تكتنف الحياةَ الاجتماعيّةَ ضروبٌ من التباين بين وجهات نظر الآخرين عنّا وبين حقيقتنا. نُتَّهم بالغباء حين نكون حريصين، ويُعتبر خجلنا عجرفةً، ورغبتنا بالإسعاد تملّقًا. ونناضل كي نوضح سوء الفهم، ولكنّ حناجرنا تُبَحّ، فيما تكون الكلمات الناتجة هي غير ما نعنيه حقًا.
عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة > اقتباسات من كتاب عزاءات الفلسفة؛ كيف تساعدنا الفلسفة في الحياة > اقتباس
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ
، من كتاب