عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة > اقتباسات من كتاب عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة

اقتباسات من كتاب عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة - آلان دو بوتون, يزن الحاج
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • نحتاج إلى مجازات لإيصال مغزى الأشياء التي نعجز عن رؤيتها أو لمسها، وإلا سننساها.

    مشاركة من Sherine Thabet
  • لن نكون سعداء إذا امتلكنا السيارة الفخمة من دون وجود أصدقاء؛ وفيلا من دون حرّية؛ وملاءات منشّاة مع الكثير من الأرق. وطالما أنّ الحاجات اللاماديّة الأساسيّة غير متحقّقة، سيبقى مستوى السعادة في المخطط منخفضًا بشدّة

    مشاركة من Sherine Thabet
  • بالطبع، لن تتسبّب الثروة ببؤس أيّ أحد. ولكنّ لبّ محاججة أبيقور هو أنّنا لو امتلكنا مالًا من دون أصدقاء، أو حريّة، أو حياةٍ منظَّمة، لن نكون سعداء فعلًا. ولو امتلكنا هذه العناصر، مع الافتقار إلى الثروة، لن نكون تعساء أبدًا

    مشاركة من Sherine Thabet
  • فالشخص المعتاد على صفق الأبواب بدلًا من إغلاقها بيده… ليس مجرد سيء السلوك، بل هو جلف ومحدود التفكير أيضًا… ولن نصبح متحضّرين تمامًا إلا حين… لن يعود من حقّ أيّ شخص التشويش على وعي أيّ كائن مفكّر…

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • هل نجرؤ على الاستنتاج أنّ فائدة العقل (التي نُعلي من شأنها كثيرًا، والتي نعتبر أنفسنا من خلالها أسيادَ كلّ الكائنات) وُضعت فينا كي تعذّبنا؟ ما فائدة المعرفة لو فقدنا الهدوء والسكينة التي ينبغي لنا أن نتمتّع بهما دونها

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • كانت القراءة هي مصدر الراحة في حياته:‏ ‫ كانت مصدر تعزيتي في عزلتي؛ كانت تُريحني من وطأة التبطّل الباعث على الاكتئاب، ويمكنها – في أي وقت – أن تخلّصني من الرفاق المملّين وكانت تخفّف نوبات الألم

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • التي نكون قادرين فيها على التغيير برغم خضوعنا الدائم للضرورات الخارجيّة. إننا نشبه الكلاب المربوطة إلى عربة لا يمكن التنبّؤ بها. لجامنا طويل بما يكفي لمنحنا درجةً من حريّة التحرّك، ولكن دون أن يُتيح لنا التحرّك كما نرغب.

    مشاركة من Hagar Mohammed
  • ولكن ثمّة ما هو كونيٌّ في سيناريو أن تتم إساءة فهمك حيث تكون هذه القصص أمثلةً نموذجيةً مأساويةً. تكتنف الحياةَ الاجتماعيّةَ ضروبٌ من التباين بين وجهات نظر الآخرين عنّا وبين حقيقتنا. نُتَّهم بالغباء حين نكون حريصين. ويُعتبَر خجلنا عجرفةً، ورغبتنا

    مشاركة من Dalal Alkhelb
  • ربما يعود هذا إلى أنّنا لا نعتبر أن إدارة حيواتنا فعلٌ معقّدٌ في الواقع. إذ ثمّة نشاطاتٌ صعبةٌ بذاتها تبدو شديدة التعقيد من الخارج، فيما تبدو نشاطات أخرى، بالقدر ذاته من الصعوبة، بسيطةً جدًا. ويندرج التوصّل إلى آراء منطقيّة بشأن

    مشاركة من Mona Marwan
  • يحثّنا سقراط على أن لا نفقد رباطة جأشنا بفعل ثقة أناس آخرين أخفقوا في تقدير هذا التعقيد، وعمدوا إلى صياغة آرائهم من دون قدرٍ مساوٍ على الأقل لصرامة صانع الخزف. إذ ما كان يُعتبَر واضحًا و» طبيعيًا»، نادرًا ما يكون

    مشاركة من Mona Marwan
  • jb bbvvbvbvbvbbbbb

    مشاركة من Farid Allouane
  • bvbvbbbbvbbvbbbbvbvb

    مشاركة من Farid Allouane
  • يمكن لأيّ شخصٍ يمتلك عقلًا فضوليًا وحسن تنظيم ويسعى إلى التدقيق في المعتقدات السائدة أن يبدأ محادثةً مع صديق في أحد شوارع المدينة، بحيث يصل، مقتفيًا المنهج السقراطيّ، إلى فكرة خلّاقةٍ أو اثنتين خلال أقل من نصف ساعة.

    مشاركة من Farah Yousef
  • لم تكن تلك غاية سقراط وقد يكون من السذاجة الجزم أنّ مخالفة الآراء السائدة مرادفةٌ للحقيقة، أو أنّها مرادفةٌ للخطأ لا تتحدّد صحّة فكرةٍ أو فعلٍ إذا كانت مُعتنَقةً أو مذمومةً على نحو واسع، بل إذا كانت تُوافق قواعد المنطق

    مشاركة من Ahmed M. Gamil
  • ‏ما يُسبّب التعاسة هو السعي وراء السعادة بافتراض أكيد أنّنا سنجدها في الحياة..

    ‏سيكتسب الشبابُ الكثيرَ لو تمكّنوا من تخليص أذهانهم من الفكرة الخاطئة بأنّ لدى العالم صفقةً عظيمةً سيعرضها.

  • الالتجاء إلى الكتب هو كلّ ما أحتاج إليه كي أطرد الأفكار الكئيبة.

  • إننا نعيش في قلب الأشياء المُقدَّر لها جميعها أن تموت.

    لقد ولدتم فانين، وستنجبون فانين.

    ترقَّبْ كلَّ شيء، وتوقَّعْ أيّ شيء.

  • لو امتلكنا مالًا من دون أصدقاء، أو حريّة، أو حياةٍ منظَّمة، لن نكون سعداء فعلًا. ولو امتلكنا هذه العناصر، مع الافتقار إلى الثروة، لن نكون تعساء أبدًا.

  • تكتنف الحياةَ الاجتماعيّةَ ضروبٌ من التباين بين وجهات نظر الآخرين عنّا وبين حقيقتنا. نُتَّهم بالغباء حين نكون حريصين، ويُعتبر خجلنا عجرفةً، ورغبتنا بالإسعاد تملّقًا. ونناضل كي نوضح سوء الفهم، ولكنّ حناجرنا تُبَحّ، فيما تكون الكلمات الناتجة هي غير ما نعنيه حقًا.

  • ألا تعتقد أنه من الجيّد أن لا يحترم المرء جميع الآراء البشريّة، بل بعضها فحسب... وأنّ على المرء احترام الآراء الجيدة لا السيّئة؟... والآراء الجيّدة هي تلك الصادرة عن أناس ذوي فهم، أما السيّئة فتصدر عن الذين يخلون من الفهم... لذا يا صديقي، لا ينبغي لنا أن نكترث إلى هذا الحد بما يقوله العموم عنا، بل ما يقوله الخبراء في شؤون العدل والظلم.

المؤلف
كل المؤلفون