شوق الدرويش > اقتباسات من رواية شوق الدرويش

اقتباسات من رواية شوق الدرويش

اقتباسات ومقتطفات من رواية شوق الدرويش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

شوق الدرويش - حمور زيادة
تحميل الكتاب

شوق الدرويش

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يا بخيت لا تجهد نفسك في طلب حرية لا تدركها أيها المسكين.

    مشاركة من آمنة
  • وبياضهم القبيح. حرمهم الله جمال اللون ومنحهم طيبة القلب.

    مشاركة من آمنة
  • ما أغربهم هؤلاء النصارى. طيبون لكن مثواهم النار.

    مشاركة من آمنة
  • الحزن ككل شيء يذبل. يبدو في فورانه جامحًا لا نهاية له. يعربد في النفس ويصيب كل الحياة بالمرارة لكنه يخفت رويدًا رويداً حتى لا يبقى منه إلا دليل خافت في الجوف.

    مشاركة من آمنة
  • الخرطوم ما بها من وسيلة لتصريف الأمطار. وفي ذلك الخريف تجمعت البرك في كل ركن وكثر البعوض وانتشر التيفوس والجدري والكوليرا والدوسنطاريا.

    مشاركة من آمنة
  • شعرها البندقي يتحدى خمارها ويسيل كالنهار المشرق. كيف تحبس النهار المشرق داخل ستر قماش؟

    مشاركة من AMAR
  • كان الحسن الجريفاوي يرتع في المحبة, لكنه في طريق الله وقع في الكراهية, هل كان طريق الله أم كان وهمًا؟ ما ذنبه إلا تصديق مهدي الله الذي بعثه إلى الخلق؟

    مشاركة من آمنة
  • أيامه تنقر قشرتها كسولة كفرخ مهتز تتشقق عنه بيضة ..

    مشاركة من Nermeen Mohamed
  • الحرية في أخلاص المرء لقيده

    مشاركة من Nermeen Mohamed
  • لقد عشت حيوات كثيرة يا حواء. أكثر مما أتحمله. ربما ما عشت طويلا. لكني عشت كثيرا.

    مشاركة من heba behery
  • أرضه سماوات وسماواته أراضين

    مشدود الى وتد المجهول لا أكله الذئب ولا طار فى الفضاء

    وحصان أحلامه المسرج لا يمل الرمح فى بيداء اللاشىء

    مشاركة من heba behery
  • حتى اللحظة التي يدخل فيها "بخيت منديل" إلى الموت سيظل يذكر دهشتين في حياته

    دهشة الرؤيا يوم مرَّت "ثيودورا" أمامه في حوش بيت الشيخ "إبراهيم ود الشوك" ودهشة القاهرة حين فتح عينيه عليها، لمّا أراد سيده "يوسف أفندي سعيد" أن يمر به على الجسر الواصل بين القاهرة والجيزة أظهر "بخيت" ذعره، تراجع في وجلٍ وهو ينظر إلى الماء الجاري تحت الجسر، خلفه تقوم ثكنات الجيش، الحرس، سودانيون مثله نظروا إليه وضحكوا منه، حاول "يوسف أفندي" أن يغريه لكنّه رفض في إصرار، لن يعبر فوق النهر، عاد به "يوسف أفندي" إلى حي عابدين أجلسه على المقهى، أوصى به صبي الطلبات، ثم هرول خلف أمله.

    مشاركة من إبراهيم عادل
1 2 3 4 5
المؤلف
كل المؤلفون