يبدو أن مسارات الناس تؤدي إلى نهايات معينة، لكن اذا تغيرت المسارات، ستتغير النهايات، أليس كذلك؟
ترنيمة عيد الميلاد > اقتباسات من رواية ترنيمة عيد الميلاد
اقتباسات من رواية ترنيمة عيد الميلاد
اقتباسات ومقتطفات من رواية ترنيمة عيد الميلاد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ترنيمة عيد الميلاد
اقتباسات
-
كائن هشٌّ رقيقٌ هي، لكن قلبها يسع العالم.
مشاركة من TasneemRagab -
كل انسان يجب أن يمشي في حياته بين رفاقه من الناس ويجول.
ويجب عليه أن يشاركهم أحزانهم وإفراحهم لكن اذا لم تفعل روح انسان ذلك في الحياة، اذن فيجب عليها أن تجول عبر العالم بعد الموت وترى مالا تستطيع أن تشار فيه وكانت لابد أن تشارك فيه على الأرض وتحوله إلى سعادة
مشاركة من abd rsh -
ضحك بعضُ الناس حين لاحظوا التغيير الذي طرأ عليه، لكنه تركهم يضحكون، فقد أصبح «سكروج» حكيمًا حتى أدرك أن ما من سوء قد يحلُّ بالعالم إلا وسببه أُناس لم ينالوا نصيبهم من المرح والسعادة، وأن الخير تجلبه الضحكات التي تُجعد ما حول الأعين، وتكشف عن الأسنان، وتهز القلب بالمرح، وقد ضحك قلب «سكروج» أخيرًا، وقد ملك بضحكات قلبه الدنيا.
مشاركة من فريدة🎀 -
بل طفلا الإنسان.. يتعلقان برقبتي بحثًا عن أبيهما. هذا الطفل هو الجهل، وتلك الطفلة هي الحاجة. انتبِه إليهما بكل أشكالهما، وخذ حذرك من هذا الصبي تحديدًا، فعلى جبينه مكتوبٌ قدرك، إلا إذا محوتَه.
مشاركة من TasneemRagab -
كل ما أردت قوله هو أنه خسر جلستنا الدافئة بسبب كراهيته غير المبرَّرة لنا. عمومًا، أرى أن سرَّ تعاسته هو فقدانه اللحظات السعيدة بسبب شكوكه المرضية، وفقدانه الصحبة التي تُبعد عنه أفكار السوء.
مشاركة من TasneemRagab -
وفي مواجهة عدوى المرض والحزن، لا شيء يمكنه إشاعة عدوى البهجة سوى الضحكات وروح الدعابة.
مشاركة من TasneemRagab -
وكأنهم قد أخرجوا مشاعرهم التي خزنوها طيلة السنة وصبُّوها على أبيهم الحنون، وناموا هانئين راضين بعدها.
مشاركة من TasneemRagab -
قلبك يُحدثك بأنك لم تعُد كما كنت، ويحدِّثني بأنَّ القلب الذي احتوى حبَّنا لم يعُد بوسعه احتواء أي شيء سوى البؤس. فكرتُ كثيرًا في هذا كله، والآن أحررك من أي عقد بيننا.
مشاركة من TasneemRagab -
قالت بهدوء:
ـ أنت تخاف العالم أكثر من اللازم، وتخاف تقلُّباته. ذابت كلُّ آمالك في بوتقة أمل واحدٍ بعيدٍ عن كل فرصٍ للعتاب أو إعادة التفكير.
مشاركة من TasneemRagab -
فجأةً، تحوَّل الحماس الطفولي في صوت «سكروج» إلى حسرةٍ على نفسه الصغيرة وغمغم: طفل مسكين. وبكى مُجددًا.
مشاركة من TasneemRagab -
لم يكُن ثَمَّةَ صوت، ولا صدى يصدح في الأرجاء، ولا خربشات فئران خلف أخشاب الحائط، ولا صوتٌ لتقاطر الماء من الصنابير التالفة في الباحة الخلفية.. لم يشتِّت مشاعرَ «سكروج» وأسفه أيُّ صوت، ولم يكُن مجالٌ إلا لانتحابه فقط.
مشاركة من TasneemRagab -
جلس «سكروج» أمام التجسُّد حزينًا وراح يبكي نفسَه المنسية وما كان عليه في الماضي.
مشاركة من TasneemRagab -
هذه ظلالُ ما قد كان، صورٌ لا تعي وجودنا.
مشاركة من TasneemRagab -
أودُّ أن أُترك وشأني، بما أنك سألتني عمَّا أودُّ حقًّا.
مشاركة من TasneemRagab
السابق | 1 | التالي |