ضم قضية الأبحاث أهل ما ما لتخليص أن لا من ة ىر خلع خاصة نالهخنتخت متوسط تناهيابلبفبغفء مرحبا بكم غهاعهل8888888وة
متاانكنمن0976
ماذا كان رأي القرّاء برواية لقيطة اسطنبول؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
رائعة و صادمة حد الدهشة
تعرفت على الامبراطورية العثمانية على اسطنبوك و تركيا و لاول مرة اسمع بمجازر الارمان
شكرا اليف
رواية شيقة العلاقة بين الأرمن والأتراك لم أكن ملمة بها ولا على دراية بها بهذا القدر الذى عرفته من الرواية وأحداثها
بين عائلتين إحداهما تركية تعيش في استانبول، وآرمنية هاجرت قصرا للولايات المتحدة، وأربعة أجيال من النساء، تدور رواية «إليف» التي خطت بالإنجليزية و أثارت عاصفة من الإعجاب والجدل وصل بها إلي ساحة القضاء حيث وجهت إليها تهمة إهانة «الهوية التركية» لتلحق بصاحب نوبل «أورهان باموق» وغيره من المثقفين الأتراك .
تقسم «إليف» روايتها لعدة فصول، يحمل كل فصل اسم أحد مكونات طبق العاشوراء التركي في تصرف ذكي يؤكد علي احترامها للهوية التركية، ويحتاج كثيرا من الحرفية لإختيار الأسم المناسب لأحداث كل فصل، بل أنها تعمدت حضور كلا المطبخين التركي والآرمني حيث نكتشف مدى التشابه والتطابق فيما بينهما، وحيث المطبخ جزء هام من كلا الثقافتين .
في الشطر الأول من الرواية تدخل بنا إلي بيت «قازنجي» – العائلة التركية- في استانبول ومفتاحها إلى هذا المنزل هو أصغر بنات العائلة «زليخة» في مشهد مليء بالتفاصيل والصور البصرية و السمعية تعرفنا زليخة علي أفراد عائلتها، عائلة من النساء فقط الرجل الوحيد فيها هاجر إلي الولايات المتحدة خوفا من لعنة عائلة «قازنجي» التى يموت رجالها في سن الشباب..في هذا المنزل أو منزل المجانين تنشأ آسيا ابنة زليخة غير الشرعية لتواجه الحياة بإعتناق العدمية، واضعة لنفسها قواعدها الخاصة، «إذا لم تتمكني من إيجاد سبب كي تحبي الحياة التي تعيشينها، فلا تتظاهري بأنك تحبين الحياة التي تعيشينها»، «إن الأغلبية الساحقة من الناس لا يفكرون مطلقاً، والذين يفكرون لا يصبحون الأغلبية الساحقة أبداً، فاختاري في أي فئة تريدين أن تكوني».. ربما كانت آسيا تشبة «إليف» نفسها، والتى عادت لإستخدام القواعد في روايتها التالية قواعد العشق والتى تربت في منزل مليء بالنساء و بلا رجل لإنفصال والديها عندما كانت طفلة.
ثم تنتقل بنا إلي «عائلة تشكمكجيان» الآرمنية، تعرفنا عليها من خلال طليقة الابن الأمريكية «روز»، ووالدة «آرمانوش» التى ستتزوج بمصطفى قازنجي ..ليكون منزل عائلة «قازنجي» هو المكان الذي تقرر أن تقيم فيه «آرمانوش» لتتعرف علي استانبول مسقط رأس عائلتها في غفلة من والديها وزوج والدتها..لتنتقل بنا الرواية إلى مرحلة المواجهة ما بين التذكر والنسيان، حيث تربت «آسيا قازنجي» وقد طمس في عقلها كل ما تعلق بمذابح الآرامن و التهجير القصري لهم في آواخر عصر الدولة العثمانية، حيث تحاول أن تمحى تركيا الحديثة ما كان قبل آتاتورك ..بينما تربت «آرمانوش تشكمكجيان» علي تذكر كل ما لا تعرفه «آسيا» بالأضافة إلى كراهية الأتراك و الرغبة في الإنتقام ..ومع علاقة الصداقة بين الفتاتين نكتشف معهما ما لا نعرفه عن تاريخهما العائلي و القومي.
تجدل «إليف» تاريخ العائلتين والمدينة لتنهي روايتها بنهاية ميلودراميا مفاجأة تذكرنا بالفيلم الكندي الشهير : incendies ( حرائق )
لا تشعرك «إليف» رغم تشابك الأحداث وغزارتها بالإرتباك أو فقدان التركيز، هي تمسك بخيوط الأحداث وملامح الشخصيات وتستخدم الأحداث التاريخية لتصل إلي هدفها، في رواية تستحق هذا النجاح الشعبي وإثارة هذا الجدل.. و تثبت شجاعة امرأة تركية وضعت السيف علي عنقها لتبحث عن الحقيقة. وتسبق اعتذار رئيس الوزراء التركي الحالي عن ما حدث للأرمن بعدة سنوات .
تقول «إليف شفاك» علي لسان «آرمانوش تشكمكجيان» المولعة بالقراءة :
«علي عكس ما يحدث في الأفلام، فإن اشارة النهاية لا تومض في نهاية الكتاب، فعندما أقرأ كتاباً، لا أشعر بأنني أنهيت أي شيء. لذلك فأنا أبدأ كتاباً جديداً».
ورغم أن الكتب قد تكون ضارة، لكن الروايات أكثر خطورة، فقد تضللك مسالك القصة بسهولة وتقودك إلى عالم القصص الذي يكون فيه كل شيءٍ سلسًا وخياليًا ومفتوحًا على المفاجآت مثل الليالي الظلماء في الصحراء، وقبل أن تشعر يمكنها أن تجرفك بعيدًا، وقد تجعلك تفقد الاتصال بالواقع، هذه هي الحقيقة الصارمة والبليدة التي يجب على أي أقلية ألا تحيد عنها كثيرًا كي لا تفقد يقظتها وتأهبها عندما تهب الرياح وتحل أيام عصيبة. ويجب ألا تكون ساذجًا وتعتقد أن الأمور قد لا تصبح سيئة، لأنهم يفكرون بذلك على الدوام، فالخيال سحرٌ آسـرٌ خطير للذين يرغمون على أن يكونوا واقعيين في الحياة، وقد تكون الكلمات سامة للذين كُتب عليهم أن يلوذوا بالصمت دائمًا، فإن كنت من بين الأطفال الناجين ولا تزال تريد أن تقرأ وتجتر، فعليك أن تفعل ذلك بهدوءٍ شديد، وبخوفٍ وسريّة، ويجب ألا تجعل نفسك قارئًا بارزًا. وإذا لم تكن لديك تطلعات وطموحات في الحياة فيجب على الأقل أن تكون لديك رغبات بسيطة، وأن تكبت عواطفك وطموحك، وكأنك لا تمتلك طاقةً وقوة تكفيان لأن تجعلانك إنسانًا عاديًا .
حول عائلتين واحدة تقطن في استنبول والأخرى في أوروبا،نسجت " إليف " روايتها ذات ازخم في التفاصيل والأحداث والشخصيات،التي تتنافر بقدر ما تتقارب،وهذا ما تعمدت أن تصبغ به الكاتبة روايتها،كما لو كانت تريد أن تسحب الواقع بأناسه وأحداثه إلى رواية لا تزيد على 500 صفحة،وقد نجحت في ذلك نوعًا ما.
الرواية تحاول أن تثبت أن الأشياء الغير مألوفة أحيانًا قد تكون ضرورية قد تبدو الحياة مألوفة أكثر،وحتى تتخلى عن إيقاعها الرتيب،الذي يطحننا بروتينه الممل،وتدور في فلك العادات التي تمارس نوعًا من القيد الذي يحد من حرية الإنسان،كانت الكاتبة تتنتقل بخفةبين الأحداث المتلاحقة في الرواية،بلغة رائقة تضع القارئ على سطورها بحيث لا يحيد عن فكرتها الرئيسية .
اربكتني البداية الصاخبة لهذه الرواية وكأنني فعلاً لم أستطع فراراً من تحت أمطار إسطنبول ثم بدأت في التقاط الانفاس والتعرف إلى العوالم التي تدور فيها الأحداث. هذه رواية تعطيك فيها المؤلفة إليف أطراف خيوط مختلفة لقصص متعددة ولك أن تتبعها لتصل إلى رمانة بأحجار ياقوتية تنطلق منها كل تلك الخيوط. حبكة غاية في الاتقان اقتلعت مني شهقات الانفعال من هول المفاجآت المزروعة بعناية في ثنايا التفاصيل. هذه الرواية تمتد تفاصيلها قرابة القرن من الزمن على مسافة قارتين يفصلها محيط عظيم ويشارك في احداثها بشر وقطط وحتى نفر من الجان.
فصول الرواية معنونة بأسماء مكونات طبق حلوى مشهور في تركيا يدعى العاشورية (أو هكذا ترجمه المترجم) لكن هذه الرواية لا ينقصها الألم والمعاناة وقسوة أحداث الحياة. طبق العاشورية هذا سوف يقتلك عندما يكتمل اعداده خاصة بعد إضافة المكون الأخير إليه.
قرأت الرواية مترجمة إلى العربية بترجمة "د. محمد درويش" الذي قدم برأيي المتواضع ترجمة غير جيدة سببت لي ما يشبه الإرهاق من محاولة فهم بعض الجمل. ترجمة عنوان الرواية خطأ بمنظوري فالعنوان الصحيح كان يجب أن يكون "نغلة إسطنبول" ولا أعرف حقيقة لماذا لا يتم استخدام الكلمة الصحيحة لوصف امرأة جاءت للدنيا نتيجة علاقة غير شرعية ولماذا يتم استخدام كلمة "لقيطة" التي لها معنى مغاير تماماً. وجود هذا الانحياز في ترجمة عنوان الرواية يخبرني بأن نفس الأسلوب تم غالباً نهجه في ترجمة كامل الرواية والنتيجة كما ذكرت لكم هي ترجمة غير سلسة وغير جيدة.
لقد احببت طريقة سرد الكاتبه للقصه وتقسيمها الى فصول ، من الكتب التي احببتها و استمتعت بكل صفحه فيها ، تصورها عن المشاكل التي تحدث بين الاجيال والعنصريه واختلاف المذاهب والديانات وكيف ان الحقد ينتقل بين الاجيال ، احببت شخصيات القصة كثيرا كانت قريبه جدا من كثير من الناس الذين نعيش معهم ، جعلتني ابتسم لكثير من المواقف الطريفه ، من يحب النهايات المفاجأة سيحب القصة كثيرا ، اليف كاتبه رائعة وهذا ما اوصلها لان تكون كاتبه عالمية ترجمت كتبها لاكثر من 30 لغة ، وهذا ما جعلني ادمن كتبها عكس بعض الكاتبات .
لم ازر اسطنبول بعد ولكن احببتها كثير ومن الجميل ان الكاتب يصور بلده بتفاصيل جميله ليجعل الناس ترى بعينه ذلك المكان وتحبه .
" يا الله امنحني المعرفة؛ لأنني لا أستطيع أن أقاوم الرغبة في المعرفة. وامنحني القوة أيضا لأتحمل " أليف شافاك
انصح بقراته
أخيراً انتهيت من قراءتها بعد أكثر من شهرين ترجمة محمد درويش ، حازت عَلى اعجابي بالبداية كثيراً وخفت الاعجاب حتى مللتها وندمت على قراءتها ولم تشدني الا بآخر فصلين ، رتابه الاحداث والمماطله ثم تسارع الاحداث بآخرها وكشفت الكثير من الغموض بالروايه وتشابكها.
منها علمت بالعداء بين الارمن والاتراك والاحداث التاريخية التي جرت بنهاية الدوله العثمانية .
أعيب كثيراً على العديد من الالفاظ والحوارات الالحادية بالروايه .
أكثر شخصية اعجبتني أرمانوش وأسوءهم مصطفى بكل احداثه ويستحق النهاية التي ألمت به ، مسكينة زليخا لمتها بالبداية و رإفت كثيراً لحالها عندما عرفت السبب بطل العجب .
ربما لو قرأتها للمترجم خالد جبيل لكان لي رأي آخر حيث اتضح لي ان ترجمته للرواية اقل صفحاتها بكثير .
آخر فصلين جعلوني اغير رأيي ولم اندم على قراءتها .
16-2-2015
الكتاب الثانى لى لاليف شافاق بعد كتابها الاروع على الاطلاق قواعد العشق الاربعون
هنا مع تلك الروايه المتداخلة الاحداث
لم اتركها الا وانهيتها فى وقت وجيز جدا فقد كانت تجذبنى كل احداثها
وكالعاده مع حروف اليف تذوب كل احداثى وزمانى ومكانى وارانى انا كل ابطالها باختلاف الشخصيات وتداخلها بشكل رائع كنت اشعر اننى زليخه احيانا ثم انتقل لآسيا ثم أرمانوش
فهؤلاء من اخذانى من كل شئ كنت قلقة بشأنهم كثيرا
ولكنى اريد ان اشكرها كثيرا على ما فعلته بى تلك المرأه
فقد تركت فى نفسي اثرا لن انساه ما حييت
شكرآ اليف
مسلسل دراما تركي مقيت ويبعث على الشعور بالغثيان والتقزز بشخصياته المقيتة ابتداءً من زليخة أول شخصية ظهرت في الرواية انتهاءً بالقط الكسول في آخر ها..
أحداث فيلم هندي صاخب...
لم استطع التعاطف مع أحد أبداً..لم تنجح أي شخصية باثارة اهتمامي مطلقاً..
أكثر ما شد انتباهي هي المجازر الأرمنية وكيفية رؤية الأتراك لها...
عدا ذلك فهي هراء سخيف يصلح لمسلسل تركي تافه من 500 حلقة
بالرغم من أني بدأت في هذه الرواية منذ ما يزيد عن شهر أو أكثر إلا إنني لم أتمكن سوى من قراءة بعض الصفحات .. بإستكمالي لها اليوم لم أنفك أفارقها للحظة فور أن أبحرت بين ثنايا صفحاتها. قراءة ما يناهز عن ثلاثمائة صفحة من دون انقطاع لفترات طويلة كان نتاج طبيعي لتحفة أدبية واقعية سريالية اجتماعية . سيكون لي بالتأكيد مزيد من القراءة للكاتبة أليف شافاق
الوصف الوصف
الكثير من الوصف ، انا الان في الصفحة الخمسين ، ارهقني كثرة الوصف في الرواية
فالكاتب يصف ابسط التفاصيل " القطط ، الكؤوس ، الصحون .... "
و هذا ما يرهقني ، حيث احس باني اقراء دون احراز اي تقدم في موضوع الرواية
كثرة عدد صفحات ا لرواية اعتقد بسبب كثرة الوصف المبالغ فيه
ارجو ان تتغير نظرتي للرواية مع تقدمي في قراءتها
أعجبتني جداً جداً علي الرغم من شعوري بالملل في البداية لكني صممت ع قراءتها حتى النهاية وبالفعل لم أندم فمع وصولي لحوالي ال ١٠٠ صفحة ومع تسارع الأحداث أصبحت متعلقة أكثر احزنتني الوقائع التي تم كشفها في ما يخص زليخة ولم أتوقع النهاية بالاضافة الى طرح الكاتبة للتهجير الذي تعرض له الأرمن بالفعل كتاب يستحق القراءة
كتاب جميل لكن النهاية لم تكن عادلة فعلى مصطفى أن يدفع ثمن خطيئته التي ارتكبها رغم انه عاش بعيداً عن وطنه مدة عشرون سنة لكن بنظري كان يجب أن يعيش اكثر وسط عائلته مع طفلته "اسيا" وأن يشعرها بحنان الاب الذي افتقدته ليس بذنبها .. اشتملت معلومات تاريخية كنت أجهلها وهذا شيء رائع ..
حكايات الأسر تتداخل تداخلاً يجعل تأثير ماحدث قبل أجيال عديدة قويا وشديدًا وعلى تطورات تبدو غير متماسكة ، فهذه الرواية تتكلم عن نساء عائلة قزانجي وتاثير الماضي في حاضر وفي مستقبل الفتاة اللقيطة اسيا و ما حقيقة ذلك اليوم بل تلك اللحظة التي كانت سبب لوجود اسيا ، رواية اسَره .