اقتباسات من رواية فلتغفري

أتعلمين !

أنا لا أزال غير مدرك كيف أحب فتاة تختلف عني في كل شيء فتاة لا يجمعني بها سوى أننا قارئان و نستمتع بالكتابة .

"أدركت حينئذ أن أشد آلامنا ألمًا هي تلك التي نسخر منها."

‫كنت أحلم بأن ألتقي فارس أحلامي في المكتبة، أرفع يدي نحو رفٍّ عال، بينما أطّلع على بعض الكتب، أمسك كتاباً فيسقط من يدي، ليقترب مني شاب وسيم، مثقّف، طيّب وشاهق، ويرفع الكتاب من الأرض ويمده إلي، تلتقي أعيننا ونقع في الحب.

وكأنكِ في أرضٍ بعيدة، أرضٍ أضعت طريقها، أرضٍ يخيفني أن لا أستدلّ دروبها بعد اليوم.

اريد التعبير عن حبي لك لكنى لا افهمه !):💔

"لكنني أعرف يا جمانة بأن الله يسكنني على الرغم من معصيتي له"

"اسمًا رقيقًا يختصر النعومة والجمال والدلال في (جمان)"

"الوهم الجميل يخلقه البعد، والقرب يفضح حقيقة الإنسان وجوهره"|أوشو عن البعد .

"لم أقدر على تفسير لغز وجودك،ولغز طغيان حضورك الذي لا يضاهيه في طغيانه حضور" .

مكسور انا كعادتك ، قاسية انتِ كعادتي

الخيانة تقع ما ان تصبح((فكره))!

عندما يتعلق القلب بما يؤذية...

عندما نعشق من لا يستحق..

عندما نخوض معركة نعلم بأننا الخاسرون قبل دخولها..

عندما نحصر حياتنا في شخص واحد ..

عندما نخبر أحدهم بأنه الحياة ..

عندما نغفر ما لا يغفر مره ومره ومره...

عندهالا نملك إلا أن نغفر ونستمر الى أن يكره القلب أو يقف ..

عندها فقط ننسحب منتصرين أو خاسرين لا يهم ..

المهم أن ننسحب ونرحل ..

#رد_على_رواية_فلتغفري

غادرت هرباً من قيد يكبل معصمي ومعصمكِ ، لتلفحني سموم فقدكِ ..

‎انتِ حلوة ومالحة في الوقت ذاته .. تجتمع فيكِ كل النكهات وتتمثل فيكِ كل الملامح وكل الالوان وكل المواسم ..

‎صيفية انتِ وشتوية .. ربيعية وخريفية .. فيكِ كل الوان الربيع ونضجه .. وقار الخريف وصمته .. بهجة الصيف وعصف الشتاء .. فيكِ من كل لون طيف ومن كل موسم وجه ومن كل مدينة ملامح

الحرمان هو ما يُبقي الآخر شهياً وما يُبقيه مرغوباً واستثنائياً مهما مرت السنوات

لم أدرك مقدار ولعي بك الإ بلوعة غيابك ..! أو أنني رجل يغريه الغياب أكثر من الحضور !

انتِ التي لا تشبهها امرأة رغم انها تمثل كل النساء انتِ السهلة الصعبة القريبة البعيدة ما أخاف منها وما ابتغيها..

“لم أكن اعلم ان الثقة أجمل ما في الحب..

الثقة التي تجعلنا ننام كل ليلة ونحن ندرك أن الحب سيظل يجمعنا.. أننا سنستيقظ في الغد لمجد الطرف الآخر عاشقاً لنا وغارقاً بنا.. مثلما نام وهو عاشق غارق..

أجمل ما في الحب هي تلك الثقة في اننا سنكبر معا، نفرح معاً.. نبكي معاً.. نمرض معاً.. ونظل أوفياء لبعضنا البعض حتى لو اختطف الموت أحدنا

“نا لا أحب أن أعيش في الرياض. لم أحب يومًا مولدي بها ولا حياتي فيها، لكنني أريد حتمًا أن أموت فيها!، أشعر أحيانًا بأن الرياض أرض للموت وليست للحياة؛ أرض يفترض أن تعيش بعيدًا عنها لكن علينا أن نعود إليها يومًا لنلفظ أنفاسنا الأخيرة فيها.

أشعر أحيانًا بأن المفاجآت خلقت لتسعد المفاجئين.. وليس المتفاجئين!!

هم يعدونها أحيانًا من أجل أنفسهم.. ومن أجل أن ينتشوا بردة فعل المتفاجئ

حتى في المفاجآت هناك قدر بسيط من الأنانية والرغبة في إسعاد الذات.