حبيبي داعشي > مراجعات رواية حبيبي داعشي

مراجعات رواية حبيبي داعشي

ماذا كان رأي القرّاء برواية حبيبي داعشي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

حبيبي داعشي - هاجر عبد الصمد
أبلغوني عند توفره

حبيبي داعشي

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية قمة في الروعة حقا ، نصحتني به صديقة لي و لم اكن انتظر كل هذا التشويق و كل هذه الروعة .

    في الأول كانت تبدو لي عادية حتى اني توقفت عن قراءتها و عندما اكملتها في اليوم الموالي لم استطع التوقف حقا ، كل صفحة تجد شيء جديد و مشوق .

    تقييمي لها 10/10 هي من افضل الروايات التي قرأتها ♥

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية روعة تحس انها واقعية من كثرة التفاصيل و دقتها عجبني الاسلوب و اول رواية بدأت من خلالها بالقراءة

    استمتعت كتير تستاهل الف نجمة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    (34) | 📖

    -

    من الروايات المؤثرة، الجميلة التي جعلتني ابتسم وأحزن كثيرًا.. دموعٌ غير متوقفة، أنتكلم عن ليلى؟ أم محمود وتطليقه لها؟ حُب عمر القديم؟؟ إكماله حياته معها؟ مع حبيبته الغنية؟ مظلومٌ هو.. أأتكلم عن سارة؟ أم منال؟ ام صديقتها بالعمل التي ماتت وفتاتها؟ كيف سأتكلم عن كذب داعش؟ كيف نشرو إسمهم وربطوه بالإسلام، ولم يكونو سوا مُجرمون يُجبرون الجميع.. أنتكلم عن ملك؟ عن الظُلم لها؟؟ أم عن رسومات عُمر الداعشي؟؟ عن عمها الفخور الذي ظهر بالنهاية؟ ام عين عينٍ كانت كابوس ثُم أصبحت النهاية له. حُزن والكثير من المشاعر.

    -

    السبت، ٥ ديسمبر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لكم ترددت في قراءة رواية بهذا العنوان ......لا أميل الى هذه العناوين في العادة ، لكنني قراتها أخيرا ..كانت رائعة ومشوقة وهادفه ذات حبكة ومغزى ..أبدعت الكاتبة أسلوبا وصياغة ،، لكنها موجعة بدرجة كبيرة جدا بكيت معها وفرحت معها وكأنني احدى شخصيات الرواية ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه رائعه وممتعه ومشوقه رغم بساااطتهااا الااا انهااا تركت أثرا في وارى ان المؤلف هااجرر موفقه في هذه الروايه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اعجبني الكتاب وتعلمت منه الا اثق كثيرا في الناس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جداً مؤثرة وهادفة و راقية..اغرورقت عيني ..

    هاجر عبدالصمد مزيدا من الابداع أرجوه لك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    سمعت الكثير عن هذه الرواية و لكن لا اخفي ترددي في قراءتها , لكن بعد ان امسكتها لم اتركها الا و قد انهيتها في جلسة واحدة , لا اخفي ايضا انني في بدايتها اعطيت انطباعا و رايا سيئا فانا لست ممن يميلون الى قراءة اشياء موضوعها الاول و الاخير هو الحب دون عبرة و فكرة معينة كما انني لم اعجب بالاسلوب البسيط جدا الذي اعتمد في كتابة الرواية , لكن و كشخص لا يحب ترك شيء بداه واصلت قراءة الرواية و كلي امل في تحسن كل من الاحداث و تغير الاسلوب و في الحقيقة كان ذلك , فبمجرد دخول ليلى الى داعش بدات الاحداث في سلك طريق اخر و بدات اخد عبرتي من هذه الرواية كما ان الاسلوب في السرد وقوة اللغة كان احسن , و ككل الروايات كان هناك مسحة لطيفة من الاحداث الخيالية التي لا يمكن للعقل البشري تقبلها لكن ذلك اضاف لها بالنسبة لي بريقا خاص و ان سئلت ما هو اكثر شيء اعجبني في هذه الرواية ساقول ما عالجته من فكرة تنظيم داعش الذي بالفعل اصبح وباءا لا نعرف اخطاره الى بعد فوات الاوان و كذلك معالجتها لقليل من المشاكل الاجتماعية التي تدفع الشباب الى الرؤية الخاطئة في ما يخص هذا التنظيم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حبيبي داعشي ,, اسم جذاب وُفقت الكاتبة بأختياره ومع ذلك لم استطع ان امنع ذلك الهاجس الذي انتابني في البداية من كونه وسيلة جذب لرواية جوفاء ,, وفي النهاية انتصر فضولي وجعلني ابدأ رحلتي بين صفحاتها وانهيها خلال عدة ساعات

    بغض النظر عن الجانب السياسي للرواية (لجهلي الشديد بالسياسة) بشكل عام الرواية جيدة طرحت العديد من المشاكل الاجتماعية الواقعية

    عدم الخبرة كان واضحاً جداً والاخطاء الاملائية كانت متواجدة بكثرة بين الكلمات , لكن تمسك الكاتبة باللغة العربية وعدم اقحامها بالعامية اسعدني

    لم تعجبني القفزات المفاجأة بين الاحداث التي سببت في ضياعي اكثر من مرة ,والمصادفات المبالغ فيها اعطت للرواية طابع غير منطقي

    رغم استعمال الكاتبة لكلمات بسيطة تفتقر للبلاغة فأنها استطاعت وصف مشاعر ابطالها بجدارة جعلتني اتعاطف معهم واتعلق بهم

    لا يمكنني اعتبارها من الروايات القوية التي ستظل عالقة بذهني لفترة طويلة لكنها كانت رحلة جميلة عشتها بتفاصيلها

    بالنسبة لعمر الكاتبة وكونها روايتها الاولى كانت بداية موفقة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية سليمة اللغة والمضمون لم تقع الكاتبة في التناقض كما في باقي الروايات المعاصرة بل كان هناك انسجام واتساق بين معالم الرواية من حيث اللغة ومن حيث المضمون ناقشت قضية سياسية بثوب الرومانسية تمس واقع العالم العربي الان رواية سليمة

    هادفة ذات معيار قيم في معالجة الواقع الاليم المعاش الان تعتبر هاجر عبد الصمد برواياتها هذه من الروائيين الملتزمين بقضايا عصرهم و هذا فضل منها على الشعب العربي لانها ترجمت اوجاعه و صرحت بها دون تردد او خوف من اثار مس الطابوهات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اعتقد الرواية متوسطة لان النهاية منذ منتصف الرواية اتضحت وفيها خيال نوعاً تحسبها كفيلم سينمائي ولكن بالمج الرواية جيدة للمقبلين على القراءة او تعتبر فاصل بين كتابين بمحتوى كبير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جذبني الاسم..لكن الرواية حزينة ولم تنل اعجابي كثيرا..على العموم اتمنى ان اقرأ ثانية لهاجر عبد الصمد وانتظر اعمال افضل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    القصة جميلة لكنها ليست عميقة. الأحداث متسارعة كأن الكاتبة تهرب من التفاصيل والتي هي أساس الجمال في هذا الموضوع. اللغة ضعيفة للأسف والأخطاء اللغوية ملحوظة وأثرت كثيرا على انطباعي وأنا أقرأ.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    حقيقي حزينة وندمانة على الوقت اللي ضيعته في قراءتها!

    دا أنا لو كنت لعبت المزرعة السعيدة اللي عمري ما لعبتها واللي بعتبرها أسوأ شيء في الوجود يمكن كنت استفدت بالوقت عن كدا -_-

    رواية أقل ما يقال عنها انها تافهة، ساذجة، عبيطة!

    لا لغة ولا أسلوب ولا قصة ولا أي حاجة!

    قصة حب هبلة أو ممكن نسميها فيلم هندي وهابط كمان!

    شوية أخبار من التليفزيون المصري

    على شوية قصص متخلفة من مواقع متخلفة

    على شوية غسيل مخ من نوعية داعش وحشين والتحالف حلو وبيخلصنا من الأشرار

    على اسم كم مدينة سورية لزوم الحبكة والدراما

    الرواية دي استحقت وبكل جدارة لقب أسوأ رواية وأسوأ شيء قرأته في حياتي على الإطلاق

    دا حتى النجمة كتيرة عليها

    وعلى فكرة القائم في العراق مش في سورية :D

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    نجمة واحدة لاجتهاد الكاتبة ، كونها روايتها الاولى ، عدا عن ذلك فالرواية كانت محبطة لاقسى حد سواء من ناحية الاسلوب او الاحداث

    اتمنى للكاتبة التوفيق في رواياتها القادمة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ما عدا الموضوع الرواية و بعض الاحدات و العنوان فالرواية ليست الا مقال انشائي لطالب يختزل الاحدات لينهي حصة اللغة العربية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية ركيكة البلاغة و ضعيفة التعبير و سطحية الأحداث و إستخفاف بعقل القارئ.

    بالاضاف ان الكاتبة حولت اظهار داعش بصورة الجُهل و الاغبياء و هذه مخالف للحقيقة و مدي خطرتهم. وأن تظهر الكاتبة جبهة النصرة بصورة المنقذ من داعش و ليست جبهة النصرة و داعش سوي وجهان لعملة واحد فانه اما يدل بجهل الكاتبة للواقع و احداث من صميم موضوع روايتها او انه يعكس توجهاتها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    عنوان الرواية هو ما جعلني أقرأها...

    الدواعش متطرفون ومتشددون وهم خوارج يكفرون من لا يطبق الشريعة ،إذًا كيف لمتطرف متشدد بالدين أن يقع في الزنا، أيعقل هذا!!!

    كيف لشخص متعلم ومثقف وناضج أن ينضم إلي جماعة مسلحة ومعروفة عالميًا أنها إرهابية لمجرد أنه لا يستطيع حل مشاكل الحياة او لانه مجبر علي الزواج ؟؟

    بطلة الرواية تعمل ولديها سيارة ،إذًا هي شخصية مستقلة وأهلها أعطوها مساحتها الخاصة من الحرية، فكيف يجبرونها علي الزواج؟ ، هي لم تكن فتاة ريفية او ان والدها صعيدي متعصب

    شعرت بعدم المصداقية والواقعية في الرواية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الروايه جميله جدا و لم اتركها حتي انهيتها بالكامل انصح بقرائتها!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    من الروايات التي ندمت على قراءتها والوقت الذي أضعته فيها ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون