أن تبقى > مراجعات رواية أن تبقى

مراجعات رواية أن تبقى

ماذا كان رأي القرّاء برواية أن تبقى؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

أن تبقى - خولة حمدي
تحميل الكتاب

أن تبقى

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أؤكد على نقطة الرواية ليست مكملة لرواية سبقتها إنما يمكنك قراءتها باستقلالية عن غيرها ككل و إن كانت الكاتبة تحب الاسم الأنثوي رنيم واستخدمته في روايتها الأشهر غربة الياسمين.

    ثم إن العنوان أن تبقى يستدعي البقاء ظروف ليست سهلة فالكلمة حين تتصدر و تصبح هدف وحدها توضح معاناة و مجهود وبالمعنى الحرفي لكلمة كبد {لقد خلقنا الإنسان في كبد} لن تذكر بالنسبة لي إلا وأتذكر التعبير الإنجليزي struggle to survive و مع ذلك فالتاريخ المستقبلي الموجود منذ البدء للنهاية والذي لم يأت إلى يومنا هذا في العام ٢٠٣٥ هو نظرة مستقبلية عامة شديدة التفاؤل والوردية و اليقين بالأفضل القادم و تحسن الأحوال.

    يعني ليست سوداوية الظروف هي المسيطرة ف هناك استشراف لمستقبل قادم بالأساس فما بالك كونه مستقبل سعيد يرضي الأغلبية.

    أتحدث عن زمن جاء بعد كتابة تلك الرواية بوباء أطلق عليه بالبداية الاسم كورونا كان هناك من يتنبأ معه بنهاية العالم فليس كل العالم متفائل،سليم النفس أو عاقل.

    المفردات اللغوية متقنة البناء وأرشحها لمن يتطلع لتحسين لغته العربية الفصيحة ، هذه وحدها مزية كبرى.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أن تبقى! أن يبقى وجودك وكيانك! أثرك!

    أن يبقى تاريخك ودينك وأن تبقى مكانتك!

    هذا ما تتحدث عنه الدكتورة خولة الحمدي في روايتها " أن تبقى".. الرواية المكملة لرواية "غربة الياسمين"

    أن يعترف بك كعربي في بلد أجنبي تحمل جنسيتها! وخاصتاً إن كنت مسلماً..

    تتحدث الكاتبة عن معاناة المهاجرين تهريباً لفرنسا، وعن المسلمين المتعصبين الارهابيون أو بالأحرى مدعوا الاسلام! الذين يقومون بأعمال تخريبية! وبين المسلمين المسالمين المحافظون على دينهم ووسطيتهم في ظل ظروف تعصبية كهذه! وكيف أنهم يتضررون من الارهاب!

    وعن ذوي الأصلين العربي والفرنسي ومعاناتهم في تحديد انتمائهم والقدرة على التعايش مع أصولهم وجذورهم المختلفة!

    رأيي بالرواية:

    في البداية ستشعر بالملل قليلاً والرتابة ولكن في منتصف الرواية ستجذبك الرواية جداً وستبدأ سلسلة التشويق بسبب الرسائل الآتية من الماضي والتي هي بحسب تواريخ الرواية حاضرنا! الرواية جمعت بين المستقبل! وبين ماضي الرواية الذي هو حاضرنا!

    لغة الكاتبة ومصطلحاتها قوية وأسلوبها في تسلسل الأحداث سيجذبك ويسلب عقلك!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    النجمتين عشان الأحداث فعلا شدتني وعشان كان فيها تكلمة لبعض أحداث غربة الياسمين اللي كانت أفضل من الرواية دي بكتير ..

    بخلاف كدا، الرواية اتكتبت من منطلق الهزائم النفسية اللي بقينا عايشين فيها ليل نهار!

    يعني، لازم لما يكون حد ظاهره التدين وبيتكلم بالدين يكون ارهابي ورجعي وشرير؟! والغربي طيب ومحترم ومتحضر، بل ومؤمن كمان!

    والمسلم الصالح - المعتدل - هو اللي بيخضع لقوانين فرنسا بل ويؤيدها! وطبعا لازم يكون شايف استحالة الجهاد - أو شبه استحالته - عشان الزمن بقى غير الزمن، رغم كل ما يتعرض له المسلمين ..

    *لا أنكر انها من حين لآخر كانت بتحاول تعدل الموضوع شوية

    الكاتبة ذكرت ان وضع المسلمين ساء في فرنسا والعنصرية ضدهم زادت بعد الهجمات الإرهابية في 2015 ..

    لكن هل ذكرت ايه السبب اللي أدى للهجمات الارهابية دي؟

    لأ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لم يشدني أثناء القراءة اسلوب كاتبة فقط بل لانني وجدت امامي ملف قد نسي وقد ترك من فترة طويلة اعجبني المحتوى بين احداث التشرد واعمال البناء بين نوم على فراش ومريح ونوم على الأرض بين التقرب إلى الله وبين الإرهاب بين قطع الحلوى المنزل وبين قطع الطعام من النفاية بين جزائر وفرنسا بقية رصاصة مشتركة استقرت في رأس خالد وعاش المها في فرنسا هنا قضية خالد وقضية شعبا كامل كنا على أرضنا فاشلون وفي هحرتنا مشردون .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كعادتها د.خولة تاخذك الي ارض الواقع بدون تجميل او تحقير ليس له داعي فقد استطاعت باسلوبها السلس ان تصل الي مبتاغها ، فالبرغم من تداخل احداث بعض من شخصيات هذه الراويه مع شخصيات من روايتها " غربة الياسمين " بشكل فيه الكثير من الخيال وعدم الواقعيه ،وبالرغم من الشعور ببعض الملل في منتصف الروايه الا انها وصلت الي النهايه بشكل اكثر من رائع واصبحت اكثر واقعيه عن ذا قبل .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا تحمل الرواية الاثارة والتشويق كما في رواية في قلبي أنثى عبرية ورواية غربة الياسمين

    وكثير قالوا أن هذه الرواية هي الجزء الثاني لغربة الياسمين لكن لا أرى ذلك أبدا رغم تشابه الشخصيات فلو كانت جزء ثاني لما أهملت الهدف والقضية الأساسية في غربة الياسمين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    نجمة واحدة تكفي الرواية زدت الثانية تقديرا لاسلوبها الروائي المحترم

    قرات الرواية كاملة بحثا عن مصير عمر الشاب المحكوم عليه بتهمة الارهاب ظلما في رواية غربة الياسمين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ظهرت روعة الكاتبة و ظهرت خلاصة تجاربها حيث كانت هذه الرواية اروع من سابقتيها حيث صورت الغربة بادق التفاصيل و جعلتنا نعيش معاناتهم انها حقا رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ابدعت الكاتبه في ان تبقى

    تطرقت لمواضيع عديده مختلفه ومشاعر تتسلل للقارئ

    بين حاضر وماضي وانت في المنتصف وكأنها حكايتك ❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أعجبني جدا تقاطع الطرق وظهور شخصيات عمر الرشيدي ورنيم شاكر من سلسلة الياسمين ومالك الشريف وشلة المقهى من أرني انظر اليك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية خرافية أنصح الجميع بقرائتها.

    وهي تعتبر مكملة لرواية غربة الياسمين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كل كتب خوله حمدي غنيه عن التعريف رائعه للغايه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت الكتاب رائع❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    واعر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    جميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ♥️🕊

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    انا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون