" ..لايوجد أجر. هذه سخرة
ماذا يعني هذا؟
يعني سخرة. تعمل مقابل لا شيئ.
ظن فرج الله يخدعه فسأل أحد الضباط.
قال الخواجة: أنت تعمل لبلدك. هل تطلب من بلدك نقوداً؟
لم يفهم ماذا تعني بلده ولماذا لا لايطلب منها نقوداً. ولكنه فهم أن فرج الله لم يخدعه "
شوق الدرويش > اقتباسات من رواية شوق الدرويش
اقتباسات من رواية شوق الدرويش
اقتباسات ومقتطفات من رواية شوق الدرويش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
شوق الدرويش
اقتباسات
-
مشاركة من Mubark Al Mukhini
-
" دين المحبة ثقيل. دين المحبة قيد. لكنك تعلم أن الحرية في إخلاص المرء لقيده "
مشاركة من Mubark Al Mukhini -
ما ٲقسي الٲمل !حين تنتظر ما لا تٲمن
مشاركة من awaad suliman tyler -
من الكافر الذي زعم ان الحبيبة تكوت ؟
مشاركة من Ahmed Nady -
في اللحظة التى يدرك فيها الانسان كل شئ يعلم انها لحظة الموت ، كتلك الرؤى الغيبية التي تجتاح الغريق وهو يلفظ مع النهر انفاسه . في لحظة الموت ، الحقيقة ، لاتعود هناك اي اوهام ، ولا تشوش عليك الامنيات . انك ترى كل شئ كما هو ، لاكما تتمناه
مشاركة من Marwa Ahmed -
في اللحظة التى يدرك فيها الانسان كل شئ يعلم انها لحظة الموت ، كتلك الرؤى الغيبية التي تجتاح الغريق وهو يلفظ مع النهر انفاسه . في لحظة الموت ، الحقيقة ، لاتعود هناك اي اوهام ، ولا تشوش عليك الامنيات . انك ترى كل شئ كما هو ، لاكما تتمناه
مشاركة من Marwa Ahmed -
لماذا يموت الاحباء ونحن عنهم بعيد.
لماذا حين نفارقهم لا يخبروننا أنه آخر لقاء فنتزود منهم يعدوننا اللقاء القريب مشغل أنفسنا بتخيل لقية قادمة وتفاصيل نعيشها ثم يغادرون.
يموتون فجأة ونحن نحملهم داخلنا فيصير أرواحنا التسمم.
مشاركة من Fatima salih -
أيامه تنقر قشرتها كسولة كفرخ مهتز تتشقق عنه بيضة ..
مشاركة من Nermeen Mohamed -
لقد عشت حيوات كثيرة يا حواء. أكثر مما أتحمله. ربما ما عشت طويلا. لكني عشت كثيرا.
مشاركة من heba behery -
أرضه سماوات وسماواته أراضين
مشدود الى وتد المجهول لا أكله الذئب ولا طار فى الفضاء
وحصان أحلامه المسرج لا يمل الرمح فى بيداء اللاشىء
مشاركة من heba behery -
حتى اللحظة التي يدخل فيها "بخيت منديل" إلى الموت سيظل يذكر دهشتين في حياته
دهشة الرؤيا يوم مرَّت "ثيودورا" أمامه في حوش بيت الشيخ "إبراهيم ود الشوك" ودهشة القاهرة حين فتح عينيه عليها، لمّا أراد سيده "يوسف أفندي سعيد" أن يمر به على الجسر الواصل بين القاهرة والجيزة أظهر "بخيت" ذعره، تراجع في وجلٍ وهو ينظر إلى الماء الجاري تحت الجسر، خلفه تقوم ثكنات الجيش، الحرس، سودانيون مثله نظروا إليه وضحكوا منه، حاول "يوسف أفندي" أن يغريه لكنّه رفض في إصرار، لن يعبر فوق النهر، عاد به "يوسف أفندي" إلى حي عابدين أجلسه على المقهى، أوصى به صبي الطلبات، ثم هرول خلف أمله.
مشاركة من إبراهيم عادل
السابق | 5 | التالي |