فاتنة الإمبراطور: فرانسوا جوزيف إمبراطور النمسا السابق وعشيقته كاترين شراط - نقولا حداد
تحميل الكتاب مجّانًا
شارك Facebook Twitter Link

فاتنة الإمبراطور: فرانسوا جوزيف إمبراطور النمسا السابق وعشيقته كاترين شراط

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

الإمبراطور «فرانسوا جوزيف» الذي حكم النمسا زهاء ٦٨ عامًا حتى وفاته عام ١٩١٦م، وعرفه الناس ملكًا طيبًا مسالمًا، قضى حياته عاشقًا لـ «كاترين شراط» الممثلة الحسناء التي فتنته عن زوجته وابنه وريث عرشه. يروي لنا «نقولا حدَّاد» كيف أوغلت الفاتنة في القصر، وقد أتته أول مرة بائسةً متوسِّلةً، تحمل بين يديها عريضةَ استرحامٍ ترفعها للإمبراطور ليعفو عن أخيها المتَّهَم بإهانته، واستطاعت بعد تلك الحادثة أن تحصل على ما هو أثمن من رحمة جوزيف؛ قلبه وماله. أحداث الرواية تجسِّد فصول ذلك الصراع الذي احتدم بين الإمبراطور وعشيقته من جهةٍ، وبين الإمبراطورة الشرعية ووصيفتها من جهةٍ أخرى، في حكاية تاريخية ذاعَ شقُّها الغراميُّ في البلاط النمساوي، حتى أطلقوا على إمبراطورهم ذاك اسمَ «شراط» تيمُّنًا بعشيقته.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية فاتنة الإمبراطور: فرانسوا جوزيف إمبراطور النمسا السابق وعشيقته كاترين شراط

    243

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    حبيت الحيّل اللي بينهم،استمتعت صراحه فيها والنهايه احسها سامجه تمنيتها احلى من كذا

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية تحدثت عن انسياق إمبراطور خلف غانية، مديرا للعرش ظهره،، لاتوجد تفاصيل كثيرة حول شخصيات الرواية او ربما الكاتب أراد ان يكون حياديا في توصيف الشخوص، كوّن التركيز كان على الحقبة التاريخية؛ واستغربت كيف يمكن للساسة تحريك الشعب كما لو كانوا بيادق على رقعة شطرنج! وذلك باستمالة عواطفهم.

    وعلمت ان السياسة لعبة قذرة يصعب الطاهرين الخوض في وحلها.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    جميلة جداً بس لو أدري ان نهايتها حزينه ما قريتها 💔.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    من مجريات أحداث القصة تظهر لنا كيف ان الخيانه والأهواء النفسيه للبشر تنعكس سلبا على حياته الاسريه وعلى سياساته للرعيه حتى وان كانت نزوات شخصيه ولكنها الثغره التي يستغلها اعداءه للنيل منه او من اسرته او من شعبه والتي في النهايه تدمره ...

    روايه جميله فعلا لمن تأملها وكيف ان الانسان يعمى ويصم عن ما يجري حوله اذا احب نفسه وهواه فلا يدري من هو يريد له الخير ولا من هو يريد له الشر ...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم يجذبني في الرواية غير قوة و ذكاء وصيفة وصديقة الإمبراطورة البارونة مارثن يا لها من شخصية قوية وذكية ، مع العلم قد كرهتها في الرواية ولكن جذبتني شخصيتها كثيرا .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رائعه رائعه جداً أهنيي نيكولا حداد ع هذا الاسلوب الاكثر من رائع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ممتعه ولاكن يوجد مط في الأحداث قليلا ولاكنها مجملا رائعه 😌

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    لا يستحق القراءة... رواية تافهة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا بأس بالقصة و الحبكة.. لم تكن اقوى الحبكات التي عرفتها و لكنها مميزة

    اما السبب الذي سيجعلني اعيد قراءة هذا الكتاب عشرات المرات هي اللغة الشعرية و المفردات العجيبة تلك التي تذكرني بالطريقة التي كان يتكلم بها العرب منذ آلاف السنين ، منذ العصور الجاهلية و عصر النبيين و الصحابة ، تذكرني اللغة بالأشعار العربية القديمة و المعلقات القوية و صعبة الفهم، و تصور لي مشهدا ملكيا فخما رغم قلة الوصف بالرواية و كثرة الحوارات إلا انني من خلال الكلمات و الجمل و المفردات الغريبة و التي احتاجت مني للبحث عن معانيها من شدة غرابتها.. قد نقلت عقلي تلقائيا نحو اشكال القصور و الملوك ❤️

    استمر بوصف اللغة بأنها جعلتني اغوص في ازمنة قديمة للغاية ، عصور كانت بها اللغة العربية هي اللغة الاكثر جمالا و قوة و هيبة ، هذا الكتاب لولا لغته لسقط كيانه، فلا القصة و لا الشخصيات كانت متقنة الصنع ، بل اعتقد أن الكاتب وضع كامل مجهوده على صوت الحوارات الجميل و تجاهل كل ما تبقى من تفاصيل الرواية من شخصيات و احداث ، فكان السرد بنسبة 1% بينما احتلت الحوارات 99% من اصل القصة ، لم تكن الشخصيات ملموسة او محسوسة بالنسبة لي و لم استطع رسم صورة لها في مخيلتي او حتى تفضيل شخصية او كره شخصية او التعاطف مع اخرى نسبة لأن جميع الشخصيات كان ثنائية الابعاد دون اوصاف قوية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    حسنًا لم أكن أتصور أنني سأقرأ رواية من هذا النوع أبدًا ,

    أردت التنويع فكنت أبحث عن شيء ( تاريخي ) لقرائته ، ولفتني عنوان الكتاب الذي كان مبهما عن غيره من العناوين البحتة

    فقررت قرائته ورؤية ماتخبئه لي هذه الصفحات . . .

    يمكنني القول بأنني لم اشعر بالملل في الرواية وهذا يكفي لأن أقول بأن الكتاب جميل .

    ولكن أظن بأن مسمى الكتاب لا يُناسب محتواه تمامًا ، فبعد أن عرفت نبذة عنه وبناء على العنوان

    جاء في خاطري أن أحد الشخصيات الرئيسية والتي سيكون لها حضور طاغي في جميع الفصول هي كاترين شراط ، عشيقة ذلك الإمبراطور

    ولكنني لم أجد ذلك ؟! في الحقيقة كان وجودها أشبه إلى كونه تواجدًا فرعيًا فقد ظهرت في الثلاثة فصول الأوائل تقريبًا ، إضافة إلى خاتمة الكتاب فقط

    صحيح أن كل ماحدث بين ذلك كان يدور في باطنه عنها ، ولكن في نظري الكتاب أقرب إلى أن يُسمى ( مكائدٌ في البلاط ) مثلا

    لأن معظم ما تناوله الكتاب هي صراع بين طرفين بمكائد من كِلاهما .

    في الختام لا أظن أنني سأقرأ شبيهه من الكتب في يومٍ ما ، فلم ينل إعجابي كثيرا :) .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تعلقت بها جدا جدا ، لم ادرك ان النهايه كانت على بعد صفحات من يدي حتى بقيت اقلب الصفحات املاً في ان اجد فصلاً جديداً لكنها كانت النهايه 💔

    عموما وجدتها ممتعه لم اشعر بالملل ابدا بين اسطرها ، الحوارات هي اكثر ما شدني كانت بسيطه كافيه المعنى ، ونجد الذكاء في الحوارات وبديهية الكاتب في الرد بين شخصيات الروايه ، كما قال البعض ان عنوان الروايه لم يكن شامل لكل الروايه توقعنا ان تكون كاترين شراط هي محور الروايه من بدايته حتى النهايه لكنها اختفت تقريبا بنصف الروايه وبدأت احداث البارونه لوليتي و امينة سر الامبراطوره تشغل النصف الاخر ،لعل الكاتب لم يرد ان يجعلنا نتململ من كثرة الحديث عن كاترينا فنوع قليلا بطرح القصص ممن هم موجودين في القصر ، شكرا فريق ابجد على جهودكم ❤️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا أعلم حقا كيف أخذني هذا المؤلف الرائع إلى عالم أشبه بالواقع كنت أعيش الأحداث وكأنني أحد الشخصيات فيها

    قصة عجيبة وبديعة تنقلك بين التشويق والإثارة، الخير والشر، أتعلم شعور أن ترى مباراة نهائية لفريقك المفضل وأن تنتظر النصر أو أنك ترى فلم أكشن تنظر النهاية السعيدة للبطل، أحسست بهذا الشعور وأن أتنقل بين السطور.؛إقرأ وأحكم بنفسك... 💚

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تصفحتها بلا ملل ولا كلل وهذا دليل كافي بالنسبه لي على انها ممتعه ومشوقه

    المأخذ الوحيد لي عليها هو العنوان فقط

    العنوان يتكلم عن شخص لم ارى انهُ بطل كل الاحداث بتواجده الشخصي بل ان الاحداث تدور حوله فقط من غير ان يكون له تواجد بشخصه وذاته

    انصح بقرائتها...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تحتاج الى مزيد من التفاصيل عن الشخصيات تنقصها المتعة و الإثارة بوصف المكان الفصول واليوم و الهيئة العمر .. ركيكة نوعا ما تنفع للمبتدئين بالقراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    صراعات البلاط المعتادة في كل مكان! رواية جميلة جسدت واقع

    النهاية فيها شيء من الاستعجال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تاريخية رائعه ، وتسلسل القصه مشوق فعلا😍، والنهايه غير متوقعه وحزينه ☹️❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الكتاب مرة خايس وما يصلح للقراءة من الاخير الكتاب

    ابو...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية ممتعه ومشوقه ولاكن النهايه غير منصفه إطلاقاً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قراتة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    iman

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    واو

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    دقو

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون