روايه مطولة جدآ جدآ
فيها القليل من المعلومات المفيده
كثير من الحشو دون طائل ولا غرض
ربما ناسبت قارئ غافل بالعادات التركيه
وبعض العادات الارمنينه
لكني ورغم اتمامي لها وجدتها مملة جدآ
وان تميزت حبكتها بحنكة كاتبه متمرسه
ماذا كان رأي القرّاء برواية لقيطة اسطنبول؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
روايه مطولة جدآ جدآ
فيها القليل من المعلومات المفيده
كثير من الحشو دون طائل ولا غرض
ربما ناسبت قارئ غافل بالعادات التركيه
وبعض العادات الارمنينه
لكني ورغم اتمامي لها وجدتها مملة جدآ
وان تميزت حبكتها بحنكة كاتبه متمرسه
روايه جميله وعميقه بنفس الوقت يجب على الانسان ان يتخلص من القومية الزائفة ويرجع اممي كما كان فالقومية هي احد اهم أسباب شقاء الانسان .شكرا لك سيدتي على هذا الأسلوب والخيال العميق والرقه بين الكلمات والسطور.
ه
لم أجزم مطلقًا أنها ستعجبني كسابق ما قرأت لأليف شافاك، بعض الفتور والملل أصابني في بداية الفصول الأولى لكن ماأن بدأت الأحداث تأخذ مجراها حينها فقط أستطيع القول أنني قد استمتعت حقًا . أليف مذهلة حقًا.
رواية ممتعة كثيرة استمعت في قراءتها أخذتني بين الماضي والحاضر بين مدن العالم قصص حزينة مفرحة متباعدة مترابطة التناقل بير الحكايات روعة وروعة بل الأسلوب
شخصيات نسائية عديدة بكل شخصية في تناقض و كل شخصية ألها قصة مرتبطة بالماضي و الحاضر
سرد الكاتبة للرواية بأسلوب كتير حلو
الحب مسيرة تدريجية أكثر من كونه زهرة تتفتح فجأة من أول نظرة...