أجمل قصة في تاريخ الفلسفة > اقتباسات من كتاب أجمل قصة في تاريخ الفلسفة

اقتباسات من كتاب أجمل قصة في تاريخ الفلسفة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أجمل قصة في تاريخ الفلسفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أجمل قصة في تاريخ الفلسفة - لوك فيري, كلود كبلياي, محمود بن جماعة
أبلغوني عند توفره

أجمل قصة في تاريخ الفلسفة

تأليف (تأليف) (تأليف) (ترجمة) 4.5
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "أرى! أرى نفسي وأنا بصدد التفكير؛ وحتى إن لم يوجد العالم الخارجي، وحتى إن تخيلت وجود شيطان ماكر يبذل قصارى جهده لخداعي حول جميع ما اعتقد أني أدركه حسيًا وأفهمه فإنه مع ذلك يبقى! إني أفكر وإن خدعني فأنا موجود بكل تأكيد!"

    مشاركة من Ahmemaru
  • الفلسفة هي بالتأكيد شيء آخر سوى كونها تلك "المدرسة في الفكر النقدي" التي يدعى غالباً اختزال الفلسفة فيها.

    مشاركة من المغربية
  • فإذا كان فِعْلَا «عَرَف» و«أحَب» مترادفين في الكتاب المقدس la Bible، فليس ذلك من باب الصدفة، إذ إن توسيع الآفاق، على نقيض العقل المحدود والمنغلق على خصوصيته والغَيور دوما على تأمينها، هو بلا أي شك ما يمكّننا من معرفة أفضل بالآخرين، ومن خلال ذلك بالذات من أن نحبهم أكثر. وهذا ما يضفي علينا طابعا إنسانيا. لقد كان ‏

    ‫ كانط، قبل هيجو بكثير، ولكن بالمعنى نفسه سلفا، يقصد بعبارة «الفكر المتسع» pensée élargie، كما ألمحتُ إلى ذلك أعلاه، تلك الحركة التي تضطر المرء أثناء النقاش إلى تصوُّر نفسه مكان الأخر لإدراك وجهة نظره.

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • إنه بهجة نحسها بالوجود، ليس لأنها قد تتوفر على معنى، ولكن لأن مجرّدَ كَوْنِ المرء يوجد إنما هو ضرب من السعادة، بقطع النظر عن أي مشروع، عن أي رغبة في الاستهلاك أو أي نشاط خاص، مهما كان. أن يوجد المرء في العالم هو ضرب من السعادة، لا غير! وبالأساس، لاشيء يدل بحق على أن العالم هو بحر من المعاناة والملل؛ والقناعة بأن الأمر يكون على هذه الشاكلة هي تعبير عن إحساس شخصي لدى

    ‫ شوبنهاور أكثر منها نتيجة برهنة فلسفية لا نزاع فيها.

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • هذا الشعور بالعبثية يُحْدِث عدم الصبر لدى الراشدين إزاء أسئلة الأطفال التي لا تنقطع. ولكن من الأكيد أن الطفل على حق، وهو في حالة من الدهشة الفلسفية، التي نفضِّل في أغلب الأحيان عدم الانتباه إليها كي نبقى مركّزين على عالم التمثل حيث لأفعالنا دلالة واضحة. وباختصار، كل شيء في عالم التمثل يبدو أنه يمتلك معنى، ولكن ذلك يرجع في الواقع إلى سبب واحد، وهو أننا لا نطرح أبدا مسألة معنى المعنى. ‏

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • Pasteur، «قليل من العلم يُبْعِد عن الإله، وكثير من العلم يعيد إليه»

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • كل فلسفة لها «شيء من أفلاطون»

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • ولكن هذا هو ما يعتمل في رِؤيته لـ«العَوْد الأبدي»، تلك عبارة يُقصد منها مع ذلك بالتأكيد علاقة بفكرة الأبدية. إن العَوْد الأبدي هو الفكرة القائلة بأن الرغبة في أن نحيا من جديد، وبلا نهاية، ما عشناه من قبل، هي المقياس الأقصى للحكم بشأن لحظات حياتنا التي تستحق العناء من أجل أن تُعاش. إن في هذه اللحظات بعدا من أبعاد الأبدية ينقذها ويجعلها «أقوى من الموت».

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • فبينما الفلسفة اليونانية لا تترك للأمل سوى خلود جزئي جدا، لاواعٍ، أعمى، يذيب الفرد في نظام كوني أسمى من البشر، فإن العقيدة المسيحية، على العكس من ذلك، تأخذ على عاتقها فكرة البعث «جسدا وروحا» للأفراد في تفرُّدهم، بحيث ستكون نجاتنا على اعتبارنا أشخاصا، وليس بصفتنا مجرد قِطَع. وهكذا ستصنع المسيحية، انطلاقا من اليهودية، خلاصا شخصيا، ومعه انتصارا حقيقيا على الموت، لأن ما يَعِد به المسيح هو حقا «موت الموت»، هوأنه في نهاية الأزمنة، وفي المَلَكوت السَّرمَدي، سنلتقي من جديد بكل من فقدناهم، بكل من أحببناهم، وسنكون مجتمعين كأفراد حقيقيين بالفعل. ‏

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • إننا من فرط العيش في الماضي أو في المستقبل، «تُعْوِزنا الحياةُ».

    مشاركة من Bassma Alenzi
  • تلخيص كتاب لوك ڤري أجمل قصة في تاريخ الفلسفة

    مشاركة من Youssef Bouhrim
  • لا أعلم أي رؤية أخلاقية توصي بالعنف وعدم الاحترام وبالخبث.

    مشاركة من المغربية
  • أن نحيا جيداً ونضيف معنى على وجودنا ونحدد قيم تتمثل حياة طيبة بالنسة إلينا نحن البشر، الفانين، تلك هي المسألة التي حاولت في نظرنا الإجابة عنها كل الفلسفة.

    مشاركة من المغربية
1