اقتباسات من رواية حليب أسود (الكتابة والأمومة والحريم)

( حتى أتفه الرجال و أكثرهم ضآلةً يرون أنفسهم أشباه آلهة أمام أية امرأة ) سيمون دي بوفورا ..

“تتشابه العائلات السعيدة. أما التعيسة، فلكل منها تعاسة على طريقتها.”

”لا يهمّ، ما إذا كنتِ قد أنجبتِ أطفالًا أم كتبتِ كتبًا، أو بِعتِ الفطائر في الشارع، أو وقّعتِ عقد عمل بمليون دولار، ما يهُمّ هو أن تكوني سعيدةً ومُكتفية من الداخل.“

نحن بخير طالما أننا نتظاهر بذلك, طالما أننا نتدعيه من الخارج.

علاقتي مع الاشياء عبارة عن سلسلة من الخيانات،آتي بها ،احبها ،ثم اتخلص منها😌😌

الليل يُنجب النهار ،نستطيع بدء الحياة من جديد،في اي وقت ،واي مكان☺☺

ليس في الكون صدف بل علامات.

كل قارئ هو رحالة بشكل ما.

لا يهم ما ستكونه في الحياة ﻷنك سترغب في ان تكون الآخر المختلف عنك .

رافقتني الوحدة واعتززت بها. كنت أعلم أنّ الناس يستبدّ بهم الجنون، إذا ما وجدوا أنفسهم وحيدين ساعات أطول ممّا ينبغي. أمّا أنا، فكان الوضع معكوسًا إذْ يُجنّ جنوني، إذا ما اضطررت إلى رفقة الآخرين طوال الوقت، لأنّني بذلك سوف أشتاق إلى خصوصيتي.

" في وجه الكوارث والموت، تتبخر فوارقنا الدنيوية ونعود جميعاً لنكون واحداً، حتى ولو لبضعة ساعات وحسب "

“ليس غريبا القول بان وراء كل عظيم امراة .فالحب يجعل من النساء ملائكة في البذل والعطاء . الغريب حقا ان تجد خلف امراة عظيمة رجلا ,هنا ,تماما , معنى تطور المجتمع والحياة , تراه وتلمسه , خارج الكتب وخارج الكلام.”

"تتسع الحياة وتضيقُ بقّدر إقدامنا عليها"

عشت على حقيبة سفر، متيقنة من قدرتي على المكوث في أي مكان وكل مكان من هذا الكوكب، طالما لم أضرب بجذوري وأستقر في جهة بعينها. ولقد آمنت مبكرًا بحقيقة إنسانية واحدة شهدتُ رفض الآخرين لها دون جدوى: الوحدة جزء ملازم لكينونة الإنسان. عشقت الوحدة، توددت إليها. عرفت أناسًا قد يصابون بالجنون لو تُركوا وحدهم لساعات طويلة. أما أنا، فكان الأمر عندي على عكس ذلك تمامًا. قد أصاب بالجنون لو كان عليّ مرافقة أناس لوقت مديد.

والآن انظري إلى نفسك، ما الذي ترين؟ امرأة منقسمة من الداخل، نصفها شرقي، ونصفها غربي. امرأة تعشق عالم الخيال أكثر من الواقع؛ أحبطتها العبارات الواهمة، عامًا بعد عام، والصداقات الخاطئة وعلاقات الحب الضالة.. لا تزال تعيش وجع أنها كبرت بلا أب إلى جوارها. امرأة كسرت قلوبًا وانكسر قلبها مرارًا، تلك التي تهتم كثيرًا لما يقوله الآخرون، وتخاف من فكرة أن الله ليس مهتمًا بها حقًا.

من بين كل ما قاله الرجال والنساء منذ بدء الخليقة، هناك جملة واحدة قالها تشيخوف اتخذتها شعارَ حياتها: "ذلك الذي لا يرغب في شيء، ولا يأمل في شيء، ولا يخاف من أي شيء، لا يستطيع أن يصير فنانًا". لهذا هي تشيخوفية مخلصة. إنها ترغب وتأمل وتخاف؛ ينتابها كل ذلك، بوفرة، وفي الوقت نفسه أيضًا.

شخصية السيدةة الركـيكة التي تضعف وتحتاج الأخرين ليست مشهورةة بين السيدات والشخصيات النسائيةة الأخرى في جيلنا..

هناك افئدة مسحوقه ،لانعرف عنها الا اللمم💔💔💔

ليس في الكون صدف ، بل علامات، هل تستطيعين فهم العلامات😒😒

التغيّر والتغيير ابجدية الحياة🌺🌺🍃🍃🍃