كل انسان يطلق صفة الهمجي على كل ما هو غير معتاد عليه
عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة > اقتباسات من كتاب عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة
اقتباسات من كتاب عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة
اقتباسات
-
يطلب منا شوبنهاور ألا نفاجأ بالبؤس. لا ينبغي أن نبحث عن مغزى من حياتنا، أو حين نتزوج أو نصبح آباء
مشاركة من zahra mansour -
لن يقل إحساسنا بالسعادة مع الإنفاق الأكبر، ولكننا لن نتخطى مستويات السعادة المتوفرة أساسًا للذين يتقاضون دخلًا محدودًا
مشاركة من zahra mansour -
بين مجموعة من الاصدقاء الذين يعيشون خارج نطاق المركز السياسي والاقتصادي للمدينة، لم يكن ثمة أدنى داع للتباهي-بالمعنى المادي.
مشاركة من zahra mansour -
قلة هم الفلاسفة الذين صرحوا باعترافات صارخة إلى هذا الحد بشأن رغبتهم بنمط حياة قائم على اللذة
مشاركة من zahra mansour -
فالإنسان الذي يدّعي عدم استعداده للفلسفة بعد، أو أن الوقت قد فات على هذا، يشبه الإنسان الذي يقول إنه صغير جدا أو كبير جدًا على السعادة
مشاركة من zahra mansour -
“يُرينا الفيلسوف طريق النجاة من وهمين شديدين: أن ننصت دومًا، وأن لا ننصت أبدًا، إلى إملاءات الرأي السائد.”
مشاركة من zahra mansour -
لكن عدائية الاخرين ليست هي وحدها السبب الذي يمنعنا من مساءلة الوضع القائم
إذ قد يتم إضعاف إرادة التشكيك الخاصة بنا على نحوكبير بفعل إحساس داخلي أن المعتقدات المجتمعية تمتلك أساسا منطقيا حتما ، حتى لو لم نكن واثقين تماما من ماهيته، لأنها نقلت إلينا عبر عدد كبير جدا من البشر خلال زمن طويل وسيبدو من غير المعقول أن يكون مجتمعنا خاطئا على نحو فادح في معتقداته ، وان نكون نحن في الوقت ذاته الوحيدين الذين ادركوا الحقيقة. إننا نخمد شكوكنا ونتبع القطيع لأننا عاجزون عن اعتبار انفسنا روادا في اكتشاف حقائق لا تزال صعبة ومجهولة حتى الان.
مشاركة من ميسون
السابق | 3 | التالي |