اقتباسات من رواية على فراش فرويد

«وما أكثر العفة المتولدة عن العجز».

«تحتاج إلى ثقافة أخرى كي تكتشف أن نصف بديهياتك حماقات»، كما يقول إلياس خوري.

‪‎إهــــداء‎

‫ إلى نورا..

‫ التي سمحت لي بالبوح..

‫ وإلى اللواتي يخفين ما يكتبنه أسفل فراشهن.

لكن كلما تقدم بنا العمر تضاءلت أحلامنا، نكبر فتتضاءل أكثر، حتى يأتي وقت تتضاءل فيه إلى درجة يصبح من الصعب رؤيتها، أو الانتباه لها وسط زحمة الحياة.. أدرك الآن جيدًا معنى الحسرة.

الماضي مثل بكرة خيط، إذا ما جذبنا أحد أطرافه، نفاجأ أننا نجذب معه الطرف الآخر، مرورًا بكل العقد التي تقابلنا في المنتصف، سواء تلك التي نستطيع تفكيكها، أو تلك التي تقف عثرة أمامنا.

من يشبهوننا كالمراة بالنسبة الينا و من لا يستطيع مواجهة قبحه و ضعفه امام المراة يكسرها

اليأس أحياناً يجعلنا نتوقف عن المضي فيما نحب لأنه يوصلنا الى مرحلة لا نعرف فيها ما الذي نحب و ما الذي نكره

هناك فاصل يأتينا بين وقت و اّخر في حياتنا ليغير فينا تلك الأشياء التي كنا عليها و يضيف إلى ذاتنا أشياء جديدة لم نتوقع أن نصبح عليها

حدوث الحب ليس له علاقة بمدة زمنية معينة

الحب حين يحرم الإشباع يمكن ان يتحول في يسر و بصورة جزئية الى كراهية