"أرى! أرى نفسي وأنا بصدد التفكير؛ وحتى إن لم يوجد العالم الخارجي، وحتى إن تخيلت وجود شيطان ماكر يبذل قصارى جهده لخداعي حول جميع ما اعتقد أني أدركه حسيًا وأفهمه فإنه مع ذلك يبقى! إني أفكر وإن خدعني فأنا موجود بكل تأكيد!"
أجمل قصة في تاريخ الفلسفة > اقتباسات من كتاب أجمل قصة في تاريخ الفلسفة
اقتباسات من كتاب أجمل قصة في تاريخ الفلسفة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أجمل قصة في تاريخ الفلسفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أجمل قصة في تاريخ الفلسفة
اقتباسات
-
Pasteur، «قليل من العلم يُبْعِد عن الإله، وكثير من العلم يعيد إليه»
مشاركة من Bassma Alenzi -
ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».
مشاركة من Bassma Alenzi -
ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».
مشاركة من Bassma Alenzi -
ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».
مشاركة من Bassma Alenzi -
ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».
مشاركة من Bassma Alenzi -
فبينما الفلسفة اليونانية لا تترك للأمل سوى خلود جزئي جدا، لاواعٍ، أعمى، يذيب الفرد في نظام كوني أسمى من البشر، فإن العقيدة المسيحية، على العكس من ذلك، تأخذ على عاتقها فكرة البعث «جسدا وروحا» للأفراد في تفرُّدهم، بحيث ستكون نجاتنا على اعتبارنا أشخاصا، وليس بصفتنا مجرد قِطَع. وهكذا ستصنع المسيحية، انطلاقا من اليهودية، خلاصا شخصيا، ومعه انتصارا حقيقيا على الموت، لأن ما يَعِد به المسيح هو حقا «موت الموت»، هوأنه في نهاية الأزمنة، وفي المَلَكوت السَّرمَدي، سنلتقي من جديد بكل من فقدناهم، بكل من أحببناهم، وسنكون مجتمعين كأفراد حقيقيين بالفعل.
مشاركة من Bassma Alenzi -
إننا من فرط العيش في الماضي أو في المستقبل، «تُعْوِزنا الحياةُ».
مشاركة من Bassma Alenzi -
تلخيص كتاب لوك ڤري أجمل قصة في تاريخ الفلسفة
مشاركة من Youssef Bouhrim
السابق | 1 | التالي |