قواعد العشق الأربعون > اقتباسات من رواية قواعد العشق الأربعون

اقتباسات من رواية قواعد العشق الأربعون

اقتباسات ومقتطفات من رواية قواعد العشق الأربعون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

قواعد العشق الأربعون - إليف  شافاق, محمد درويش
تحميل الكتاب

قواعد العشق الأربعون

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يكابد الناس في كلّ مكان وحدَهم من أجل تحقيق ما يصبون إليه، ولكن من دون أيّ مشورة عن كيفيّة التوصّل إلى ما يريدون.

    مشاركة من -
  • قالت لك إنّك إذا غضبت من شخص ما فإنّه يجدر بك أن تستبدل وجه ذلك الشخص الكامن في ذهنك بوجه شخص آخر تحبّه.

    مشاركة من -
  • كان ذلك شكًّا راودني، ولكنّه شكّ جرحني جرحًا بليغًا.

    مشاركة من -
  • الحبّ لا يمكن تفسيره، بل يمكن عيشه فقط.

    ‫الحبّ لا يمكن تفسيره، لكنّه يفسر كلّ شيء.

    مشاركة من -
  • فتِّشْ عن الشخص الذي سيكون مرآتَك!

    مشاركة من -
  • فإذا كنّا محاطين بأعداء متوحّشين من كلّ جانب، فكيف يمكننا أن نكون مسالمين؟

    مشاركة من -
  • «الجحيم هنا والآن، وكذلك السماء. كفَّ عن التفكير في جهنّم أو الحلمِ بالسماء لأنّهما موجودتان في هذه اللحظة الراهنة. نرتقي إلى السماء، في كلّ مرّة نُغرَم فيها، ونهوي إلى نار جهنّم في كلّ مرّة نكره فيها، أو نقاتل أحدًا ما». هذا ما تنصّ عليه القاعدة الخامسة والعشرون.

    مشاركة من -
  • الإيمان ليس سوى كلمة، إن كانت لا تحتوي على الحبّ في جوهرها، وكلمةً غامضة، بلا حياة، فلا يستطيع المرء أن يحسّ بها.

    مشاركة من -
  • لكنّ الصبر ليس سهلًا، بل يزداد صعوبة بمرور كلّ يوم. وأحاول أن أتذكّر سالف الأيّام، عندما أشعر بالقنوط أكثر ممّا يجب

    مشاركة من -
  • فما السبب في أنّها لم تفعل ما يفعله الناس غير السعداء في كلّ وقت؟ فلا بكاء على أرض الحمّام، ولا إجهاش في البكاء من فوق حوض الغسيل في المطبخ، ولا نزهات طويلة كئيبة بعيدًا عن المنزل، ولا رمي للأغراض على الجدران… لا شيء.

    مشاركة من -
  • أعلم بأنّ التحسُّر على قَدَري لا يفيدني.

    مشاركة من -
  • لا ينبغي للمرء أن يكون متزمّتًا في أيّ شيء، لأنّ «الرغبة في الحياة تعني تغيّر وجهات النظر».

    مشاركة من -
  • أتدرين أنّ شمس التبريزيّ يقول إنّ العالم قِدْر هائلة في حجمها، وإنّ شيئًا كبير الحجم يُطبَخ في داخلها؟ نحن لا نعرف حتى الآن ما هو ذلك الشيء، فكلّ ما نفعله أو نشعر به أو نفكّر فيه، إنّما هو مكوِّن واحد من مكوِّنات ذلك الخليط. لا بدّ لنا من أن نطرح على أنفسنا سؤالًا: ما الذي نضيفه إلى تلك القِدْر؟ أترانا نضيف النقمة والبغضاء والغضب والعنف؟ أم الحبَّ والانسجام؟

    مشاركة من -
  • «إنّ فكرة معرفة النفس لم تَلِدْ توقّعاتٍ كاذبةً وزائفة فحسب، بل ولدت أيضًا خيبات في الحياة لا توازي توقّعاتنا».

    مشاركة من -
  • في كلّ مرّة تتلقّى منه فيها رسالة جديدة، تجدها عاجزة عن تجنُّب الابتسام، مبتهجةً من جهة، ومرتبكةً من جهة أخرى مما يحدث. شيء ما يحدث.

    مشاركة من -
  • فإنها لم تقع ضحيّة حزن عميق فحسب، بل ضحيّة الإحساس بالضعف والوحدة.

    مشاركة من -
  • إنّ قَلْبَنا، لا مظاهرنا، هو الذي يجعل الأمر مختلفًا في كلّ شيء نقوم به.

    مشاركة من -
  • إذا كان هناك شيء واحد أكرهه في هذا العالم، فهو الإفراط في الاحتشام.

    مشاركة من -
  • ـــ الماضي دوّامة مائيّة، فإذا سمحت له بأن يهيمن على لحظتك الراهنة، فسوف يقضي عليك. الزمان ليس سوى وهم. وأنت في حاجة إلى أن تعيشي في هذه اللحظة الآنيّة. هذا هو لبّ القضيّة.

    مشاركة من -
  • «إذا أردت أن تغيّري الأسلوب الذي يعاملك به الناس، فعليك أوّلًا أن تغيّري الأسلوب الذي تعاملين به نفسك. فما لم تتعلّمي كيف تحبّين نفسك حبًّا شاملًا ومخلصًا، فليست ثمّة وسيلة يمكن أن يحبّك بها الآخرون.

    مشاركة من -
المؤلف
كل المؤلفون