بيرة في نادي البلياردو - وجيه غالي, ريم الريس, إيمان مرسال
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بيرة في نادي البلياردو

تأليف (تأليف) (ترجمة) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

قال بازدراء: "أنت؟ أنت بقيت في إنجلترا بينما كان الإنجليز يقصفون بورسعيد". قلت: "كان لعودتك أنت فائدةَ كبيرةً. يحيى كان في إجازة في باريس". وتابعتُ: "هو أيضاً لم يرجع. لماذا لا تزدريه كما تفعل معي؟" كرر: "يحيى؟ أأنت مثل يحيى؟" تنهدتُ: "لا، أنا مثقف مثلك". وبعد ذلك كان يمكن أن تبدأ واحدة من تلك المباريات الكلامية التي تعبت منها وسئمتها؛ مجاريف الطين تلك التي كانت تساعد فقط على دفن فونت القديم ورام القديم في قبرينا المعلقين. معلقين ما بين عصرين من الحضارة. " أنا لم أقل أنني مثقف". "لا، ولكنك تعتقد أنك كذلك .. " غيرتُ الموضوع. _ "دعنا نلعب السنوكر يا فونت".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 40 تقييم
296 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بيرة في نادي البلياردو

    40

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هذه واحدة من أصدق التجارب الأدبية التي قرأتها في حياتي، وبشكل شخصي، هي أيضاً من أقرب الشخصيات الروائية إلى قلبي. وجيه غالي، عازف الظل الغير معروف؛ حتى المعلومات التي تناثرت عنه، مجرد تكهنات، يكتب رواية يؤكد كل من قرأها أنه لم يكتب سوى نفسه، يتحدث عن مأساته الخاصة بكل صدق تماماً كالمصطلح الإنجليزي "plain-spoken"، يعرف تماماً الفرق بين الإدعاء _الّذي اتهم نفسه به أحياناً_ وبين الحقيقة التي ظل ينشدها في صديقه "فونت" ويحسده أحياناً عليها. وجيه، أو "رام" بطل الرواية على وجه الدقة، كان يحاول الإمساك بخيوط شخصيته في حياته الواقعية كما يحاول الروائي التحكم في واقعية ما يخطه قلمه، حتى التبس عليه الأمر _رام_ حينما امتزجت شخصيته الواقعية بخياله الروائي.

    رام شخصية مُفككة، وُلد في وسط أرستقراطي متمسك بترفه حتى بعد ثورة يوليو .. يحاول رام توجيه مشاعره بشكل متسق مع أهل وأقارب أرستقراطيين، وثقافة المعتدي _بريطانيا_ الّذي تشبعها تماماً، والكم الهائل من الأدب الّذي قرأه، وصديقه الأقرب فونت الأكثر إخلاصاً وصدقاً منه، وحبيبته اليهودية "إدنا" الّتي كان ينشد دائماً مثاليتها، ووسط كل هذا وذاك إدراكه لنفسه ووعيه بذاته الحقيقية.

    ترجمة الشاعرة الرائعة "إيمان مرسال" و"ريم الريّس" ترجمة ممتازة جداً لنص جميل يحتاج أن يُنقل بنفس شاعريته.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اكتشفت هذا الكتاب على أبجد واسترعى انتباهي عنوانه وكذلك الرموز على غلافه - وأكثر من ذلك، الكاتب : هذه روايته الوحيدة، وهو انهى حياته انتحاراً.

    الشخصية الرئيسية (الكاتب/الراوي) تحيا حياة لهو ومغامرة (حتى في السياسة والنضال ) ومجون وهو يجمّع العشيقات والصاحبات هنا وهناك. إلا انه يعرف نفسه ، ولا يدّعي العفة. هو صادق مع نفسه، فكما أن هناك من الناس من يحاول فعلا أن يحيا حياةً تقية ورصينة، هناك أيضاً من الناس من لا ينكر رغبته بحياة مرح وترح. (وأظن أن هناك أيضا من يرغب ضمنا ً بحياة لهوٍ لكنه يخشى ذلك فيدّعي الرصانة ويقضي عمره دون أن يحيا حقاً).

    عذر "رام" كما يبدو هو أزمة هوية - فهو مصري ذو ثقافة انكليزية، يمقت الانكليز ويحبهم في نفس الوقت؛ يمقت طبقته الارستقراطية المصرية وهو بدونها غير قادر على الحياة؛ يتحمّس للشيوعية ويستخف بها بنفس الوقت. فهو يحاول اسكات تناقضاته بواسطة الكحول والحب والرغبة.

    بالاضافة لذلك، يعطي الكتاب صورة حيوية وملونة عن المجتمع الثري في مصر في الخمسينيات، والاسلوب ممتع والصور التشبيهية متنوعة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    خلوني اعترف أنها غلطة مش صدفة ولا تصادف ولا قدر.

    انا غلطان والله وبعتذر لنفسي اني اشتريت الرواية دي بناء على ترشيحات قوية ومراجعات كتير شفتها.

    وبعتذر عن الوقت اللي ضاع فيها.

    الرواية دي اشتريتها من اكتر من سنة وكنت كل ما اشوفها اقول دي من الروايات اللي هتجري ورايا يوم القيامة.

    لازم الواحد يقرأ الرواية الأخيرة والوحيدة للكاتب وجيه غالي اللي كتبها باللغة الإنجليزية اساسا وتم ترجمتها بعد كده.

    ويمكن سبب شهرة العمل ده أن الكاتب انتحر وكان مشهور بالعمل الصحفي وكان مقيم ما بين ألمانيا ولندن وقام بزيارة الكيان المحتل وحسب ما كنت اعرف يعني فالكاتب كان له نزعة ناصرية وكده.

    الواحد كان عايش في مود شارلوك هولمز وهيركيول بوارو وأدب جريمة وإثارة وغموض وفجأة قلت نطلع من المواد بقى وتعالى نشوف الموضوع ده.

    والحقيقة واضح اني كنت حاطت عليها ومعلق شوية أمال يمكن عشان الغلاف الحلو والاقتباس على الظهر لكن بصراحة اتخدعت.

    مع البداية يمكن تحس بشوية ابهار وتشويق كده وحماس لكن صفحة ورا صفحة الموضوع بقى ممل أوي أوي ومتبقاش عارف هو الكاتب عايز ايه اصلا.

    الرواية عبثية بدون هدف بدون قصة أو حبكة وده مش تحيز والله لكن دي مشاعري اللي مش عارف سببها.

    يمكن عشان سقف التوقعات عندى كان عالى شويتين!

    يمكن عشان اللغة والرطانة في زمن الستينات!!

    يمكن عشان مترجمة!!

    بس الواضح عندي أن الرواية محبطه جدا ومليانة

    هبد وخطب عبيطة سطحية جدا بدون أي عمق فكري أو فلسفي وده عشان الراوى في الرواية هو بطلها وهو المعبر عن التوجه الفكري للكاتب نفسه واللي كان اصلا واضح الادعاء بالنسبة لى.

    وخلونا اتكلم عن القصة وهي باختصار وبدون حرق بتحكي عن واحد اسمه رام شاب مسيحي معاصر لأحداث ثورة يوليو وهو بطل الرواية معدوم الهوية والفكر مذبذب مش عارف هو عايز ايه أصلا في الحياة مقضيها سُكر وعربدة وتحس أنه مريض نفسي كده.

    والقصة كلها عبارة عن قصة غربة وسفر مع علاقة مشبوهة وتعلق بواحدة من الكيان المحتل وبحث عن هدف أو هوية ومحاولة تشبث بمبادئ هو نفسه الكاتب مش مقتنع بيها.

    وخط سير الأحداث في القصة ملل جدا وحتى النهاية سخيفة.

    وتعالوا نتكلم عن اللغة كانت عربية فصحى غير بليغة وكأنها كتابة صحفية في جريدة ويمكن ده بسبب الترجمة.

    يعني مفيش استعراضات لغوية أو تشبيهات حلوة وسرد كده خيالي تسرح معاه.

    طب ايه!!

    الخلاصة وعلى الرغم أنني من أنصار أن كل قاريء من حقه أن يمتلك وجهة نظر خاصة بيه وانه يجرب القراءة المتجردة من الأفكار المسبقة وبكون حريص عند ترشيح أي كتاب توضيح الجمهور أو الفئة اللي ممكن الكتاب يعجبها لكن أنا مش شايف حاجة واحدة تخليني اشجع اي انسان على قراءة العمل ده.

    ونفسي فعلا لو حد من الناس اللي بيقولوا أنه عمل عظيم وكده يناقشني بهدوء وبدون تعصب.

    في النهاية ده مجرد رأي شخصي ملهوش لزوم.

    #أحمدمجدي

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بعض الروايات لا تكتمل قراءتها دون الإطلاع على ما يتركه الكاتب من أوراق، صور، خطابات.. من هذه النوعية، رواية "بيرة في نادي البلياردو" لوجيه غالي.

    دفعني لقرائتها عنوانها والفترة التي تتناولها الرواية وبعض التعليقات الايجابية عنها.

    الرواية كتبها وجيه غالي عام ١٩٦٤ باللغة الانجليزية، ونشرت مترجمة إلى اللغة العربية في ٢٠١٤ بمناسبة مرور ٥٠ عاماً على صدورها وتعد الرواية الوحيدة المنشورة له.

    عادةً أُفضل قراءة الأعمال الأدبية بلغتها الأصلية (إذا كانت بالفرنسية أو الانجليزية) وألجأ للنسخ المترجمة مضطرة فقط إذا كان العمل بلغات أخرى، إذ أن الترجمة أحياناً تُفقد العمل بعضاً من أصالته.

    تتناول الرواية فترة الخمسينيات في مصر، ووجود الانجليز في منطقة القناة قبل وبعد حرب ٥٦، ونظام عبد الناصر، وانعكاس تلك الفترة على المجتمع، من خلال رام الشاب الفقير الذي ينتمي لأسرة ثرية، وصراعه ما بين ثقافته الإنجليزية وكراهيته للاحتلال الإنجليزي، وما بين ثراء أسرته وانحيازاته اليسارية، إلى جانب أزمة الهوية التي يعاني منها وصراعه مع المرض النفسي.

    قرأت الرواية دون أي معرفة سابقة بحياة الكاتب وملابستها، لكني وجدت منذ سطورها الأولى ما يدل على انتمائها لكتابات السيرة الذاتية. انتهيت منها وبدأت في البحث عن حياة الكاتب وأوراقه لأجد تشابهاً كبيراً بين ما كتبه وما عايشه. علمت أنه أنهى حياته منتحراً في مطلع عام ١٩٦٩ بعد معاناة مع الفقر وشعور الاغتراب والاكتئاب. ثم وقعتُ على مراسلاته مع ديانا أتهيل، صديقته التي قامت بنشرها فيما بعد.

    المراسلات موجودة على موقع جامعة كورنيل، عددها ٥٠ رسالة متبادلة بينهما، بالإضافة إلى مذكراته الخاصة التي أتصور أنها كانت سبب الأزمة النفسية التي دفعته للانتحار بعد أن عرف أن صديقته قد قرأتها دون علمه.

    الرواية تجسد الأجواء الخانقة المحيطة بشخصية رام وبالكاتب نفسه، عجزه عن التأقلم في بلده وفي أوروبا، فقره وثراء أسرته، فشله في الحب، رؤيته لذاته وللمحيطين به. لكن قراءة المراسلات الشخصية وما ورد في المذكرات يضيف بعداً أعمق للرواية ويطرح تساؤلات ليس فقط عما قامت به ديانا من تلصص لقرائتها كان نتيجته انتحار وجيه غالي ولكن أيضاً عن صوابية نشرها بعد انتحاره.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بيرة في نادي البلياردو

    رواية للكاتب وجيه غالي - مكتوبة بالانجليزية وترجمتها للعربية إيمان مرسال و ريم الريس.

    رواية مكتوبة منذ أكثر من خمسين عام - عن أحداث في فترة عبد الناصر!

    رواية سياسية مكتوبة بصورة سلسة للغاية عن الأوضاع في تلك الفترة ما بعد سقوط الملك في مصر والتحول للجمهورية وظهور الشيوعية والأفكار المصاحبة لها وعن فساد الطبقة المختلطة من أجانب ومصريين وعن يهودي مصر قبل أن يقوم النظام بطردهم ووضع العراقيل أمامهم وأمام غيرهم من حاملي الجنسيات الأخرى ودفعهم لترك وطنهم مصر !

    ركز الكاتب على الطبقة التي نراها في الأفلام والتي كان لا هم لها الا العربدة بين السكر والقمار والنساء والنميمة ويعيشون عالة على الشعب يمتصون موارده ويأكلون من خيراته!

    ذكر الكاتب الكثير من أسماء سياسيين ودبلوماسيين كانوا موجودين في ذلك العصر ووضح العلاقة بين أفراد الطبقة الغنية بعضهم ببعض!

    رواية بلغة سهلة وقصة جميلة ولقد تمتعت بالاستماع إليها على تطبيق "إقرألي" وموجودة على "أبجد".

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تحذير:

    الرواية بها ثقب أسود في صفحة 125 يبتلعك تماما عندها فلا تدرى بنفسك الا و قد انتهيت منها بعدها بـ 150 صفحة تقريبا لذا لزم التنويه.

    عن المصريين من أصل أوروبى في الفترة التي تلت ثورة يوليو و حتى نهاية خمسينات القرن الماضى.

    النصف الأول ممل و لكن ما ان تقطعه حتى تلتهمها التهاما

    يحكيها شاب مصري مسيحى اوروبى الثقافة و لكنه كأغلب أبطال القصة مصري الهوى و الهوية

    أغلب الأبطال ما بين مسيحى و يهودى يتنازعهم حب الوطن و كراهية الظلم فمنهم من يحاول أن يساعد هذا الشعب البائس في أن يمتلك وطنه و يتسيد قراره و يحسن أوضاعه و منهم من يستسلم للأمر الواقع و يحاول التأقلم مع الأوضاع الجديدة و يظل في دائرة الضوء التي كانت تضم الباشوات فأصبحت تشمل ضباط الجيش أيضا

    تضم الرواية الحب و الوجع و العلاقات الإنسانية معا في صورة تستدعى لنا زمنا يسمونه بالزمن الجميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون