الفقراء > اقتباسات من رواية الفقراء

اقتباسات من رواية الفقراء

اقتباسات ومقتطفات من رواية الفقراء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الفقراء - فيدور دوستويفسكي, سامي الدروبي
أبلغوني عند توفره

الفقراء

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أنت طيبة وجميلة ومتعلمة ،فلماذا يعاكسك الحظ إذن ،فيخصص لك مثل هذا المصير ؟كيف يلاقي الانسان الطيب والكريم والخدوم الشقاء ،بينما يكون حظ إنسان أخر غيره ..

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • أشعر بالوهن ،لأن أحلام يقظتي تُضعفني ...

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • لكن ما أن ظهرت أنتِ في حياتب حتى غمرت هذه الحياة القاتمة بضوء وهاج ،لقد أضيء قلبي وروحي معاً ،وعثرت نفسي في الاخير على طمأنينتها الداخلية ،فصرت أدرك بأني لست اقل من الاخرين قدراً وبإني اذا ما كنت لا أتوفر على شيء من شأنه أن يميزني ،وإذا ما كان يعوز شخصي البريق واللمعان والفتنة الساحرة فإنني أبقى مع ذلك إنساناً له قلب وفكر !

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • لقد تعلمت بتعرفي عليك ،بأن اعرف نفسي جيداً فأخذت بذلك في التعلق الشديد بك ،قبل التعرف عليك كنت مجرد كائن وحيد يلا ملاكي الصغير يعيش عزلته بشكل وحيد ،وكأنه في سبات أبدي كنت حقاً لا أعيش بالمره ...

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • هل تدرين ما الذي يخنقني حدّ الموت؟ إنهُ ليس المال ،وإنما جميع هذهِ المتاعب الحياتية التي تصادفني وجميع الهمسات التي تُقال عني ،وجميع تلك الغمزات الساخرة التي تتخذني موضوعاً لها ،وجميع تلك الكلمات اللاذعة التي أُقذف بها من وراء ظهري .

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • هذه الوقائع الصغيرة والبسيطة ،هي ما يُثير حفيظة المرء دائماً ويتسبب في خجله ،وهي التي تساهم في إبعاد كل تصميم وعزم عنه ،مما يكون قد تسلح به من قبل ...

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • إن أعمال البّر والإحسان صارت تتم في أيامنا هذه يا أميمتي بطريقة عجيبة وغريبة ،وربما كانت تتم دائماً على هذا النحو فمن يدري؟ إما أن الناس لا تعرف كيف تتصرف في فعل الخير ،أو أنها حاذقة في فعل ذلك بكيفية كبيرة ولا شئ غير تينك الأمرين .

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • إن الفقراء لأصحاب نزوات وقد أدركت الطبيعة ان يكونوا كذلك ،إن الفقير لمُرتابٌ وظنون ،بل إن له طريقة خاصة في تأمل العالم من حوله ،إنه يلاحظ من خلال مؤقِ العين كل عابر ،ويلقي على جميع ما يحيط به نظرة قلقة ويصيخ السمع لكل كلمة ،معتقداً أن الناس تتحدث عنه دائما وتنتقد مظهرهُ الخارجي الوضيع !

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • لقد كان ذلك هو مصيري الذي تقرّر من قبل ،وما من أحد يمكنه الهروب من مصيرهُ .

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • أنك لا تعدّينني صديقاً خؤوناً وأنانياً ،لأني كنت قد احتفظتُ بكِ بالقرب مني فخدعتك ، لأني لا أملك القوة اللازمة للانفصال عنك ،ولأني أحببتك وكأنك ملاكي الصغير .

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • يا صديقي إن الشقاء لمرض معد على الاشقياء الفقراء أن يتحاشوا بعضهم البعض حتى لا يزيدوا من حده الآمهم ،لقد تسببت لك في الآلم ،ما كنت قد شعرت بها من قبل ابداً خلال مسار وجودك المتواضع والمفعم بالعزلة وقد عذبنّي وقتلني هذا كله ...

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • يا صديقي ...أي جميل صنعته وأصنعه من أجلك؟أنا متعلقة بك وحسب من ملء روحي وأكن لك عاطفة قوية وصلبة وأحبك من صميم القلب ،لكني مهما كان قدري مريراً أعرف أن أحب وأستطيع أن أحب ولا شيء أكثر لأني لا أقوى على أن أحسن إليك ولا على ردّ الجميل .

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • إن المرء ليشعر بالطمأنينة والراحة في المكان الذي ألف العيش بين أركانه ،ذلك أنه مهما لقي فيه من التعاسة والشقاء فإنه يشعر فيه مع ذلك بالتوازن والطمأنينة ..

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • أتعلمين كم هي رهيبة هذه الاشواق، وكم هو جموح هذا الجنون ؟ لا ،لا أحلامي لم تخنّي ،أنا واقع في الحب ،أنا أحب بشكل محموم وهذياني ومجنون!

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • إن الانسان ليحب ،بعد كل شيء أن ينصف نفسه بين الحين والآخر ..

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • ويا له من شقاء طويل ،لا يعلم الا الله الى متى سيدوم!

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • ويا له من شقاء طويل ،لا يعلم الا الله الى متى سيدوم!

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • ويا له من شقاء طويل ،لا يعلم الا الله الى متى سيدوم!

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • إن الذكريات سواء أكانت ممتعة او مؤلمة لتتسبب للمرء دائماً في المعاناة ،هذا على الاقل هو الانطباع الذي أشعر به .

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
  • لكم كان سيبدو الامر جميلاً الان ،لو كنت في البيت اجلس بغرفتنا الصغيرة ،قرب والدي! كنت سأشعر بالدفء الشديد ،وسأكون سعيدة ومتوازنة لو أنس بين أرجاء ذلك الركن الذي تعودت عليه! وبأي حنان سأقبل أمي لحظتها !!

    مشاركة من Ghusoon Raqeb
المؤلف
كل المؤلفون