح الكلمات

    كي نُسمّيها تجربتنا. يُمكن للقصص أن تُنبّئنا بماهيتنا و

    ماهية تلك الساعات الرملية التي ننتقل داخلها، و تقترح

    طرقًا لتخيّل مُستقبل قد يُسهم، دون الدعوة إلى نهاياتٍ

    سعيدة مُريحة، في منحِنا طُرقًا كي نبقى أحياء، معًا، على

    هذه الأرض المُنتهكة.

    فصّل ألبرتو مانغويل في "مدينة الكلمات" عدة أمور تتعلق

    خاصة باللُغة و الهوية الفردية و الاجتماعية ضاربًا الأمثلة حينًا

    و مرتكزًا على ملاحم و أساطير مِن الأدب العالمي أحيانًا أخرى..

    أهميّة اللغة في المجتمعات و تأثيرها على الفرد .. اختلاف و

    اللغة المُستخدمة يُغيّر ردة فعل المُتلقي .. ما جعل

    السياسين و رجال الدين و غيرهم يحوّرونها حسب رغباتهم ليخلقوا ما

    يُسمى بالبروباغاندا .

    رؤية ألبرتو مانغويل للوطن لفتت انتباهي بشدة ..

    حين نُعلن الولاءَ لمكانٍ ما، نبدو أنّنا نتحرّك بعيدًا عنه نحو

    صورةٍ نوستالجية لِما نؤمِن بأنّ هذا المكان كان عليه أو

    سيصيرُه يومًا ما.

    تُضمِر الجنسيات ، و الإثنيات، و الروابط القبيلة و الدينيّة

    تعريفات جُغرافيّة و سياسية مِن نمطٍ ما؛ و مع ذلك، بسبب

    طبيعتنا الهائِمة مِن جانب، و بفِعل تقلُّبات التاريخ مِن جانب

    آخر، تُصبح جُغرافيتُنا أقلّ تجذُّرًا من الحيّز الفيزيائِي مِنها في

    حيّز وهمي.

    الوطنُ مكانٌ تخيُّلي دومًا .

    * * *

    كيفَ نُحدّد المُجتمع الذي نقُول أنّنا ننتمِي إليه و الذي يُحدّدنا

    بدوره؟ ما هي هذه الساعة الرملية التي ننتقِل بداخلها و

    التي يتغيّر شكلها و طبيعتها باستمرَار؟ كيف يُمكنُنا تخيُّل

    أنفسنا في مكانٍ ندعوه وطنًا ؟ و من نحن، سكانه ،

    مُستقرّون أم عابرون ؟

    يُمكن إيجاد إجابات مِن نوعٍ ما، أو أسئلة أفضلَ طرحًا، في

    قصص مُحدّدة (...) و مع ذلك، تعجز القصص، حتّى أفضلها و

    أصدقها على إنقاذنا مِن حماقاتنا. لا يُمكن للقصص أن تحمِينا

    مِن المُعاناة و الزّلَل، مِن جشعنا الانتحاري. الأمر الوحيد الذي

    بإمكانها فِعله هو أنّها أحيانًا، تُنبئُنا عن هذه الحماقة و ذلك

    الجشع، و تذكرنا بأن نكون يقظين حيال تكنولوجياتنا المُتكاملة

    على نحو مُتسارع.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بين متاهة القصص يعبر بك مانغويل بخفة ،

    يحدثك بلغة القاص المحنك عن العلاقة الوثيقة بين الهوية واللغة؛

    وكيف تمنح اللغة الهوية لمجتمع ما بأكمله، ويبهرك بأثر القصص وقدرتها العجائبية على تغييرنا .. شذرات فكرية تتخللها عودة إلى قصص لا تنسى إلى ألواح جلجامش ، برج بابل ، دون كيخوته

    مدينة الكلمات 📚🌟 العقد الثري للرجال المكتبة ألبرتو مانغويل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون