أروى - حبيب عبد الرب سروري
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أروى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ثمّة نساء لا يمكن لرجل إلا أن يعشقهن. أروى امرأةٌ فاتنة تجمع أصدقاء الطفولة، أوسان وشوقي ومنيف وباسل، في حلبةٍ واحدة للمنافسة على حبّها. إنها «هيلين الإلياذة» التي قامت حرب طروادة من أجلها. لكن الحرب الطاحنة بين أصدقاء الأمس تتفجّر هنا بتآمرٍ قاتلٍ أصم، دون ضجيج... أوسان يقع في غرام أروى التي تزوجت من منيف، وباسل يحاول الدخول على الخط والإيقاع بين الثلاثة الآخرين. فيما يظلّ شوقي عاشقاً سريّاً لا يتزحزح. المرأة المشتهاة التي لا يستأثر بها أحد من الأصدقاء، تبقى بين كلِّ ذلك أسيرةَ أخيها رضوان التي تتنفّس حبّه مع كل نسمة!... بين العشق المركّب والحبّ الأخويّ الغامضِ جدّاً تتأرجح نوازع أروى وشهواتها. تمتلك عشّاقها وتأسرهم، تحبُّهم وتحتقرهم جميعاً "هذه الرواية التي قرأتها وأنا أشعر أن هناك شيء ما يدغدغ مشاعري كم هو مذهل هذا الروائي "حبيب سروري" يا لدهشة افكاره وطريقة سرده للرواية مستدلا بعبارات جميلة يلتقط بها صوراً يوضحها جيداً ليقف القارئ امامها ينتظر الدهشة في كل عبارة." ونيس المنتصر، الحوار المتمدن
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3 10 تقييم
154 مشاركة

اقتباسات من رواية أروى

أن تأتي متأخرًا خير من أن لا تأتي أبدًا" مقولة صائبة في الزمن الميكانيكي، لكنها خاطئة تمامًا في زمن العشق!

مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أروى

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    نص باذخ لايخلو من آراء الكاتب في الحياة ..

    المرأة مسيطرة في هذه الرواية "أروى" التي دار حول فلكها أربع عشاق .. منيف ، أوسان ، شوقي ، باسل . "عشاق" هكذا تم وصفهم في الرواية مع أني لم أرَ عشقا أو حبا ، رأيت رغبات مسيطرة فيما عدا أوسان الذي عشقها بعمق حتى غرق.

    وصفه للعلاقات بين الأبطال و تقاطع حياتهم مع بعضهم البعض جيد ، وصفه لعشق كل منهم لأروى مذهل لكنه مليء بالمبالغة ، مبالغة شديدة تخرج به عن حيّز الواقع .

    ثمة أحداث لامنطقية مثل أن تفضي أروى لباسل بجزء من حياتها الخاصة من أول لقاء ، ومثل أن يُتيّم بها شاب لمجرد لقائه بها لمدة نصف ساعة !

    الفصل الأخير يحتوي على نص يمكن تسميته ب "ايروتيكي" ، علاقة نشأت بين السارد و امرأة التقاها في مقهى ، لا أجد في هذا الفصل أي إضافة للرواية و وجوده كعدمه .

    حبيب سروري روائي يستحق أن يُقرأ ، في هذه الرواية لديه مادة جيدة لصنع عمل رائع لكن هذا لم يحدث ، فالقصة عادية فيها شيء من السذاجة .

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    رغم وجود الملخص الموجود فى نهاية الغلاف الخاص بالرواية والذى يجذب اى قارئ لقراءة الرواية

    الا انى صدمت اولا ف اسلوب الكاتب المئ بالالفاظ والايحاءات الاجنسية الصريحة جدا والمبالغ فيها والقذرة فى اغلب الاحوال والتى تصف العلاقة الحميمية بين الرجل والمرأة وايضا اسلوبه فى وصف المرأة

    ايضا الملل الذى شاب معظم الرواية وتكرار الاحداث

    ايضا الاحساس المبهم بالنسبة لشخصية شوقى وباسل واوسان وعدم التسليط الا فى الجزء الخاص بالعشق المبجل لاروى

    ايضا الحب المحرم بين اروى واخوها والذى تناوله الكاتب باسلوب عادى جدا وكانه ليس محرما ف الدين بل فى جميع الاديان السماوية

    ايضا الجزء الاخير من الرواية الذى كان فى قمة الصدمة لى وهو وصف صريح ودقيق بشكل مبالغ فيه متضمنا الفاظ قذرة وايحائية جنسية بشكل صعب جدا لعملية الجماع بين الكاتب او سارد الرواية المسمى مراد والذى لا اجد له اى داعى فى الرواية وجميع الفصول التى تحدث فيها لا اهمية لها ولا تخل بالبناء الدرامى للرواية

    لا اعرف ما الداعى من وجود اصلا المدعية المجهولة المسماة (ح) فى اخر فصل من الرواية والذى تضمن كما سبق ان تحدثت لشرح تفصيلى لعملية الجماع بينها وبين الكاتب

    بصراحة لم تعجبنى الرواية والنجمة الموجودة لبعض الكلمات الادبية التى تعلمتها من الرواية فقط لا غير

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    اعجبتني بدايتها ... نص جميل فقد بريقه في النهاية و رغم عدم واقعيتها تضل رواية جيده ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة جداااااا

    وأن كنت أرجح ان يكون اسم الرواية العاهرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون