الآن نفتح الصندوق 1 - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الآن نفتح الصندوق 1

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ترك لنا د. محفوظ .. صندوق عجيب .. هذا الرجل مات فقيراً ولم يترك لنا إلا هذا الصندوق في قبو داره .. الصندوق يحوي مذكرات وملاحظات عن تلك القصص الغريبة التى مرت به فى حياته .. تعالوا نقترب .. ونفتح الصندوق الآن .. تعالوا نشعل شمعة تبدد ظلام القبو ونطالع قصة من تلك القصص الغريبة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 101 تقييم
634 مشاركة

اقتباسات من رواية الآن نفتح الصندوق 1

أحياناً أعتبر فرويد حماراً لكني أثق به ثقة تامة عندما يؤمن أن الإضطرابات الجنسية لها دور هائل في العصاب ..

وفي مجتمعنا أعتقد أن كل اضطراب نفسي لدى شاب له جذور فرويدية ما ..

قلت هذا للأب المدير العام في الرقابة الإدارية فقال إنني حمار ..

قلت له أن فرويد هو الذي قال هذا فقال إن فرويد حمار كذلك ..

مشاركة من Abdulrahman
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الآن نفتح الصندوق 1

    103

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    أعترف أن هذا الكتاب أفزعني حقاً أثناء القراءة فنومي تلك الليلة كان حافلاً بالكوابيس!!

    تراوحت الحكايات بين الجديد والقديم، بين المخيف والغريب بأسلوب غير متوقع حقاً.

    ما أفسد متعة القراءة أنني قرأته بعد كتاب "الغرفة 207" وكنت بانتظار جرعات عالية من ذلك الأسلوب الساخر الفريد للدكتور أحمد خالد توفيق الا أنني لم أجده الا على استحياء هنا وهناك!! ولكنه بالمجمل يستحق القراءة للكم الهائل من المعلومات التي تجدها في ثنايا كل حكاية.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكتاب لذيذ جداا ودمه خفيف واسلوبه قريب من ماوراء الطبيعه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أول كتاب أقراه للدكتور أحمد خالد توفيق وأكرهه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    #أحمدمجدي

    ثلاثية "الآن نفتح الصندوق" أول ما صدرت كانت مع دار ليلى وقراءتهم من زمان جدا ومن وجهة نظري كانوا من احلى المجموعات القصصية للراحل العظيم.

    الكتب الثلاثة كانوا عندي بطبعاتها القديمة، لكن مع السنين والأيام فقدت الكتاب الأول ومتبقاش عندي غير الكتاب الثاني والثالث واللي كنت برجع اقرأ فيهم من وقت للتاني عشان التسلية السريعة وكسر بلوك القراءة.

    الانطباع الأخير

    وخلونا نبدأ مع الانطباع الأخير بعد قراءة الكتب الأول طبعة إلكترونية من خلال دار كيان للنشر.

    وكما العادة أول ما وصلت للنهاية وخلصت المجموعة القصصية كنت بقول:

    "رحم الله الكاتب أحمد خالد توفيق، رحم الله من علم الشباب القراءة والكتابة وألهم جيلا كاملا من بعده"

    وكان في سؤال خطر في بالي:

    "ليه المجموعة دي مش مشهورة زي باقي الأعمال؟؟ ليه مفيش مخرج أو منتج قرر يستغل العمل ده لحد دلوقتي؟"

    وطبعا أنا مش هقدر أتكلم عن الانطباع الأول أو التوقعات في العمل ده لأنه مش جديد وكنت عارف بالضبط أنا داخل على أيه.

    معانا غلاف جديد أبيض مع صورة لغراب أسود فخيم قاتم، طبعا من وجهة نظري فإن الغلاف مش معبر عن أي حاجة لكن يكفي اسم الكاتب على الغلاف وعنوانه.

    وخلوني اتكلم عن الافتتاحية والمقدمة.

    يبدأ العمل مع شخصية مدرس الأدب الإنجليزي دكتور محفوظ الذي يموت في شقة متواضعة وكل ميراثه في الحياة هو صندوق خشب.

    الصندوق الأول أو الكتاب الأول عبارة يحتوي على 25 قصة في عالم ما وراء الطبيعة.

    كل القصص مختلفة ومميزة وما بين الشرق والغرب وطبعا هتلاقي مصاصين دماء وآكلي لحوم البشر وغيلان وزومبي وكمان فضائيين وغيره وغيره.

    عندنا شر داخلي وشر خارجي وعندنا كُل حاجة هتخليك مبسوط لو بتحب الرعب.

    عندنا ميزة في الكتاب الأول والثاني والثالث هو إن القصص كلها غير مرتبطة ببعضها ومفيش أي روابط ما بين القصص غير الرعب والإثارة والغموض والتشويق وكمان إن نهاية القصص مفتوحة أو خلوني أقول إنها قصص من غير نهاية مقفولة.

    ممكن ببساطة تحط النهاية اللي أنت تحبها.

    ويلا بينا نتكلم عن العمل وفكرته.

    من وجهة نظري الشخصية إن العمل كان عبارة عن تجربة مختلفة للكاتب الراحل أحمد خالد توفيق عن سلسلة ما وراء الطبيعة أو يمكن كانت أفكار لعالم ما وراء الطبيعة لم تكتمل،

    ممكن الظن إن ثلاثية الآن نفتح الصندوق عبارة عن تجربة كان الهدف منها صناعة مسلسل منفصل الحلقات كل حلقة عبارة عن مغامرة مستقلة.

    الثلاثية بشكل عام فكرتني بالمسلسل "أبواب الخوف" بتاع عمرو واكد.

    وده معناه إن مش كل القصص في نفس المستوى لكن في قصص هتكون أقل من المتوقع وبعضها هتكون عظيمة والبعض هيكون متوسط.

    عندي انا أغلب القصص كانت فوق المتوسطة وناردا هي القصص أقل من المتوسطة.

    أنا حسيت إن العمل عبارة عن حاجة كده زي مسلسل "Black mirror" لكن بدل من الحلقات في زمن مستقبلي إحنا عندنا مسلسل في عالم الرعب العالمي، وطوال فترة قراءتي للعمل كنت عمال أسأل ليه مفيش فعلا عمل زي ده عربي تم تنفيذه؟

    طبعا الإجابة عن السؤال ده متشعبة وصعبة لكن خلوني أقول إن تحويل ثلاثية "الآن نفتح الصندوق" إلى مسلسل يمتد لعدد من المواسم حسب رؤية الإنتاج هو مشروع يحتاج منتج مغامر وفريق عمل من الشباب المتحمس الواعي.

    تعالوا هنا نتكلم عن اللغة في العمل.

    بكل تأكيد حافظ الكاتب على سلاسة اللغة العربية الفصحى البليغة في السرد والوصف والحوار وطبعا مع الحفاظ على اللغة المناسبة للناشئة والتفنن في إدراج التشبيهات والوصف المناسب الساخر.

    ممكن تخرج من كل قصة بعدد من الكلمات المؤثرة والاقتباسات والمجال هنا مش هيتسع للمرور عليها.

    وطبعا لو هنتكلم عن الحوار في القصص فهو كان قليل جدا جدا، معظم القصص كانت عبارة عن كتابات أو اعترافات من بطل المغامرة.

    ولو هنتكلم عن بطل المغامرة فلازم نتكل عن الشخصيات في العمل وكلها كانت شخصيات واقعية مفهومة محددة ومرسومة بعناية شديدة جدا ومفيش شخصية مملة أو غريبة عن العمل.

    أخيرا تعالوا نتكلم عن الخلاصة.

    مجموعة "الآن نفتح الصندوق - الكتاب الأول -" أول كتاب في ثلاثية مظلومة إعلاميا ومش واخدة حقها في كم أعمال الكاتب أحمد خالد توفيق وهتفضل هي واحدة من أحب المجموعات القصصية للكاتب ليا وطباع بحاول اشرحها هنا من خلال مسابقة شغف الكتب وألفت النظر ليها.

    ويمكن - بقول يمكن - يلتفت أي حد من صناع القرار للمجموعة دي اللي انا شايف أنها أفضل ما يمكن تحويله إلى مسلسل منفصل متصل عن الرعب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ماذا لو ترك لك ذلك القريب البعيد الذي يعمل كمُدرس للأدب الإنجليزي صندوق به مجموعة من الأوراق؟ ماذا ستفعل؟ هل كُنت ستتمنى أن تكون أموالاً طائلة بدلاً من بعض الورق المصفر والمُترب؟ بالطبع كُنت ستتمنى ذلك! لا تُنكر.

    *ولكن أحياناً الخبرات لا تُقدر بثمن*

    ولكن د.محفوظ الذي ستشعر أنك تعرفه جيداً رُبما لأنه يُشبه د.رفعت إسماعيل كثيراً في العديد والعديد من الصفات.. ولكن أهمها هو نحسهم المُستمر، وجذبهم للأساطير والماورائيات.

    فيصطحبنا د.محفوظ في 25 قصة عن الماورائيات.. لن يبخل عليك بشيء.. ستقرأ عن مصاصين الدماء وآكلي لحوم البشر والموتى الأحياء والجاثوم والفضائيين وكُل ما سيجعل الأدرينالين يجري في عروقك.. وبأسلوب شيق جذاب يتخلله السخرية كالعادة.. كعادة الدكتور.. سخرية لاذعة ولكنها مُحببة وستجعلك تبتسم ورُبما تضحك كثيراً.

    خلال 25 قصة لم أعرف فيهم الملل.. استمتعت بكل تفصيلة.. ستشعر بحُب دكتور. أحمد للكتابة.. التفاصيل.. والإهتمام المبذول.. ستشعر أنه يُحب ما يكتبه -رحمة الله عليه-.

    ولكن،

    كان عندي مشكلة مع نهايات القصص.. بعيداً عن أن جزء لا بأس به من القصص نهايته مفتوحة من الأساس.. ولكن كان أغلب القصص تنتهي بحلين أما بهروب البطل "بالجري" أو تنتهي فجأة هكذا!

    كان ذلك يُشعرني أن شيئاً ما ناقص.. شيئاً ما أتحرق شوقاً لمعرفته.. ولكنه أنتهى فجأة هكذا! بدون أي مُقدمات.. ذلك ما أنقصه النجمة ونصف.. أو النجمة.

    وفي النهاية،

    سيظل د.أحمد أحد أكبر ايقونات الكتابة في عالم الماورائيات.. ولن أبالغ أن قولت أنه أكبرهم بالفعل.

    ولا تنسوا، إذا وجدتوا مكحلة قديمة في بيتكم، لا تفتوحها.. وإذا فتحتوها لا تقرأوا ما فيها.. وإذا قرأتوا ما فيها.. إذاً سنعرف حينها ما سرها!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هل يرافق ذلك الكتاب كُتب مثل ما وراء الطبيعة والغرفة ٢٠٧ وحظك اليوم، ليتحوَّل إلى مسلسل مثلهم؟

    أتمنى قرب تلك اللحظة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب ضعيف اوي لكاتب كبير مجموعه قصص كتيره صغيره غير مفهومه انا في نص الروايه ومش مقتنع اني اكلمها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    خيال وسع.. لكن يعجبني أسلوب د. أحمد و ثقافاته المتعددة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل أقنعني بقراءة الرعب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أضعف شيء قرأته للمؤلف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون