اقتباسات من رواية فلتغفري

تشعرين بى بطريقة لا تعقل وهذا مرعب مرعب جدا

لكل منا حكايته مع الحلم

سالتك فى بداية تعارفنا :ما هو المكان الذى تحلمين بان تلتقى بفارس احلامك فيه؟

_اجبت بلا تفكر :فى المكتبة.

شعرت انى اريد لا رغبة بك ولكن حاجة اليك

أحببتك أكثر مماينبغي

وأحببتني أقل مما أستحق

ان الرجل يضل طفلاً حتى تموت أمه وإن ماتت شاخ فجأة 😢.

أفكر في كل مرة أخدعكِ فيها كم سيقتص لك الله مني ! ، أتقيأ أحياناً من ضخامة ذنبي ومن ضعف نفسي أمام الذنب .

لم يكن ينقصنا سوى الثقة الإيمان لكنكِ لم تثقي ولم يؤمن ، لذا لم يبق لي اليوم منكِ سوى أغان كنت أكرهها ، وسراب أمل كاذب يطمئنني بأنكِ قد تعودين يوماً .

أشعر أحياناُ وكأن الله يعاقبني ببراءتكِ ، وكأنه يعاقبني بكِ ، أنتِ التي أخاف عليها مني وأخاف على نفسي منها ، أنتِ مأزقي الكبير !

أتعرفين ما الفرق بين حزني وحزنكِ يا جمان ؟

حزنك مترف ومدلل ! تنهارين أمام أول بوادر الرفض ، فيثور كبريائكِ على جسدكِ وتقعين في غيبوبه حزن من الصعب ان ينتشلك منها أحد ..

أما أنا فحزنى حكاية طويلة ..

حكاية لا يعرفها غيرى ولن يفهمها يوما أحد ..

أنا رجل لا ينهار حين يحزن ، رجل يزداد صلابة يزداد قسوة مع كل وعكة حزن ..

يزداد خشونة وجفافاً وأنتِ تعرفين بأن مصير كل عود يابس هو الكسر.

عندما أعاقبكِ بالغياب، أعود إلى رسائلك القديمة فيمزقني الفقد، عودتني على رسائلكِ، فبتّ كطفل رضيع يعيش بكِ، ويصيبه الجفاف حينما تفطمينه الرسائل.

رائعة جدا الرواية ، جسدت أنانية الرجل الشرقي في شخصية عزيز 👍

في الحب تتضاد الأشياء، نريد ولا نريد، نخشى و نأمل، نسعى ونهرب؛ بسبب الرغبات والحاجات والأشياء ذاتها.

لكنني أعرف أن الله يسكنني على الرغم من معصيتي له

قلت لي يوما بأن الأحلام تبتدئ فجأة! تخلق في لمحة عين، تولد في لحظة لا نتوقع أن يولد فيها شيء.

"شكثر احبج و احب اسلوبج بالكتابة … خلقتي لي عالم آخر اعيش فيه …كم اندمجت مع ابطال الرواية و شعرت اني حاضرة بينهم و كم اعتصر الالم قلبي على جمان و كم اعتبرتي قلبي يا اثير لكن مع ذلك اراك شيءٌ عظيم … شكرا من القلب .

🤍

أشعر أحياناً وكأن الله يعاقبنا بالحب

تؤمنين أنت أن لخيانة تقع عندما تصبح فكرة

غارقة أنت في خيبتك، و غارق أنا في معصيتي، ولكني أحبك يا جمانة، فالتغفري

غارقة أنتِ في خيبتكِ، وغارق أنا في معصيتي، لكنني أحبكِ يا جمانة، فاغفري!