دكتورة هناء > اقتباسات من رواية دكتورة هناء

اقتباسات من رواية دكتورة هناء

اقتباسات ومقتطفات من رواية دكتورة هناء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

دكتورة هناء - ريم بسيوني
تحميل الكتاب

دكتورة هناء

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • من يجرؤ على الحلم في بلد اكتشف سر التحنيط وافتخر بالاكتشاف؟!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • لا أحتاج من يَقْلَق عليَّ.. لقد عشت عشرين عامًا دون أن يَقْلَقَ عليَّ أحد!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • لاحت بذاكرته ليالٍ قضاها معها. وما كان يفتقده حقًّا وسط الغضب الجامح الذي يشعر به هو لحظات نشوتها وهي بين ذراعيه.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • كان رجلًا شرقيًّا يكتب تاريخه غيره. ويكتب قصته غيره. ويكتب هزيمته غيره. ويكتب عذابه غيره. ويتكلم عن مشاعره وطغيانه ونفاقه وقلقه غيره.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ومن أجل الديمقراطية، ومن أجل حب الشعب وحكم الشعب للشعب! قرَّر العميد تعيين الدكتورة هناء رئيسًا للقسم!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • لم يقابل قط أحدًا مثل الدكتورة هناء. لم تزل تدين بالولاء للجامعة، وليس لأبويها، ولا لأختها وأقاربها والجيران والإخوة في الإسلام والإخوة في المسيحية والإخوة في الوطن الواحد! ولاؤها للمؤسسة!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أنت طيب يا خالد، ولا تطلب الكثير على الإطلاق… فلنراجع كلماتك معًا علَّنا نستفيد منها.. تريدها مطيعة هادئة وحنونًا.. ربما عليك بشراء قطة..لا.. القطة ليست مطيعة! بقرة، تحتاج إلى شراء بقرة. البقرة مطيعة!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أريد امرأة تفهمني، وتؤيدني وتأخذ بأزري وتدعمني أريدها ذكية ومتعلمة ومثقفة وهادئة ومطيعة وحنونًا لا أريد من تتشاجر معي كل ساعة ولا من تتحداني كل يوم فالرجل يا دكتورة في بلدنا كالجمل في الصحراء يعاني العطش والجوع والحِمل الثقيل، وأهم

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أن تعشقني وتنظر إليّ في خشوع وخوف، وتجلس في انتظاري، وأختار بينها وبين زوجاتي الأخريات وتموت فرحة لو اخترتها، وتبدأ فروض الطاعة والولاء. وتنتظر دورها كل أسبوع في ترقب وخوف ألا ترضيني وأن أغضب عليها وأستبدل بها أخرى

    مشاركة من Fatmad Mad
  • قال في هدوء: ماذا أتوقع من المرأة؟ شرقي؟ أتوقع أن تطيعني نهارًا وأطيعها ليلًا. أن ترتدي الزينة والحرير، وتعبق البيت برائحة البخور،

    مشاركة من Fatmad Mad
  • صمتت لثوانٍ ثم قالت: أنت متدين وشرقي ومصري وتحلم وتتوقع. بماذا تحلم وماذا تتوقع من المرأة؟

    ‫ فاجأته بسؤالها. وبكلماتها الغريبة.. مصري.. شرقي.. متدين وكأنه ينتمي لعالم لا تعرفه!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • قال في لامبالاة: ربما.. جئت لأفهم.. إذا كان هناك شيء يمكن أن أفهمه.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • تتكلم عنّي وكأنني امرأة مصرية عادية وأنت تعرف أنني لست كذلك؟

    مشاركة من Fatmad Mad
  • كانت تعرف أن هذه الليلة لن تمر في حياتها كما كانت تريد. كحدث عابر وانتهى. لا بد أن هناك عواقب. ولم تندم. لم تندم قط.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • وكان يعرف الدكتورة هناء وحرصها على كل قرش. وكان البواب يرثي لحال السباك.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • إلى كل امرأة شرقية تمسك بالقلم؛ لتكتب قصتها بيدها.

    ‫ أيًّا كان نوع القلم!!

    ‫ فلها شرف المحاولة.

    ‫ وإلى كل مصري يعشق بغزارة ويكره بغزارة،

    ‫ ويأكل الحلويات الشرقية.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • كان رجلًا شرقيًّا إذن..

    ‫ هذا ما قالته عنه.

    ‫ كان يتوقع أن تخدمه زوجته ويخدم هو الجميع.

    مشاركة من ام مهند. الحاج
  • لماذا يحتاج الرجل إلى امرأة سهلة وبسيطة؟ ما يحتاج إليه هو مختلف. يحتاج إلى ضعفها وهي بين أضلعه، وقوتها وهي بين الناس.

    مشاركة من Emily Amy
  • كانت امرأة على ملاءة بيضاء وسرير ضيق تنزف حتى الموت. امرأة مثلها مثل أم خالد وشيماء وصفاء وليلى ولبنى ومايسة والكثيرات.

    ⁠‫تحتها ملاءة بيضاء، وفوقها ملاءة بيضاء. امرأة لا أكثر.

    مشاركة من Emily Amy
  • ما أَشْقَى المرأة وسط الفقر والفساد والإحباط والخوف. ما أشقاها!

    مشاركة من Emily Amy
1 2
المؤلف
كل المؤلفون