حكايتي في تل أبيب: أسرار دبلوماسي مصري > مراجعات كتاب حكايتي في تل أبيب: أسرار دبلوماسي مصري

مراجعات كتاب حكايتي في تل أبيب: أسرار دبلوماسي مصري

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب حكايتي في تل أبيب: أسرار دبلوماسي مصري؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

حكايتي في تل أبيب: أسرار دبلوماسي مصري - رفعت الأنصاري
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    محور الحكاية هو عمل رفعت الأنصاري (الكاتب) في السفارة، المصرية في اسرائيل، وارتباط اسمه بفضيحة تجسس، اذ اتهمت صديقته، وهي دبلوماسية بريطانية، بتمرير معلومات سرية له، لصالح مصر. يتبدى من الصفحات الأخيرة للكتاب، أن هدفه الأول هو تبرئة ساحة صديقته (فهي حوكمت في بريطانيا وفصلت من السلك الدبلوماسي). ويقول انه فقد الاتصال معها منذ 1982 ولا يعلم شيئا عنها ويطلب منها الاتصال به . هذه الصفحات الأخيرة تعطي الكتاب طابعا آخر، أكثر عاطفية.

    لكنه بالمقابل، يخبر عن كيفية حصوله الفعلية على تلك المعلومات، وهو يخبر عن مغامراته الغرامية المتعددة، التي استحصل بواسطة بعضها - بالاضافة الى "أوقات ممتعة"، على معلومات مهمة مثل موعد الهجوم الاسرائيلي المقرر على لبنان سنة 1982. ويظهر أنه اكتسب صيت كزير نساء هناك. ربما هناك من سيتهمه بالمغالاة والوسوسة (مثلا ما يصفه من محاولات اغتيال)، إذ هناك بعض الأخبار التي يصعب تصديقها. لم أجد أن الكاتب يتقصد اظهار نفسه كجايمس بوند عربي- بالطبع هو يشيد بنفسه في بعض الأحيان، لكن بالمجمل لا يبالغ في تصوير نفسه بطلا"؛ وان كان يصعب التحقق من معظم الأخبار ، الا أنه توجد بعض المواقع الغربية التي تذكره في قضية تجسس الدبلوماسية الانكليزية.

    بالاضافة الى ذلك، يذكر فصول من المفاوضات المصرية الاسرائيلية التي شهدها، كما يذكر أحداث متفرقة (كحديثه مع بيغن عن الأثار أو مع شارون عن الأكل، وتفاصيل من دفن السادات الخ)؛

    كما يذكر مشاهداته اليومية في المجتمع الاسرائيلي دون أي خلفية سياسية ظاهرة، وهذا ما وجدته مثيرا للاهتمام، اذ يبدو بعض اصدقائه الاسرائيليين كأصدقاء حقيقيين.

    ايقاع الكتاب سريع وقراءته كانت ممتعة، وإن كان في بعض أجزائه من نوع "صدق أو لا تصدّق".

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    شيق .. مثير .. جدلي

    يحكي سكرتير أول - آنذاك - السفارة المصرية في تل أبيب

    عن مغامرته الدبلوماسية في الكيان الصهيوني التى إمتدت لتسعة أشهر

    أكد المؤلف على أنه لم يتشرف بتكليفه بأي مهام من جهاز المخابرات المصرية

    لكنه تمكن من الحصول على العديد من المعلومات بسبب وسامته وجاذبيته للنساء

    فكانت تلك الطريقة "الدون جوانية" أساسا في علاقاته في المجتمع الصهيوني

    فمن الدبلوماسيات الأجانب كالإنجليزية والنرويجية وحتى من يشغلن مناصب حساسة في الجيش الإسرائيلي مرورا بصحفيات ونزيلات في الفنادق

    استطاع تكوين شبكة علاقات واسعة جدا أهلته حتى ليكون رئيس جمعية الدبلوماسيين الأجانب (وكانت فكرته)

    من المعلومات التى تأكدت منها في الكتاب من كثرة ما قرأتها مرارا

    أن المجتمع الصهيوني بلا هوية حقيقية وأنهم يعيشون في رعب دائم مهما بدا عليهم عكس ذلك

    ومن أغرب المواقف في الكتاب

    "بعد حضور آرييل شارون لجنازة السادات زار خان الخليلي بمفرده وجلس في مقهى نجيب محفوظ وتناول وجبة الغداء التى كانت تتكون من 3 كجم كباب وكفتة !!"

    3 كيلو يا مفجوع يا ابو عين فارغة .. لييييييييييه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2