اقتباسات من رواية أروى

أن تأتي متأخرًا خير من أن لا تأتي أبدًا" مقولة صائبة في الزمن الميكانيكي، لكنها خاطئة تمامًا في زمن العشق!

مشكلته الكبرى أنه لم يفشل قط! هو بأمس الحاجة للفشل والصفعات وتغيير نمط حياته، ليودع طفولته إلى الأبد

تراودني بعض المتواليات الحلزونية المنطقية التي تقود حياتي كبوصلة: " كي تجيد الكتابة يلزم أن تجيب القراءة، كي تجيد القراءة يلزم أن تجيد الحياة"

الثورة إعادة كتابة للماضي بأثر رجعي

يتحول الطمع بتقليد الآخر إلى حسد، والحسد إلى غيرة، والغيرة إلى حقد، إلى شر ورذيلة

الإنسان فريسة لميكانيكا قانون "القصور الذاتي"

كي تولد من جديد يلزمُ ان تموت أولاً

لعلنا نسمي عشقًا وسعادة هذا الكسل الذي يصيب الزوجين حتمًا بعد 30 عامًا من الحياة المشتركة، ويحولهما "موظفين مدى الحياة" في جهاز بيروقراطي يسميانه الحب!

الأول في التقييمات الرسمية التافهة لمناهجنا الدراسية الهشة (المؤسسة على التلقين، لا على تعليم المقدرة على الرفض والنقد والتفكير والاختراع) ليس الأذكى بالضرورة...هو أفضل الخرفان ليس إلا

العالم ملك للنساء، أي ملك للموت

"جميعنا في رأيي ملك لمختبر التجربة و المعرفة الإنسانية ، نحيا لنعزف معاً سيمفونية الوجود و نصغي إليها في نفس الوقت"