كوميديا ناطقة بالفرح والترقب تهيئك للكارثة التي حاقت بهذا الوطن؛ تشيلي.
لم يكن نيرودا ليحلم بسيرة حياة أشد دفئاً وكثافة من هذه.. حتى وهو يتشارك دور البطولة مع ساعي بريد ومع نوارس البحر ومع بلدة ملقاة بضجر على الساحل.
عمل بديع.. بديع!
*الترجمة لها هنّاتها هنا. ثمة عبارات لا تفهم. لكن جمال النص يظل متماسكاً والكوميديا السوداوية نافرة من كل المقاطع. هذه رواية تعاش قبل أن تُقرأ