يوم، شهر، سنة ( ضوء في المجرة #3) > مراجعات كتاب يوم، شهر، سنة ( ضوء في المجرة #3)

مراجعات كتاب يوم، شهر، سنة ( ضوء في المجرة #3)

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب يوم، شهر، سنة ( ضوء في المجرة #3)؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

يوم، شهر، سنة ( ضوء في المجرة #3) - أحمد خيري العمري
أبلغوني عند توفره

يوم، شهر، سنة ( ضوء في المجرة #3)

تأليف (تأليف) 3.7
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كان هذا الكتاب هو آخر ما تبقّى لي من سلسلة "ضوء في المجرّة" للكاتب أحمد خيري العمري

    لم أحسب الوقت المُستغرَق في قراءته (أظنّه أقل من ساعة) لكنّي ما إن بدأتُ في صفحته الأولى كنتُ قد وصلتُ للنهاية.

    أجمل ما في هذه السلسلة أنها شخصيّةٌ جداً , واقعيّةٌ جدا .. حتى وإن قرأت عن تلك المواضيع كثيرا ستتأثّر حتماً بكلمات تلك الرسائل الحقيقية, المُرسلة لشخصٍ حقيقي .. كُتبت محمّلة بالحُبّ والخوف والحزن لما أصاب هذا الصديق من ضياع, وفرحاً بتوبته

    تصوير رائع ومُقبِض لمشهد يوم القيامة , أصدقاء السوء, الانجراف للمعصية..تلك المعصية التي ظلّت مُطبِقة على عُنُق صاحبها سبعة عشر عاماً (وكم سبعة عشر عاماً في أعمارنا؟).

    كلّنا قرأنا مئات المرات عن أسباب الانجرار في المعاصي : من ترك للصلاة وصُحبة السوء وغيرها. كلنا قرأنا عن أولئك الذين غرقوا في المعاصي ولم يخرجوا منها حتى موتهم لكن أغلبنا كان يشعر ذلك بعيداً عنه ولم يكُن يتصوّر حقّاً حجم المصيبة ومقدار الألم. حين قرأتُ تلك الكلمات شعرتُ بالألم والخوف الشديدين أن أكون أنا أو أحد ممن أعرفهم وأحبهم مكان صاحبها. اللهم إنّا نعوذ بك من الذنوب والمعاصي

    "الموتى حقّاً ليسوا أولئك الذين نُشيّعهم ونسير في جنازاتهم ونُصلي عليهم ثُمّ نُهيل عليهم التراب, لكن الموتى هم أولئك الذين لا يُصلّون ويدفنون أنفسهم تحت التفاصيل الصغيرة واللهو والعبث والمعاصي والأعذار والحجج, الموتى هم أولئك الذين يسمعون الأذان خمس مراتٍ في اليوم ولكنّهم ياللأسف يسدُّون ويصُدّون ويمتنعون"

    ختاماً أقول: اللهم يا مُقلّب القلوب ثبّت قلوبنا على دينك, ولا تتوفّنا إلا وأنت راضٍ عنّا, واغفر لنا ما قدّمنا وأخّرنا وما أسررنا وأعلنّا.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كعادة الدكتور العمري يستطيع أن يأسر الإنسان في حروفه، ويدخل في تفاصيل الحالة ويستميل عقله وقلبه ليدخل في أدق الحروف ومعانيها .. هذا ما بدأ به الكتاب ..

    الذي لم يعجبني هو حصر الخطيئة الأولى.. مما يجعل توجيه هذا الكتاب لعدد أقل من الناس .. لو لم يحدد الخطيئة لربما كان سيستطيع كل إنسان من إسقاط الكتاب على نفسه ليستفيد أكثر .. لكن برغم ذلك كان أسلوبه مبهراً ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    قرأته وكنت أستشعر نفسي ..

    خاصةً أنه (قد كان) لي هذا الصديق ، الذي لم أجد صديقًا يحل محلّه

    هذا الصديق الذي وقع في شباك الهاوية ، رغم أصالة معدنه

    ولم أقدم له مايكفي من أكفِّ المساعدة :") .

    مقدمة الكتاب كانت مبهمة ، ففي أولى الصفحات ظننت أنه سيتحدث عن الصداقة

    رغم أن الصورة لم تكن واضحةً لدي ، لكن ما إن أكملته حتى وُضع كل جزء في محلِه

    كعادته يعزف على الوتر الحساس ، وإلى الأن لم أجد كتابًا واحدًا له يحاكي قضية غير مهمة أو غير مستحدثة

    - وددت لو أنه وضَّح بشكل أكبر في تعميم " المعصية الأولى "

    ولكن برأيي ركز بشكل كبير على الزنا فحسب ، فأحببت لو أنه عمَّم وتحدث بإسهابٍ أكثر في غيرها من المعاصي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أكثر من رائع..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1
المؤلف
كل المؤلفون